أكد أن إبعاد المعنِّف عن البيت سيوفر ميزانيات دور الضيافة على الدولة
قانوني: الشرع ساوى بين المرأة بالرجل لكن البعض يستظل بالعادات القبلية
اخباريه الحفير أكد المستشار الشرعي والقانوني عبدالله آل معيوف مسؤوليته عن كلامه، بعد تبليغه بالكثير من حالات التعنيف التي تصله لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية لكن الوزارة لا تحرك ساكناً.
واستشهد "آل معيوف" في هذا الصدد بحالة امرأة يتعاطى شقيقها الحشيش ويضربها في دخوله للمنزل وخروجه منه حتى دمّرها نفسياً، وأن الوزارة لم تتجاوب معها بعد أن طلبوا منها إرسال فاكس بالطلبات وبالحالة متسائلاً: الأخصائيات الموجودات في دور الحماية كيف يتم اختيارهن؟ وما هي المعايير؟
وأضاف المستشار "آل معيوف" لبرنامج "يا هلا" بقوله: لم أسمع عن دور ضيافة وحماية المعنفات إلا ما يسوء السامعين!! والأولى بقاء المعنفة في بيتها وإبعاد المعنِّف، مشيراً إلى أن النظام نص على أنه يمكن أن يبعد المعنِّف عن المعنَّفة، وهذا سيوفر ميزانيات دور الضيافة على الدولة، وهذا نفسياً أريح وأفضل للمرأة.
وأوضح أن الله كرّم الإنسان وجعل له حرمة لا يجوز الاعتداء عليها، وتوقيع العقوبات الشرعية مسؤولية الدولة وليس الأفراد، والمشكلة أن بعض الناس يريد أن يتقمص دور الدولة في كل شيء.
وبيّن المستشار "آل معيوف" الموقف الشرعي من التعنيف بأنه من الواضح وضوح الشمس، لكن هناك من يحاول أن يسرق الإسلام ويفرض آراءه المتشددة على الناس، منوهاً بأن موقف الشرع من المرأة واضح وهو مساواتها بالرجل، لكن البعض يستظل ببعض العادات القبلية البائسة اليائسة".
وحول الأمر القرآني "اضربوهن" قال "آل معيوف": "جاء محدداً وفي أمر واضح، وتسبقه هذه الخطوات؛ تتمثل في الموعظة ثم الهجران، وبعد محاولات طويلة ثم الضرب غير المعنف والمبرح بعود الأراك الذي لا يؤلم؛ فهو بغرض التأنيب والزجر لا الإيلام والتعذيب".
واستشهد "آل معيوف" في هذا الصدد بحالة امرأة يتعاطى شقيقها الحشيش ويضربها في دخوله للمنزل وخروجه منه حتى دمّرها نفسياً، وأن الوزارة لم تتجاوب معها بعد أن طلبوا منها إرسال فاكس بالطلبات وبالحالة متسائلاً: الأخصائيات الموجودات في دور الحماية كيف يتم اختيارهن؟ وما هي المعايير؟
وأضاف المستشار "آل معيوف" لبرنامج "يا هلا" بقوله: لم أسمع عن دور ضيافة وحماية المعنفات إلا ما يسوء السامعين!! والأولى بقاء المعنفة في بيتها وإبعاد المعنِّف، مشيراً إلى أن النظام نص على أنه يمكن أن يبعد المعنِّف عن المعنَّفة، وهذا سيوفر ميزانيات دور الضيافة على الدولة، وهذا نفسياً أريح وأفضل للمرأة.
وأوضح أن الله كرّم الإنسان وجعل له حرمة لا يجوز الاعتداء عليها، وتوقيع العقوبات الشرعية مسؤولية الدولة وليس الأفراد، والمشكلة أن بعض الناس يريد أن يتقمص دور الدولة في كل شيء.
وبيّن المستشار "آل معيوف" الموقف الشرعي من التعنيف بأنه من الواضح وضوح الشمس، لكن هناك من يحاول أن يسرق الإسلام ويفرض آراءه المتشددة على الناس، منوهاً بأن موقف الشرع من المرأة واضح وهو مساواتها بالرجل، لكن البعض يستظل ببعض العادات القبلية البائسة اليائسة".
وحول الأمر القرآني "اضربوهن" قال "آل معيوف": "جاء محدداً وفي أمر واضح، وتسبقه هذه الخطوات؛ تتمثل في الموعظة ثم الهجران، وبعد محاولات طويلة ثم الضرب غير المعنف والمبرح بعود الأراك الذي لا يؤلم؛ فهو بغرض التأنيب والزجر لا الإيلام والتعذيب".