أدانا فيهما الاعتداء الإرهابي على مركز ثقافي بكابول
برقيتا عزاء من خادم الحرمين وولي العهد للرئيس الأفغاني
اخباريه الحفير بعث كل من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقيتي عزاء للرئيس الأفغاني، إثر الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مركزًا ثقافيًّا في كابول، وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال خادم الحرمين، في رسالة العزاء والمواساة للرئيس محمد أشرف غني رئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية: "تلقينا ببالغ الألم نبأ الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مركزًا ثقافيًّا في كابول، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا نُدين ونستنكر بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي الآثم، معربين لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية أفغانستان الإسلامية الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، وباسمنا عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، سائلين الله -سبحانه وتعالى- أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمُن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يجنب بلادكم وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، مؤكدين وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب جمهورية أفغانستان الإسلامية في وجه كل ما يستهدف أمنها واستقرارها.
بينما قال سمو ولي العهد في رسالته: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مركزًا ثقافيًّا في كابول، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإني إذ أدين هذا العمل الإرهابي الآثم الذي استهدف أرواح الأبرياء الآمنين، لأبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية أفغانستان الإسلامية الشقيق ولأسر المتوفين أحر التعازي والمواساة، سائلًا المولى القدير أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمُن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب.
وقال خادم الحرمين، في رسالة العزاء والمواساة للرئيس محمد أشرف غني رئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية: "تلقينا ببالغ الألم نبأ الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مركزًا ثقافيًّا في كابول، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا نُدين ونستنكر بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي الآثم، معربين لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية أفغانستان الإسلامية الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، وباسمنا عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، سائلين الله -سبحانه وتعالى- أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمُن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يجنب بلادكم وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، مؤكدين وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب جمهورية أفغانستان الإسلامية في وجه كل ما يستهدف أمنها واستقرارها.
بينما قال سمو ولي العهد في رسالته: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مركزًا ثقافيًّا في كابول، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإني إذ أدين هذا العمل الإرهابي الآثم الذي استهدف أرواح الأبرياء الآمنين، لأبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية أفغانستان الإسلامية الشقيق ولأسر المتوفين أحر التعازي والمواساة، سائلًا المولى القدير أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمُن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب.