أكد أنه يوفر 40 مليار دولار سنوياً وزيادة الناتج المحلي بـ20 مليار دولار
ولي العهد لـ"تايم".. مشروع الطاقة الشمسية سيوفر 100 ألف وظيفة للسعوديين
أخبارية الحفير كشف ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في حوار نشرته مجلة "تايم" الأمريكية أن مشروع الطاقة الشمسية سيوفر 40 مليار دولار سنوياً، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بـ20 مليار دولار، وسيخلق 100 ألف وظيفة، كما سيتم تصدير الألواح الشمسية للعالم أجمع بتكلفة أقل من أي وقت مضى.
كما قال سموه: إن إنتاج الطاقة الشمسية لا يؤذي النفط؛ لأنه لا يُنتَج للطائرات أو السُفُن، ولن يتعارض مع الطلب المتنامي للبتروكيماويات، حيث إن السير بهذا الاتجاه سيساعد على أن يلعب النفط دوراً جيداً في حماية الطبيعة؛ لأنه إذا قمت بإنتاج البلاستيك، فلا يجب عليك التخلص منه يجب عليك علاجه وإعادة تدويره بطريقة لا تضر الطبيعة أفضل من إنتاج النفط للسيارات.
وأشار سموه: الفرصة التي نتخذها الآن في المملكة هي في الطاقة الشمسية؛ نعتقد أن الدولة الوحيدة التي يمكن أن تحقق قفزة في هذا المجال ومجال تصنيع الطاقة الشمسية هي المملكة؛ لأن لدينا جميع عناصر النجاح. لذا هناك الكثير من البلدان التي تكون فيها أشعة الشمس قوية: مثل الجزائر، الهند، سمِّ ما شئت. ولدينا شمس قوية أيضاً. لكن ليس لدى كل البلدان طلب محلي. لذلك هناك عدد أقل من الدول التي لديها طلب محلي. لا يمكن لأي بلد أن يكون لديه طلب مُتمَثل بـ150 جيجاوات، 200 جيجاوات. إنها السعودية والهند وعدد قليل من البلدان. والبلدان الأخرى في الشرق الأوسط لا يمكنها الوصول حتى إلى 30 جيجاوات من الطلب. لذا فإن الطلب الكبير يدفع لتحقيق ذلك.
كما قال سموه: إن إنتاج الطاقة الشمسية لا يؤذي النفط؛ لأنه لا يُنتَج للطائرات أو السُفُن، ولن يتعارض مع الطلب المتنامي للبتروكيماويات، حيث إن السير بهذا الاتجاه سيساعد على أن يلعب النفط دوراً جيداً في حماية الطبيعة؛ لأنه إذا قمت بإنتاج البلاستيك، فلا يجب عليك التخلص منه يجب عليك علاجه وإعادة تدويره بطريقة لا تضر الطبيعة أفضل من إنتاج النفط للسيارات.
وأشار سموه: الفرصة التي نتخذها الآن في المملكة هي في الطاقة الشمسية؛ نعتقد أن الدولة الوحيدة التي يمكن أن تحقق قفزة في هذا المجال ومجال تصنيع الطاقة الشمسية هي المملكة؛ لأن لدينا جميع عناصر النجاح. لذا هناك الكثير من البلدان التي تكون فيها أشعة الشمس قوية: مثل الجزائر، الهند، سمِّ ما شئت. ولدينا شمس قوية أيضاً. لكن ليس لدى كل البلدان طلب محلي. لذلك هناك عدد أقل من الدول التي لديها طلب محلي. لا يمكن لأي بلد أن يكون لديه طلب مُتمَثل بـ150 جيجاوات، 200 جيجاوات. إنها السعودية والهند وعدد قليل من البلدان. والبلدان الأخرى في الشرق الأوسط لا يمكنها الوصول حتى إلى 30 جيجاوات من الطلب. لذا فإن الطلب الكبير يدفع لتحقيق ذلك.