حسابات دقيقة وضعتها السعودية الجديدة لسياستها الخارجية.. اليوم يشاهد العالم تلك الروح الشابة والطموحة
لغة الأرقام.. 600 مليار دولار لمشروعات مشتركة و 4 ملايين وظيفة تحصدها العلاقات السعودية الأمريكية
اخباريه الحفير حسابات دقيقة وضعتها السعودية الجديدة لسياستها الخارجية، اليوم يشاهد العالم تلك الروح الشابة والطموحة لجيل السعودية الجديدة ، التي تسابق الزمن ، زيارة ولي العهد لواشنطن زيارة ذات أبعاد سياسية واقتصادية وأمنية، فالسعودية لها ثقلها في العالمين العربي والإسلامي والمجتمع الدولي، فحلفاؤها يعون جيدا وفاء السعودية تجاه كل الالتزامات وقوة ومتانة اقتصادها الذي ساهم في انتشال أسواق عالمية من الأزمات. السعودية الجديدة والشابة تؤكد حرصها على تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، ودعم هذه الصداقة .
الاستقبال في البيت الأبيض لم يكن عاديا ، وكان لولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفاوة كبيرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أشاد بصداقته مع ولي العهد ووصفها بالعظيمة. وقال: العلاقات الأمريكية-السعودية أفضل من أي وقت مضى، معلنا أن الملك سلمان بن عبد العزيز سيزور واشنطن قريبا. وذلك الإعلان هو بمثابة تجهيزات لاستقبال ضيف كبير وهو خادم الحرمين الشريفين لواشنطن حيث إن الزيارة تحمل الكثير من الصفقات والثقل السياسي للسعودية وأمريكا.
لغة الأرقام التي يستخدمها ولي العهد في حديثه تؤكد الالتزام وقوة ومتانة العلاقة وشفافية الحديث حول الاتفاقيات والخطط الاقتصادية وذلك جاء في إشارة ولي العهد قائلاً : نحرص على تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، ودعائم صداقتنا قوية.
ويكمل ولي العهد حديثه حول العلاقات السعودية والتي تمتد جذورها لأكثر من 80 عاماً حيث وفرت تلك العلاقات بين البلدين حوالي 4 ملايين وظيفة في أمريكا وكذلك في السعودية ، بشكل مباشر وبشكل غير مباشر.
بالإضافة إلى أن المستقبل يحمل الكثير من الأشياء التي سوف تتحقق، وترصد لغة الأرقام في حديث ولي العهد 600 مليار دولار منها 00 2 مليار دولار يتم التعامل معها كالمشروعات المشتركة، وكذلك 400 مليار كانت في وقت سابق.. حيث أكد ولي العهد ذلك قائلاً "حتى نتأكد أننا نتعامل بشكل جيد مع الأزمات التي تواجه بلدينا".وأكد: "نفذنا 50% من اتفاقاتنا الاقتصادية مع أمريكا.
وقف تمويل الإرهاب
بين الرئيس الأمريكي أن تمويل الإرهاب لن يتسامح معه وأن العمل مع السعودية يسير بشكل جدي لوقف تمويل الإرهاب، والعلاقات الأميركية-السعودية أفضل من أي وقت مضى.
شهر واحد المدة الزمنية لنظر الإدارة الأمريكية حول الاتفاق النووي الإيراني حيث أكد الرئيس الأمريكي أنه سينظر فيه بعد شهر وسوف يتخذ قراره حياله، حيث وصف إيران قائلاً "إيران لا تتعامل بطريقة جيدة مع دول المنطقة".
الاستقبال في البيت الأبيض لم يكن عاديا ، وكان لولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفاوة كبيرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أشاد بصداقته مع ولي العهد ووصفها بالعظيمة. وقال: العلاقات الأمريكية-السعودية أفضل من أي وقت مضى، معلنا أن الملك سلمان بن عبد العزيز سيزور واشنطن قريبا. وذلك الإعلان هو بمثابة تجهيزات لاستقبال ضيف كبير وهو خادم الحرمين الشريفين لواشنطن حيث إن الزيارة تحمل الكثير من الصفقات والثقل السياسي للسعودية وأمريكا.
لغة الأرقام التي يستخدمها ولي العهد في حديثه تؤكد الالتزام وقوة ومتانة العلاقة وشفافية الحديث حول الاتفاقيات والخطط الاقتصادية وذلك جاء في إشارة ولي العهد قائلاً : نحرص على تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، ودعائم صداقتنا قوية.
ويكمل ولي العهد حديثه حول العلاقات السعودية والتي تمتد جذورها لأكثر من 80 عاماً حيث وفرت تلك العلاقات بين البلدين حوالي 4 ملايين وظيفة في أمريكا وكذلك في السعودية ، بشكل مباشر وبشكل غير مباشر.
بالإضافة إلى أن المستقبل يحمل الكثير من الأشياء التي سوف تتحقق، وترصد لغة الأرقام في حديث ولي العهد 600 مليار دولار منها 00 2 مليار دولار يتم التعامل معها كالمشروعات المشتركة، وكذلك 400 مليار كانت في وقت سابق.. حيث أكد ولي العهد ذلك قائلاً "حتى نتأكد أننا نتعامل بشكل جيد مع الأزمات التي تواجه بلدينا".وأكد: "نفذنا 50% من اتفاقاتنا الاقتصادية مع أمريكا.
وقف تمويل الإرهاب
بين الرئيس الأمريكي أن تمويل الإرهاب لن يتسامح معه وأن العمل مع السعودية يسير بشكل جدي لوقف تمويل الإرهاب، والعلاقات الأميركية-السعودية أفضل من أي وقت مضى.
شهر واحد المدة الزمنية لنظر الإدارة الأمريكية حول الاتفاق النووي الإيراني حيث أكد الرئيس الأمريكي أنه سينظر فيه بعد شهر وسوف يتخذ قراره حياله، حيث وصف إيران قائلاً "إيران لا تتعامل بطريقة جيدة مع دول المنطقة".