استشهد بمقولات لأقطاب الجماعة
العفاسي يواصل فضح "الإخوان" ويقدم أدلة التصاقهم بالماسونية
أخبارية الحفير واصل القارئ الكويتي مشاري بن راشد العفاسي، الهجوم على جماعة الإخوان المصنفة إرهابية ، وتقديم الأدلة على ضلال هذه الجماعة.
وأشار العفاسي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الخميس ، إلى أنه في مثل هذه الأيام من أبريل 1945 م كتب إمام التكفير ومستشار مكتب جمال عبدالناصر في أول حكمه (مستشار حكم العسكر ) وعراب الإخوان سيد قطب مقالاً.. بعنوان : "لماذا صرت ماسونياً؟"، بجريدة التاج المصري الماسونية!".
وتساءل العفاسي، "هل يعقل أن يترك الماسون أو يتركونه؟،وهل هو مندس في الإخوان ؟ ".
وأضاف القارئ الكويتي، في تغريدة أخرى، أن أحد رموز الإخوان محمد الغزالي، قال في كتابه "من معالم الحق في كفاحنا الإسلامي الحديث" في طبعته الثانية 1963، إنه بعد مقتل البنا وضعت الماسونية زعماء لحزب الإخوان.
وتابع: "وقالت لهم ادخلوا فيهم لتفسدوهم وكان منهم سيد قطب وحسن الهضيبي وبعد ضغط الجماعة حذف هذه الفقرة في الطبعات".
وعدد العفاسي مواقف الجماعة المساندة للأفعال الإجرامية، في تغريدة أخرى، حيث قال، " وقف البوطي مع النظام السوري فالتمسوا له الأعذار ! وأدانت حماس القصاص من النظام السوري فدافعوا عنها !".
وأكد،" إنهم ليسوا مع الشعب السوري الجريح ولا مع جرح الأمة القضية الفلسطينية إنهم يقدمون حزبهم على جميع الأعراف والمبادئ والقيم والدين. ويجمعون الأموال لما بعد بشار!".
وأشار العفاسي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الخميس ، إلى أنه في مثل هذه الأيام من أبريل 1945 م كتب إمام التكفير ومستشار مكتب جمال عبدالناصر في أول حكمه (مستشار حكم العسكر ) وعراب الإخوان سيد قطب مقالاً.. بعنوان : "لماذا صرت ماسونياً؟"، بجريدة التاج المصري الماسونية!".
وتساءل العفاسي، "هل يعقل أن يترك الماسون أو يتركونه؟،وهل هو مندس في الإخوان ؟ ".
وأضاف القارئ الكويتي، في تغريدة أخرى، أن أحد رموز الإخوان محمد الغزالي، قال في كتابه "من معالم الحق في كفاحنا الإسلامي الحديث" في طبعته الثانية 1963، إنه بعد مقتل البنا وضعت الماسونية زعماء لحزب الإخوان.
وتابع: "وقالت لهم ادخلوا فيهم لتفسدوهم وكان منهم سيد قطب وحسن الهضيبي وبعد ضغط الجماعة حذف هذه الفقرة في الطبعات".
وعدد العفاسي مواقف الجماعة المساندة للأفعال الإجرامية، في تغريدة أخرى، حيث قال، " وقف البوطي مع النظام السوري فالتمسوا له الأعذار ! وأدانت حماس القصاص من النظام السوري فدافعوا عنها !".
وأكد،" إنهم ليسوا مع الشعب السوري الجريح ولا مع جرح الأمة القضية الفلسطينية إنهم يقدمون حزبهم على جميع الأعراف والمبادئ والقيم والدين. ويجمعون الأموال لما بعد بشار!".