مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن تعقد دورتها الأربعين في المسجد النبوي الشريف
اخباريه الحفير تنظم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية، مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الأربعين، بدءاً من 26 / 1 / 1440هـ وتستمر خمسة أيام في المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، ويُقام حفل تكريم الفائزين - بإذن الله - في غرة شهر صفر.
وأوضح معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ أنَّ المملكة العربية السعودية قامت ركائزها على كتاب الله تعالى، وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وحملت على عاتقها مشاريع العناية بالقرآن الكريم في جميع مناحي الحياة، مبيناً أنَّ الدورة الأربعين من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره تُعقد للمرة الأولى بين جنبات المسجد النبوي الشريف تأكيداً على أهمية دور المسجد في الإسلام، وسعياً نحو تعلق قلوب الناشئة والأجيال بالمساجد، وانطلاقاً من المسؤولية الكبرى التي تحملها المملكة تجاه أبناء المسلمين وبثِّ روح التنافس بينهم في حفظ القرآن الكريم، وضبط تجويده، وإقامة حروفه، والعمل به.
وأشار معاليه إلى أنَّ قلوب أهل القرآن في مختلف بقاع العالم تتلهف إلى المشاركة في هذه المسابقة القرآنية العريقة؛ لما تميزت به من شرف المكان وحرمته وقداسته، الأمر الذي يترك أثراً كبيراً في نفوس المتسابقين، ويحفزهم نحو تمكين كلام الله تعالى في قلوبهم، واستشعاره في سلوكهم، وظهور تعاليمه المباركة في جوارحهم.
وأكَّد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أن المسابقة مجالٌ تعبديٌ رحبٌ يشغل به الشاب وقته في مراجعة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه، وفيها فرصة التعارف بين الشباب وإفشاء المحبة في الله تعالى بينهم، حيث تختفي الفوارق العرقية وتجمعهم رابطة الإسلام الوثيقة، وعد المسابقة فرصة للإفادة من لجنة المحكمين الذين يمثلون أهل العلم في القراءات والإقراء والدراسات القرآنية على مستوى العالم.
وأوضح معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ أنَّ المملكة العربية السعودية قامت ركائزها على كتاب الله تعالى، وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وحملت على عاتقها مشاريع العناية بالقرآن الكريم في جميع مناحي الحياة، مبيناً أنَّ الدورة الأربعين من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره تُعقد للمرة الأولى بين جنبات المسجد النبوي الشريف تأكيداً على أهمية دور المسجد في الإسلام، وسعياً نحو تعلق قلوب الناشئة والأجيال بالمساجد، وانطلاقاً من المسؤولية الكبرى التي تحملها المملكة تجاه أبناء المسلمين وبثِّ روح التنافس بينهم في حفظ القرآن الكريم، وضبط تجويده، وإقامة حروفه، والعمل به.
وأشار معاليه إلى أنَّ قلوب أهل القرآن في مختلف بقاع العالم تتلهف إلى المشاركة في هذه المسابقة القرآنية العريقة؛ لما تميزت به من شرف المكان وحرمته وقداسته، الأمر الذي يترك أثراً كبيراً في نفوس المتسابقين، ويحفزهم نحو تمكين كلام الله تعالى في قلوبهم، واستشعاره في سلوكهم، وظهور تعاليمه المباركة في جوارحهم.
وأكَّد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أن المسابقة مجالٌ تعبديٌ رحبٌ يشغل به الشاب وقته في مراجعة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه، وفيها فرصة التعارف بين الشباب وإفشاء المحبة في الله تعالى بينهم، حيث تختفي الفوارق العرقية وتجمعهم رابطة الإسلام الوثيقة، وعد المسابقة فرصة للإفادة من لجنة المحكمين الذين يمثلون أهل العلم في القراءات والإقراء والدراسات القرآنية على مستوى العالم.