تسجيل حالات إصابة جديدة بـ 3 مناطق
الدويرج: الاحترازات من إنفلونزا الطيور بالسعودية لم تكن كافية
اخباريه الحفير أكد مدير إدارة الصحة والرقابة البيطرية بوزارة البيئة والمياه والزراعة، الدكتور علي الدويرج، أن الإجراءات الاحترازية لم تكن كافية للحد من مرض إنفلونزا الطيور.
وأوضح الدويرج أن المرض منتشر حاليًا في أكثر من ٤٣ دولة في العالم، وأن الوزارة تتخذ كل إجراءات المكافحة والوقاية حسب توصيات المنظمات الدولية المعنية بصحة الحيوان، مؤكدًا أنه لا ارتباط بين إنفلونزا الطيور عالي الضراوة بالطيور البرية، وفقًا لما أوردته صحيفة عكاظ، اليوم الأربعاء.
وأضاف أن انتقال المرض يأتي بسبب الممارسات الخاطئة لسيارات النقل والأعلاف وغيرها من الأدوات، ومن الصعب التنبؤ بحدوث المرض.
وتابع مدير الصحة والرقابة البيطرية أن المشروعات العملاقة للدواجن في مأمن من مرض إنفلونزا الطيور "إذا كانت إجراءات الأمن الحيوي مطبقة بها"، مشيرا إلى وجود تواصل وتنسيق مستمرين من الوزارة مع أصحاب هذه المشروعات لحماية هذه الصناعة وتنميتها في السعودية.
ولفت إلى أن الوزارة تطبق أفضل الممارسات في إجراءات السيطرة، ولذلك ينحصر المرض في منطقة واحدة حتى الآن باستثناء حالات قليلة في الأحساء والقصيم.
وتعليقًا على اختفاء أعداد التخلص من الطيور في الإيجاز اليومي الذي تصدره الوزارة، أشار الدويرج إلى أن الوزارة فضلت تسهيل الأرقام وتوضيحها ولذلك ستنشر أرقام التخلص الآمن للطيور بعد اكتمال العمل في منطقة الإصابة حتى لا تتكرر الأرقام وتخرج بصورة غير واضحة.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل حاليًا على أنشطة توعوية ووقاية الطيور من المرض، وأنه منذ إعلان الإصابة سارعت الفرق البيطرية في جميع مناطق السعودية إلى القيام بجولات توعوية للمربين في الأسواق ومشروعات الدواجن، بمعدل ٢٥ جولة يوميًا.
وأوضح الدويرج أن المرض منتشر حاليًا في أكثر من ٤٣ دولة في العالم، وأن الوزارة تتخذ كل إجراءات المكافحة والوقاية حسب توصيات المنظمات الدولية المعنية بصحة الحيوان، مؤكدًا أنه لا ارتباط بين إنفلونزا الطيور عالي الضراوة بالطيور البرية، وفقًا لما أوردته صحيفة عكاظ، اليوم الأربعاء.
وأضاف أن انتقال المرض يأتي بسبب الممارسات الخاطئة لسيارات النقل والأعلاف وغيرها من الأدوات، ومن الصعب التنبؤ بحدوث المرض.
وتابع مدير الصحة والرقابة البيطرية أن المشروعات العملاقة للدواجن في مأمن من مرض إنفلونزا الطيور "إذا كانت إجراءات الأمن الحيوي مطبقة بها"، مشيرا إلى وجود تواصل وتنسيق مستمرين من الوزارة مع أصحاب هذه المشروعات لحماية هذه الصناعة وتنميتها في السعودية.
ولفت إلى أن الوزارة تطبق أفضل الممارسات في إجراءات السيطرة، ولذلك ينحصر المرض في منطقة واحدة حتى الآن باستثناء حالات قليلة في الأحساء والقصيم.
وتعليقًا على اختفاء أعداد التخلص من الطيور في الإيجاز اليومي الذي تصدره الوزارة، أشار الدويرج إلى أن الوزارة فضلت تسهيل الأرقام وتوضيحها ولذلك ستنشر أرقام التخلص الآمن للطيور بعد اكتمال العمل في منطقة الإصابة حتى لا تتكرر الأرقام وتخرج بصورة غير واضحة.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل حاليًا على أنشطة توعوية ووقاية الطيور من المرض، وأنه منذ إعلان الإصابة سارعت الفرق البيطرية في جميع مناطق السعودية إلى القيام بجولات توعوية للمربين في الأسواق ومشروعات الدواجن، بمعدل ٢٥ جولة يوميًا.