تطورات مبشرة في ملف الجمارك السعودية البحرينية
أكد أحمد بن عبد العزيز الحقباني (المدير العام للجمارك السعودية) الخميس، تفعيل امتياز "المسار السريع" في جمرك جسر الملك فهد من الجانبين السعودي والبحريني.
وأوضح أن هذه الخطوة هدفها إنهاء كافة الإجراءات الجمركية لصادرات (10) شركات كبرى في مجال صناعة السلع الوطنية في كل من المملكتين.
وأكد أن تفعيل "المسار السريع" لهذه الشركات يأتي في إطار التعاون والتنسيق المستمر بين جمارك البلدين، الذي استمر لعدة أشهر لتفعيل هذا المسار.
وأدّت الجهود المتواصلة المشتركة إلى تفعيل هذه الخطوة المهمة التي ستعزز التجارة البينية للبلدين الشقيقين عبر جسر الملك فهد.
وبيَّن أن امتياز "المسار السريع" تم تطبيقه ليُسهم في انسيابية حركة البضائع وتدفق الشاحنات عبر الجسر للشركات الأعلى تصديرًا والملتزمة بالمتطلبات والاشتراطات.
وستؤدي هذه الخطوة إلى الحد من الازدحام في المسار العادي، بالإضافة إلى أنه سيُسهم في خفض مدة الفسح.
ويُعد امتياز "المسار السريع" من سُبل دعم تسهيل التجارة؛ وذلك بخفض مدة فسح الإرساليات.
وسيتم السماح للشركات الملتزمة بعبور شاحناتها إلى بلد المقصد بسرعة ويُسر، من خلال التخليص المسبق قبل وصول الشاحنة؛ ما يوفر على الشاحنات العابرة عناء وتكلفة الانتظار.
وأوضح أن هذه الخطوة هدفها إنهاء كافة الإجراءات الجمركية لصادرات (10) شركات كبرى في مجال صناعة السلع الوطنية في كل من المملكتين.
وأكد أن تفعيل "المسار السريع" لهذه الشركات يأتي في إطار التعاون والتنسيق المستمر بين جمارك البلدين، الذي استمر لعدة أشهر لتفعيل هذا المسار.
وأدّت الجهود المتواصلة المشتركة إلى تفعيل هذه الخطوة المهمة التي ستعزز التجارة البينية للبلدين الشقيقين عبر جسر الملك فهد.
وبيَّن أن امتياز "المسار السريع" تم تطبيقه ليُسهم في انسيابية حركة البضائع وتدفق الشاحنات عبر الجسر للشركات الأعلى تصديرًا والملتزمة بالمتطلبات والاشتراطات.
وستؤدي هذه الخطوة إلى الحد من الازدحام في المسار العادي، بالإضافة إلى أنه سيُسهم في خفض مدة الفسح.
ويُعد امتياز "المسار السريع" من سُبل دعم تسهيل التجارة؛ وذلك بخفض مدة فسح الإرساليات.
وسيتم السماح للشركات الملتزمة بعبور شاحناتها إلى بلد المقصد بسرعة ويُسر، من خلال التخليص المسبق قبل وصول الشاحنة؛ ما يوفر على الشاحنات العابرة عناء وتكلفة الانتظار.