"مأزق حوثي" يجبر الميليشيات على الاستعانة بـ"المرأة المسلحة"
أخبارية الحفير كشفت معلومات جديدة، اليوم الإثنين، عن لجوء ميليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن، إلى الإستعانة العاجلة بمجموعات من النساء، وتدريبهن على السلاح؛ لمواجهة المأزق الذى تعانيه الجماعة، إثر الخسائر الضخمة التى تتعرض لها في العديد من جبهات القتال.
وذكرت مصادر يمنية في صنعاء (بحسب العربية) أن الحوثيين يتجهون للاستعانة بـ"المرأة المسلحة" وإرسالها لجبهات القتال في العاصمة وبعض المناطق التى تسيطر عليها الميليشيات، لاسيما صعدة، ورجحت معلومات أنه سيجرى اختيار بعضهن لأغراض الحماية لشخصيات قيادية في صعدة.
وتستخدم الميليشيات سلاح الترغيب والترهيب (الإغراءات، والتهديدات) في تجنيد العناصر المستهدفة، ويتبعون في التجنيد نمط الحرس الثوري الإيراني في الاستقطاب الطائفي، على شاكلة كتيبة ما يعرف بـ"الزينبيات".
ولجأت الميليشيات في وقت سابق لتجنيد الأطفال والطلاب بعد خسائر كبيرة، فيما يجرى تدريب النساء على حرب الشوارع، والعديد من الأسلحة، كما يجري تجنيد السجينات المحكوم عليهن بأحكام قضائية وتدريبهن على السلاح.
وذكرت مصادر يمنية في صنعاء (بحسب العربية) أن الحوثيين يتجهون للاستعانة بـ"المرأة المسلحة" وإرسالها لجبهات القتال في العاصمة وبعض المناطق التى تسيطر عليها الميليشيات، لاسيما صعدة، ورجحت معلومات أنه سيجرى اختيار بعضهن لأغراض الحماية لشخصيات قيادية في صعدة.
وتستخدم الميليشيات سلاح الترغيب والترهيب (الإغراءات، والتهديدات) في تجنيد العناصر المستهدفة، ويتبعون في التجنيد نمط الحرس الثوري الإيراني في الاستقطاب الطائفي، على شاكلة كتيبة ما يعرف بـ"الزينبيات".
ولجأت الميليشيات في وقت سابق لتجنيد الأطفال والطلاب بعد خسائر كبيرة، فيما يجرى تدريب النساء على حرب الشوارع، والعديد من الأسلحة، كما يجري تجنيد السجينات المحكوم عليهن بأحكام قضائية وتدريبهن على السلاح.