10 فوائد سيجنيها المواطنون من "برنامج التخصيص".. تعرَّف عليها
أخبارية الحفير تتجه السعودية إلى تطبيق برنامج التخصيص رغبة في رفع كفاءة الأداء، وتقديم خدمات نوعية للمواطنين.
ويرتكز التخصيص على نقـل ملكية أصول مـن الحكومـة إلى القطاع الخاص، أو إسناد تقديم خدمات حكومية معينة إلى القطاع الخاص. ويشمل ذلك بيـع الأصول بشكل كامل أو جزئي، وعقـود الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وينتظر أن تقدِّم مبادرات برنامـج التخصيـص عددًا مـن المنافـع للمواطنيـن بشـكل مباشـر وغيـر مباشـر، منهـا الفوائد العشر الآتية:
تحسين جودة الخدمات المقدَّمة. وكان ذلك واضحًا من خلال العديد من القطاعات الحكومية التي تم تخصيصها. ولعل أبرز تلك الأمثلة: شركات الاتصالات والمطارات الدولية.
زيــادة فـرص العمل والتشغيل الأمثل للقوى الوطنية العاملة، ومواصلــة تحقيــق زيــادة عادلــة فــي دخــل الفــرد؛ إذ يوفر التخصيص آلاف الوظائف ذات الدخل العادل للمواطنين، وبخاصة القطاعات الحكومية "المخصخصة".
توفيــر الخدمــات للمواطنيــن والمســتثمرين فــي الوقــت وبالتكلفــة المناســبَين؛ إذ ستؤدي برامج الخصخصة إلى دفع عجلة الخدمات، وتقديمها في وقت أنسب وبسعر عادل.
دعـم التنميـة الاقتصاديـة عـن طريـق تخفيـف العـبء علـى ميزانيـة الحكومــة، والســماح للحكومــة باســتخدام مواردهــا فــي القطاعــات الاستراتيجية الأخرى. وتمثل تلك الجزئية أهمية كبرى في ظل مساهمتها في تقليل المصروفات الحكومية، ونقل تلك المبالغ المهدرة إلى وحدات استثمارية، تعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
تشجيع رأس المال المحلي والأجنبي للاستثمار محليًّا، وتقاسـم المخاطـر وتوزيعهـا بيـن القطـاعين العام والخـاص بطريقـة أكثر فاعليــة؛ ليتحمــل كل طــرف المخاطــر التــي يســتطيع إدارتهــا، والتعامـل معهـا بفاعليـة أكثر مـن الطـرف الآخـر.
زيــادة المنافســة، وتحفيــز القطــاع الخــاص علــى تنفيــذ المشــروعات فــي الوقــت المحــدد، ووفقًــا للميزانيــة المتفــق عليهــا مســبقًا.
رفـع كفـاءة الاقتصـاد الوطنـي، وزيـادة قدرتـه التنافسـية لمواجهـة التحديــات والمنافســة الإقليميــة والدوليــة.
توفير خدمات تلبي احتياجات وتطلعات المواطن. وهذا ما أثبتته تجارب الدولة التي سبقت في تنفيذ الخصخصة، وكيف ساهمت في تلبية تلك الاحتياجات لمواطنيها.
دفــع القطــاع الخــاص نحــو الاســتثمار والمشــاركة الفاعلــة فــي الاقتصــاد الوطنــي، وزيــادة حصتــه فــي الناتــج المحلــي بمــا يحقــق نمــوًّا فــي الاقتصــاد الوطنــي.
زيــادة إيرادات الدولــة عــن طريــق عائــد المســاهمة فــي النشــاط المــراد تحويلــه للقطــاع الخــاص، وعــن طريــق مــا تحصــل عليــه من مقابـل مالـي، مثـل مـا تحصـل عليـه عنـد منـح الامتيـازات، وكذلـك عـن طريــق الإيراد المحصــل مــن بيــع الدولــة جــزءًا مــن حصتها.
ويرتكز التخصيص على نقـل ملكية أصول مـن الحكومـة إلى القطاع الخاص، أو إسناد تقديم خدمات حكومية معينة إلى القطاع الخاص. ويشمل ذلك بيـع الأصول بشكل كامل أو جزئي، وعقـود الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وينتظر أن تقدِّم مبادرات برنامـج التخصيـص عددًا مـن المنافـع للمواطنيـن بشـكل مباشـر وغيـر مباشـر، منهـا الفوائد العشر الآتية:
تحسين جودة الخدمات المقدَّمة. وكان ذلك واضحًا من خلال العديد من القطاعات الحكومية التي تم تخصيصها. ولعل أبرز تلك الأمثلة: شركات الاتصالات والمطارات الدولية.
زيــادة فـرص العمل والتشغيل الأمثل للقوى الوطنية العاملة، ومواصلــة تحقيــق زيــادة عادلــة فــي دخــل الفــرد؛ إذ يوفر التخصيص آلاف الوظائف ذات الدخل العادل للمواطنين، وبخاصة القطاعات الحكومية "المخصخصة".
توفيــر الخدمــات للمواطنيــن والمســتثمرين فــي الوقــت وبالتكلفــة المناســبَين؛ إذ ستؤدي برامج الخصخصة إلى دفع عجلة الخدمات، وتقديمها في وقت أنسب وبسعر عادل.
دعـم التنميـة الاقتصاديـة عـن طريـق تخفيـف العـبء علـى ميزانيـة الحكومــة، والســماح للحكومــة باســتخدام مواردهــا فــي القطاعــات الاستراتيجية الأخرى. وتمثل تلك الجزئية أهمية كبرى في ظل مساهمتها في تقليل المصروفات الحكومية، ونقل تلك المبالغ المهدرة إلى وحدات استثمارية، تعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
تشجيع رأس المال المحلي والأجنبي للاستثمار محليًّا، وتقاسـم المخاطـر وتوزيعهـا بيـن القطـاعين العام والخـاص بطريقـة أكثر فاعليــة؛ ليتحمــل كل طــرف المخاطــر التــي يســتطيع إدارتهــا، والتعامـل معهـا بفاعليـة أكثر مـن الطـرف الآخـر.
زيــادة المنافســة، وتحفيــز القطــاع الخــاص علــى تنفيــذ المشــروعات فــي الوقــت المحــدد، ووفقًــا للميزانيــة المتفــق عليهــا مســبقًا.
رفـع كفـاءة الاقتصـاد الوطنـي، وزيـادة قدرتـه التنافسـية لمواجهـة التحديــات والمنافســة الإقليميــة والدوليــة.
توفير خدمات تلبي احتياجات وتطلعات المواطن. وهذا ما أثبتته تجارب الدولة التي سبقت في تنفيذ الخصخصة، وكيف ساهمت في تلبية تلك الاحتياجات لمواطنيها.
دفــع القطــاع الخــاص نحــو الاســتثمار والمشــاركة الفاعلــة فــي الاقتصــاد الوطنــي، وزيــادة حصتــه فــي الناتــج المحلــي بمــا يحقــق نمــوًّا فــي الاقتصــاد الوطنــي.
زيــادة إيرادات الدولــة عــن طريــق عائــد المســاهمة فــي النشــاط المــراد تحويلــه للقطــاع الخــاص، وعــن طريــق مــا تحصــل عليــه من مقابـل مالـي، مثـل مـا تحصـل عليـه عنـد منـح الامتيـازات، وكذلـك عـن طريــق الإيراد المحصــل مــن بيــع الدولــة جــزءًا مــن حصتها.