التربية: إقرار وثيقة المعلم ومنحه بطاقة لتسهيل الحصول على احتياجاته
إخبارية الحفير : متابعات أعلنت وزارة التربية والتعليم أنها ستقرر هذا العام وثيقة حقوق المعلم وواجباته الوظيفية والفنية، وستمنح كل معلم بطاقة عمل لتعزيز الانتماء الوظيفي وتسهيل متطلباتهم واحتياجاتهم أمام القطاعات الحكومية. وأشارت إلى أنه سيتم تنفيذ التصميم الجديد المعتمد لغرف المعلمين وتزويدها بالتجهيزات اللازمة التي تساعد المعلم والمعلمة على أداء أدوارهما التربوية والتعليمية.
وأشارت إلى أنها ستنفذ عددًا من الزيارات لمجموعة من الدول المتقدمة في العملية التعليمية تخصص لعدد من المعلمين يتم اختيارهم على مستوى المملكة ووفق معايير محددة لإثراء معرفتهم.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم فيصل بن معمر أن «عام المعلم» سيكون مرحلة تحول باتجاه توفير كافة الخدمات التي يطمح لها المعلم والمعلمة وسيكون من بين برامج هذا العام (الذي أعتبره مرحلة أولى لحزمة عريضة من الخدمات) تنفيذ دراسة موسعة لاستقراء الرضى الوظيفي للمعلم والمعلمة وحصر لكافة المتطلبات والعمل على تنفيذها دون تأخير خلال المرحلة القادمة. وأضاف: سنؤسس بإذن الله لمنظومة خدمات تجعل من المعلم والمعلمة علامة فارقة وموقعًا وظيفيًّا يتطلع الآخرون لأن يكونوا جزءًا منه.
جاء ذلك أثناء احتفال وزارة التربية والتعليم يوم أمس الأول بتدشين فعاليات عام المعلم والاحتفاء باليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر في كل عام. وتأتي هذه المناسبة تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم التي أعلن فيها تسمية هذا العام الدراسي الحالي (عام المعلم)، إيمانًا بأهمية الدور الذي يقوم به والذي يمثل الركن الأساس في العملية التعليمية، وتعزيزًا لدورهم الفاعل في دعم العمل التربوي والتعليمي وتفعيل وتنفيذ سياسات وزارة التربية والتعليم الهادفة إلى بناء عمل معرفي قادر على بناء الإنسان من أجل أن يكون فاعلًا في مجتمعه ومساهمًا في بنائه.
وبهذه المناسبة أكد وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون التعليم الدكتور عبدالرحمن البراك أن لدى الوزارة مجموعة من البرامج التي سيتم تدشينها هذا العام احتفاء بعام المعلم وهي تأتي في أربعة محاور رئيسة هي: البيئة التعليمية، والخدمات العامة التي يستحقها المعلم، إضافة إلى الإثراء االمهني، وكذلك التواصل الاجتماعي من خلال الإعلام التربوي في إطاره العام والإعلام الجديد، وأضاف: كما سيتم تنفيذ التصميم الجديد المعتمد لغرف المعلمين وتزويدها بالتجهيزات اللازمة التي تساعد المعلم والمعلمة على أداء أدوارهما التربوية والتعليمية، وستقرر الوزارة هذا العام وثيقة حقوق المعلم وواجباته الوظيفية والفنية، كما سيحصل المعلم على بطاقة العمل التي تعتبر استحقاقًا يعزز الانتماء الوظيفي لديه ويسهل كافة متطلباته أمام القطاع الحكومي والخاص، مضيفًا: أن الوزارة ستنفذ عددًا من الزيارات لمجموعة من الدول المتقدمة في العملية التعليمية تخصص لعدد من المعلمين يتم اختيارهم على مستوى المملكة ووفق معايير محددة لإثراء معرفتهم.
و أفصح البراك عن قرار الوزارة تنفيذ معرض (للأعمال المتميزة) في مجال التقنيات والوسائل التعليمية والإبداعية والتجارب والمنتجات التربوية المتميزة التي تعبر عن منجز المعلم والمعلمة لتعكس الأدوار الفاعلة التي يقومون بها وتحقق الدافعية نحو التنافس، كما ستطلق الوزارة موقعًا على الانترنت لتفعيل التواصل الاجتماعي بين المسؤولين والمعلمين يحقق خصوصية المعلم والمعلمة، ويتيح له عرض إبداعاتهم في مجال التعليم، وتوفير مساحة من الحوار وتبادل الآراء والأفكار في إطار تعليمي.
بعد ذلك ألقى الأمين العام لجائزة التميز للمعلمين والمعلمات الدكتور إبراهيم الحميدان كلمة حول تميز المعلمين والمعلمات قال فيها: إن من أبرز وأجمل الأمثلة على التكريم الذي يحظى به المعلم من وزارة التربية والتعليم اعتماد الوزارة بالتعاون مع جمعية جستن لجائزة التربية والتعليم للتميز في العام الماضي، وتحدث حول ما يحلم به المعلم من زمن بعيد وذلك بمنحه مزيدًا من الحوافز التي تعينه على إكمال مسيرته المهنية بتوفير التامين والعلاج الطبي له ولأسرته.. وتطبيق نظام رتب المعلمين.. وتخفيف الأعباء الإدارية عنه.. وإنشاء الأندية للمعلمين.
وأشارت إلى أنها ستنفذ عددًا من الزيارات لمجموعة من الدول المتقدمة في العملية التعليمية تخصص لعدد من المعلمين يتم اختيارهم على مستوى المملكة ووفق معايير محددة لإثراء معرفتهم.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم فيصل بن معمر أن «عام المعلم» سيكون مرحلة تحول باتجاه توفير كافة الخدمات التي يطمح لها المعلم والمعلمة وسيكون من بين برامج هذا العام (الذي أعتبره مرحلة أولى لحزمة عريضة من الخدمات) تنفيذ دراسة موسعة لاستقراء الرضى الوظيفي للمعلم والمعلمة وحصر لكافة المتطلبات والعمل على تنفيذها دون تأخير خلال المرحلة القادمة. وأضاف: سنؤسس بإذن الله لمنظومة خدمات تجعل من المعلم والمعلمة علامة فارقة وموقعًا وظيفيًّا يتطلع الآخرون لأن يكونوا جزءًا منه.
جاء ذلك أثناء احتفال وزارة التربية والتعليم يوم أمس الأول بتدشين فعاليات عام المعلم والاحتفاء باليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر في كل عام. وتأتي هذه المناسبة تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم التي أعلن فيها تسمية هذا العام الدراسي الحالي (عام المعلم)، إيمانًا بأهمية الدور الذي يقوم به والذي يمثل الركن الأساس في العملية التعليمية، وتعزيزًا لدورهم الفاعل في دعم العمل التربوي والتعليمي وتفعيل وتنفيذ سياسات وزارة التربية والتعليم الهادفة إلى بناء عمل معرفي قادر على بناء الإنسان من أجل أن يكون فاعلًا في مجتمعه ومساهمًا في بنائه.
وبهذه المناسبة أكد وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون التعليم الدكتور عبدالرحمن البراك أن لدى الوزارة مجموعة من البرامج التي سيتم تدشينها هذا العام احتفاء بعام المعلم وهي تأتي في أربعة محاور رئيسة هي: البيئة التعليمية، والخدمات العامة التي يستحقها المعلم، إضافة إلى الإثراء االمهني، وكذلك التواصل الاجتماعي من خلال الإعلام التربوي في إطاره العام والإعلام الجديد، وأضاف: كما سيتم تنفيذ التصميم الجديد المعتمد لغرف المعلمين وتزويدها بالتجهيزات اللازمة التي تساعد المعلم والمعلمة على أداء أدوارهما التربوية والتعليمية، وستقرر الوزارة هذا العام وثيقة حقوق المعلم وواجباته الوظيفية والفنية، كما سيحصل المعلم على بطاقة العمل التي تعتبر استحقاقًا يعزز الانتماء الوظيفي لديه ويسهل كافة متطلباته أمام القطاع الحكومي والخاص، مضيفًا: أن الوزارة ستنفذ عددًا من الزيارات لمجموعة من الدول المتقدمة في العملية التعليمية تخصص لعدد من المعلمين يتم اختيارهم على مستوى المملكة ووفق معايير محددة لإثراء معرفتهم.
و أفصح البراك عن قرار الوزارة تنفيذ معرض (للأعمال المتميزة) في مجال التقنيات والوسائل التعليمية والإبداعية والتجارب والمنتجات التربوية المتميزة التي تعبر عن منجز المعلم والمعلمة لتعكس الأدوار الفاعلة التي يقومون بها وتحقق الدافعية نحو التنافس، كما ستطلق الوزارة موقعًا على الانترنت لتفعيل التواصل الاجتماعي بين المسؤولين والمعلمين يحقق خصوصية المعلم والمعلمة، ويتيح له عرض إبداعاتهم في مجال التعليم، وتوفير مساحة من الحوار وتبادل الآراء والأفكار في إطار تعليمي.
بعد ذلك ألقى الأمين العام لجائزة التميز للمعلمين والمعلمات الدكتور إبراهيم الحميدان كلمة حول تميز المعلمين والمعلمات قال فيها: إن من أبرز وأجمل الأمثلة على التكريم الذي يحظى به المعلم من وزارة التربية والتعليم اعتماد الوزارة بالتعاون مع جمعية جستن لجائزة التربية والتعليم للتميز في العام الماضي، وتحدث حول ما يحلم به المعلم من زمن بعيد وذلك بمنحه مزيدًا من الحوافز التي تعينه على إكمال مسيرته المهنية بتوفير التامين والعلاج الطبي له ولأسرته.. وتطبيق نظام رتب المعلمين.. وتخفيف الأعباء الإدارية عنه.. وإنشاء الأندية للمعلمين.