شنت سلسلة من الغارات المكثفة
قوات التحالف تواصل انتصاراتها على ميليشيات الحوثي في اليمن
اخبارية الحفير قُتل 31 فردًا من ميليشيات الحوثي الإرهابية، من بينهم القيادي ياسر فيصل الأحمر، بغارات للتحالف العربي في الساحل الغربي.
ووفقًا لما ذكرت "سكاي نيوز" مساء أمس الثلاثاء (26 ديسمبر 2017)، إنه قُتل أيضًا القائد الميداني للميليشيات محمد حسن السوسوة خلال مواجهات مع قوات التحالف في محافظة البيضاء.
يأتي ذلك، في وقت يشهد فيه سيطرة القوات الشرعية على قرى في مديرية أرحب شمالي العاصمة اليمنية، وذلك بعد سيطرتها على أجزاء من سلسلة جبال قطبين في المنطقة.
وتتقدم قوات الشرعية، بشكل سريع بمحيط صنعاء، بعد سيطرتها على جبال القناصين، وتعتبر السيطرة على تلك الجبال خطوة استراتيجية مهمة إذ مكنت الجيش الوطني اليمني من استخدامها في استهداف مواقع المتمردين بالمدفعية.
ويأتي هذا التقدم لقوات الشرعية على الارض مدعومًا بغطاء جوي من التحالف العربي.
حيث تقوم قوات التحالف العربي برصد واستهداف أي تعزيزات للمتمردين في جبهات القتال خاصة في جبهة الساحل الغربي، التي تشهد معارك عنيفة خلال الفترة الحالية.
يضيق الخناق على المتمردين في اليمن، فيلجؤون لسلاح الصواريخ في محاولة للتغطية على فشلهم في ميادين المعارك.
لكن تلك الصواريخ تبقى دليلا على صحة الاتهامات بشأن تلقيهم الدعم من إيران، لتطبيق أجندتها التخريبية في المنطقة.
كما قصفت مقاتلات التحالف العربي في اليمن معسكرًا تدريبيًا لميلشيات الحوثي الإيرانية في وادي سودة، بين محافظتي عمران والجوف، فيما ترددت أنباء عن مقتل وإصابة العشرات.
وكانت مقاتلات التحالف العربي قد شنت سلسلة غارات استهدفت مواقع وتحركات الحوثيين في كل من محافظة صعدة والساحل الغربي، بالإضافة إلى سلسلة غارات استهدفت مواقع للمتمردين في منطقة الصليف ومديريات حيس والجراحي وزبيد بجبهة الساحل وأهدافًا في منطقة شملان بالعاصمة صنعاء.
وبالتزامن، تمكن الجيش اليمني في الأيام الماضية من إحراز انتصارات على أكثر من جبهة قابلها حالة من الانهيار والارتباك بين صفوف ميليشيات الحوثية الإيرانية عقب الخسائر البشرية ومقتل العديد من القادة الميدانيين بالفترة الأخيرة.
ووفقًا لما ذكرت "سكاي نيوز" مساء أمس الثلاثاء (26 ديسمبر 2017)، إنه قُتل أيضًا القائد الميداني للميليشيات محمد حسن السوسوة خلال مواجهات مع قوات التحالف في محافظة البيضاء.
يأتي ذلك، في وقت يشهد فيه سيطرة القوات الشرعية على قرى في مديرية أرحب شمالي العاصمة اليمنية، وذلك بعد سيطرتها على أجزاء من سلسلة جبال قطبين في المنطقة.
وتتقدم قوات الشرعية، بشكل سريع بمحيط صنعاء، بعد سيطرتها على جبال القناصين، وتعتبر السيطرة على تلك الجبال خطوة استراتيجية مهمة إذ مكنت الجيش الوطني اليمني من استخدامها في استهداف مواقع المتمردين بالمدفعية.
ويأتي هذا التقدم لقوات الشرعية على الارض مدعومًا بغطاء جوي من التحالف العربي.
حيث تقوم قوات التحالف العربي برصد واستهداف أي تعزيزات للمتمردين في جبهات القتال خاصة في جبهة الساحل الغربي، التي تشهد معارك عنيفة خلال الفترة الحالية.
يضيق الخناق على المتمردين في اليمن، فيلجؤون لسلاح الصواريخ في محاولة للتغطية على فشلهم في ميادين المعارك.
لكن تلك الصواريخ تبقى دليلا على صحة الاتهامات بشأن تلقيهم الدعم من إيران، لتطبيق أجندتها التخريبية في المنطقة.
كما قصفت مقاتلات التحالف العربي في اليمن معسكرًا تدريبيًا لميلشيات الحوثي الإيرانية في وادي سودة، بين محافظتي عمران والجوف، فيما ترددت أنباء عن مقتل وإصابة العشرات.
وكانت مقاتلات التحالف العربي قد شنت سلسلة غارات استهدفت مواقع وتحركات الحوثيين في كل من محافظة صعدة والساحل الغربي، بالإضافة إلى سلسلة غارات استهدفت مواقع للمتمردين في منطقة الصليف ومديريات حيس والجراحي وزبيد بجبهة الساحل وأهدافًا في منطقة شملان بالعاصمة صنعاء.
وبالتزامن، تمكن الجيش اليمني في الأيام الماضية من إحراز انتصارات على أكثر من جبهة قابلها حالة من الانهيار والارتباك بين صفوف ميليشيات الحوثية الإيرانية عقب الخسائر البشرية ومقتل العديد من القادة الميدانيين بالفترة الأخيرة.