العنقري : جميع تخصصات الطلاب المبتعثين تلائم سوق العمل
إخبارية الحفير : متابعات أكد وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري أن جميع التخصصات التي يتم اختيار ابتعاث الطلاب عليها ملائمة لسوق العمل السعودية، مشيراً إلى أن الخريجين السعوديين في مجالات الطب من الجامعات السعودية أثبتوا تميزهم العلمي.
وأضاف عقب توقيع اتفاق تعاون في المجال الطبي مع فرنسا أن الوزارة وقّعت اتفاقات طبية مع عدد من الدول، ولديها توسّع ومحاولة الحصول على أماكن في الدول المتقدمة بالمجال الطبي.
وذكر أن الاتفاق يحدد الأطر والقواعد التي يعامل بها الأطباء السعوديون في المستشفيات الفرنسية، ويضع البنود المناسبة لزيادة أعداد الأطباء السعوديين في فرنسا، لافتاً إلى أن هناك نحو 250 طبيباً سعودياً في فرنسا، «ونتوقع زيادة العدد قريباً، خصوصاً أن فرنسا تعتبر من أفضل البلدان التي تشهد تطوراً في المجال الطبي».
وحول بناء مدن جامعية جديدة في المملكة، قال: «لا توجد أي من الجامعات الحكومية الـ24 في المملكة، إلا ولها مدينة جامعية، إما موجودة، أو تحت الإنشاء حالياً».
وكان نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد السيف والسفير الفرنسي برتران بزانسنو وقّعا اتفاق تعاون في المجال الطبي مع فرنسا، لتعليم وتدريب الأطباء السعوديين ومنحهم امتيازات وشهادات الأطباء الفرنسيين ذاتها وحقوق الممارسة الطبية في مستشفياتها.
ويأتي هذا الاتفاق جزءاً من اتفاق التعاون الموقّع في الرياض قبل ثلاثة أعوام في مجال التعليم العالي، إذ يركز الاتفاق الحالي على تعليم وتدريب الأطباء السعوديين في تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين من خلال وضع برامج علمية مشتركة، والتوظيف المشترك لإمكاناتهما المعرفية والتقنية والبشرية، وتوسيع الاستفادة منها محليــاً ودولياً، وتعزيز أواصر التعاون بين البلديـــن في مجال تدريب الأطباء، والحرص على الاستفادة من خبرة المؤسسات الأكاديمية والطبية الفرنسية في المجال الصحي بابتعاث الأطباء السعوديين إلى فرنسا لاكتساب المزيد من الخبرة والمعرفة.
وينص الاتفاق على أن يحصل الأطباء السعوديين على الشهادات ذاتها الممنوحة للأطباء الفرنسيين، مع إعطائهم بصفة استثنائية حق الممارسة في المستشفيات كأطباء ملحقين أو مساعدين، لتمكينهم من استكمال مهاراتهم في التخصصات الدقيقة والنادرة، والتدابير التي تكفل إدارة تكامل العملية التدريبية بصورة علمية وفعّالة، واعتماد أسس للتقويم الدقيق للمهارات الطبية والمهنية، وتمكين الأطباء السعوديين من اكتساب المستوى اللغوي اللازم للتدريب والعمل في المستشفيات، واعتماد وتبني كل الآليات والمتطلبات اللازمة لعودة الطبيب السعودي وقد أكمل جميع المتطلبات العلمية والعملية المتعلقة بالتخصص .
وشهد توقيع الاتفاق أمس سفير المملكة لدى فرنسا الدكتور محمد بن إسماعيل آل الشيخ، والملحق الثقافي السعودي في فرنسا الدكتور عبدالله الخطيب.
وأضاف عقب توقيع اتفاق تعاون في المجال الطبي مع فرنسا أن الوزارة وقّعت اتفاقات طبية مع عدد من الدول، ولديها توسّع ومحاولة الحصول على أماكن في الدول المتقدمة بالمجال الطبي.
وذكر أن الاتفاق يحدد الأطر والقواعد التي يعامل بها الأطباء السعوديون في المستشفيات الفرنسية، ويضع البنود المناسبة لزيادة أعداد الأطباء السعوديين في فرنسا، لافتاً إلى أن هناك نحو 250 طبيباً سعودياً في فرنسا، «ونتوقع زيادة العدد قريباً، خصوصاً أن فرنسا تعتبر من أفضل البلدان التي تشهد تطوراً في المجال الطبي».
وحول بناء مدن جامعية جديدة في المملكة، قال: «لا توجد أي من الجامعات الحكومية الـ24 في المملكة، إلا ولها مدينة جامعية، إما موجودة، أو تحت الإنشاء حالياً».
وكان نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد السيف والسفير الفرنسي برتران بزانسنو وقّعا اتفاق تعاون في المجال الطبي مع فرنسا، لتعليم وتدريب الأطباء السعوديين ومنحهم امتيازات وشهادات الأطباء الفرنسيين ذاتها وحقوق الممارسة الطبية في مستشفياتها.
ويأتي هذا الاتفاق جزءاً من اتفاق التعاون الموقّع في الرياض قبل ثلاثة أعوام في مجال التعليم العالي، إذ يركز الاتفاق الحالي على تعليم وتدريب الأطباء السعوديين في تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين من خلال وضع برامج علمية مشتركة، والتوظيف المشترك لإمكاناتهما المعرفية والتقنية والبشرية، وتوسيع الاستفادة منها محليــاً ودولياً، وتعزيز أواصر التعاون بين البلديـــن في مجال تدريب الأطباء، والحرص على الاستفادة من خبرة المؤسسات الأكاديمية والطبية الفرنسية في المجال الصحي بابتعاث الأطباء السعوديين إلى فرنسا لاكتساب المزيد من الخبرة والمعرفة.
وينص الاتفاق على أن يحصل الأطباء السعوديين على الشهادات ذاتها الممنوحة للأطباء الفرنسيين، مع إعطائهم بصفة استثنائية حق الممارسة في المستشفيات كأطباء ملحقين أو مساعدين، لتمكينهم من استكمال مهاراتهم في التخصصات الدقيقة والنادرة، والتدابير التي تكفل إدارة تكامل العملية التدريبية بصورة علمية وفعّالة، واعتماد أسس للتقويم الدقيق للمهارات الطبية والمهنية، وتمكين الأطباء السعوديين من اكتساب المستوى اللغوي اللازم للتدريب والعمل في المستشفيات، واعتماد وتبني كل الآليات والمتطلبات اللازمة لعودة الطبيب السعودي وقد أكمل جميع المتطلبات العلمية والعملية المتعلقة بالتخصص .
وشهد توقيع الاتفاق أمس سفير المملكة لدى فرنسا الدكتور محمد بن إسماعيل آل الشيخ، والملحق الثقافي السعودي في فرنسا الدكتور عبدالله الخطيب.