اشتمل على مجموعة من الندوات والأمسيات الشعرية
اختتام فعاليات البرنامج الثقافي لـ"الجنادرية 32"
اخبارية الحفير اختتمت، أمس، فعاليات البرنامج الثقافي للمهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 32" الذي نظّمته وزارة الحرس الوطني في كل من قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الرياض إنتركونتيننتال، وجامعات (الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والملك سعود، والأميرة نورة بنت عبدالرحمن، والطائف، والجمعية السعودية للثقافة والفنون، والأندية الأدبية في المملكة).
وحرصت وزارة الحرس الوطني سنوياً على إقامة البرنامج الثقافي الذي أصبح منبراً من منابر الفكر، ويحظى بالاعتبار والتقدير؛ لرزانة الموضوعات واتزانها وملامستها للهم الإنساني المشترك بعيداً عن الأيدولويجيات والزوابع والخلافات.
واشتملت الفعاليات الثقافية المصاحبة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 32، التي شارك فيها وحضرها عدد من الأمراء والوزراء ونخبة من المثقفين والمثقفات من الدول العربية والإسلامية والعالمية، على العديد من الندوات منها: "الشخصيات الثقافية المكرّمة (3) ندوات، والتحول الوطني والتنمية الثقافية والاجتماعية، ومكافحة التطرف ومواجهة الإرهاب في العالم، ومصادر التشريع وأثره في توحيد الأمة، والعلاقات السعودية الهندية.. التاريخ والواقع والمستقبل، والفرص الاستثمارية والاقتصادية بين السعودية والهند، وتوازن القوى وموقع المملكة في خارطة الاقتصاد العالمي.. رؤية المملكة 2030 وانعكاساتها على الاقتصاد السعودي، والرسالة العالمية السعودية، والعناية باللغة العربية العمق الإسلامي والعالمي، والإرث الثقافي في أدب الرحلة العربية، والسنة النبوية نشأتها ومكانتها وأثرها في توحيد الأمة.. مشروع خادم الحرمين الشريفين في خدمة السنة النبوية أنموذجاً (ندوتان)، والإعلام السياسي العربي: صياغة المواقف وقيادة التحولات، وتنامي التيارات الشعبوية في الغرب وانعكاساتها على السياسة الدولية، ودور العلماء في التعايش المجتمعي وواقع الدراما العربية، والمرأة وتعزيز دورها في المجتمع، ومشاركة المرأة في الشأن العام وصناعة القرار في المجتمع، وواقع الدراما السعودية، وواقع الأدب في الإعلام الجديد".
كما تَضَمّن البرنامج "4" أمسيات شعرية بالفصحى، إضافة لبرنامج الأدب الشعبي الذي شمل "5" أمسيات شعرية وشيلات وطنية، وكذلك الخيمة الشعبية التي شارك فيها العديد من الشعراء والمنشدين، وعرض فيلم وثائقي قبل كل أمسية بعنوان "الملك عبدالعزيز سيرة خلّدها الشعر".
وحرصت وزارة الحرس الوطني سنوياً على إقامة البرنامج الثقافي الذي أصبح منبراً من منابر الفكر، ويحظى بالاعتبار والتقدير؛ لرزانة الموضوعات واتزانها وملامستها للهم الإنساني المشترك بعيداً عن الأيدولويجيات والزوابع والخلافات.
واشتملت الفعاليات الثقافية المصاحبة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 32، التي شارك فيها وحضرها عدد من الأمراء والوزراء ونخبة من المثقفين والمثقفات من الدول العربية والإسلامية والعالمية، على العديد من الندوات منها: "الشخصيات الثقافية المكرّمة (3) ندوات، والتحول الوطني والتنمية الثقافية والاجتماعية، ومكافحة التطرف ومواجهة الإرهاب في العالم، ومصادر التشريع وأثره في توحيد الأمة، والعلاقات السعودية الهندية.. التاريخ والواقع والمستقبل، والفرص الاستثمارية والاقتصادية بين السعودية والهند، وتوازن القوى وموقع المملكة في خارطة الاقتصاد العالمي.. رؤية المملكة 2030 وانعكاساتها على الاقتصاد السعودي، والرسالة العالمية السعودية، والعناية باللغة العربية العمق الإسلامي والعالمي، والإرث الثقافي في أدب الرحلة العربية، والسنة النبوية نشأتها ومكانتها وأثرها في توحيد الأمة.. مشروع خادم الحرمين الشريفين في خدمة السنة النبوية أنموذجاً (ندوتان)، والإعلام السياسي العربي: صياغة المواقف وقيادة التحولات، وتنامي التيارات الشعبوية في الغرب وانعكاساتها على السياسة الدولية، ودور العلماء في التعايش المجتمعي وواقع الدراما العربية، والمرأة وتعزيز دورها في المجتمع، ومشاركة المرأة في الشأن العام وصناعة القرار في المجتمع، وواقع الدراما السعودية، وواقع الأدب في الإعلام الجديد".
كما تَضَمّن البرنامج "4" أمسيات شعرية بالفصحى، إضافة لبرنامج الأدب الشعبي الذي شمل "5" أمسيات شعرية وشيلات وطنية، وكذلك الخيمة الشعبية التي شارك فيها العديد من الشعراء والمنشدين، وعرض فيلم وثائقي قبل كل أمسية بعنوان "الملك عبدالعزيز سيرة خلّدها الشعر".