القيادة تعزي الرئيس العراقي في ضحايا الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد
أخبارية الحفير بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس الدكتور فؤاد معصوم، رئيس جمهورية العراق، إثر الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد. وقال الملك المفدى: "علمنا بنبأ الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، ونعرب لفخامتكم عن إدانتنا واستنكارنا الشديدَيْن لهذا العمل الإرهابي الجبان، مؤكدين وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية العراق وشعبها الشقيق، ونبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب جمهورية العراق الشقيق - باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا - خالص التعازي وصادق المواساة، متمنين للمصابين الشفاء العاجل، وأن يحفظكم والشعب العراقي الشقيق من كل سوء ومكروه".
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيـر الدفاع، برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس الدكتور فؤاد معصوم، رئيس جمهورية العراق، إثر الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد. وقال سمو ولي العهد: "علمت ببالغ الحزن بنبأ الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأعرب عن تنديدي الشديد بهذا العمل الإرهابي الآثم، وأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب جمهورية العراق الشقيق بأحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى العلي القدير أن يمُنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب".
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيـر الدفاع، برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس الدكتور فؤاد معصوم، رئيس جمهورية العراق، إثر الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد. وقال سمو ولي العهد: "علمت ببالغ الحزن بنبأ الهجوم الانتحاري الذي وقع في بغداد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأعرب عن تنديدي الشديد بهذا العمل الإرهابي الآثم، وأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب جمهورية العراق الشقيق بأحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى العلي القدير أن يمُنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب".