المتحدث الأمني أكد نبأ استشهاد الرقيب الصامطي..
التفاصيل الكاملة لقتل القاضي الجيراني والتنكيل بجثمانه
اخباريه الحفير كشفت وزارة الداخلية، الإثنين (25 ديسمبر 2017)، عن التفاصيل الكاملة لعملية اختطاف وقتل الشيخ محمد عبد الله الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث، بعد التوصل إلى منفذ العملية.
وقال المتحدث الأمني، في بيان له، إن الشيخ الجيراني الذي اختطف من أمام منزله في بلدة تاروت، استشهد بعد أن قتله المتورطون في الجريمة وأخفوا جثته في منطقة مزارع مهجورة تسمى الصالحية، بحسب ما نشرته قناة الإخبارية.
وأكد المتحدث الأمني، أن العمليات الأمنية أسفرت عن القبض على أحد المتورطين في الجريمة ويدعى زكي محمد سلمان الفرج، وكذلك سلمان بن علي سلمان الفرج المطلوب أمنيًا على قائمة الـ(23).
وأوضح المتحدث الأمني أن الرقيب خالد محمد الصامطي استشهد برصاص المطلوب أمنيًا سلمان بن علي سلمان الفرج، خلال مقاومته لرجال الأمن، لافتًا إلى أن التحقيقات الأولية كشفت إصابة الشيخ الجيراني برصاصة في الصدر والتنكيل به بعد اقتياده إلى المنطقة المهجورة ودفنه بها.
كانت "عاجل" حصلت على معلومات، أكدت أن الجثة المتحللة التي تم العثور عليها الثلاثاء (19 ديسمبر 2017)، في العوامية، تعود للقاضي محمد الجيراني المختطف بالقطيف، منذ أكثر من عام.
وتم العثور على الجثة مدفونة ومتحللة، عقب تنفيذ عملية أمنية ضد عناصر مطلوبة بمنطقة القطيف، الأسبوع الماضي، غير أن أسرة الضحية قررت في وقت سابق، التروي في حسم الملف لحين ظهور نتيجة تحليل الحمض النووي (DNA).
وقال المتحدث الأمني، في بيان له، إن الشيخ الجيراني الذي اختطف من أمام منزله في بلدة تاروت، استشهد بعد أن قتله المتورطون في الجريمة وأخفوا جثته في منطقة مزارع مهجورة تسمى الصالحية، بحسب ما نشرته قناة الإخبارية.
وأكد المتحدث الأمني، أن العمليات الأمنية أسفرت عن القبض على أحد المتورطين في الجريمة ويدعى زكي محمد سلمان الفرج، وكذلك سلمان بن علي سلمان الفرج المطلوب أمنيًا على قائمة الـ(23).
وأوضح المتحدث الأمني أن الرقيب خالد محمد الصامطي استشهد برصاص المطلوب أمنيًا سلمان بن علي سلمان الفرج، خلال مقاومته لرجال الأمن، لافتًا إلى أن التحقيقات الأولية كشفت إصابة الشيخ الجيراني برصاصة في الصدر والتنكيل به بعد اقتياده إلى المنطقة المهجورة ودفنه بها.
كانت "عاجل" حصلت على معلومات، أكدت أن الجثة المتحللة التي تم العثور عليها الثلاثاء (19 ديسمبر 2017)، في العوامية، تعود للقاضي محمد الجيراني المختطف بالقطيف، منذ أكثر من عام.
وتم العثور على الجثة مدفونة ومتحللة، عقب تنفيذ عملية أمنية ضد عناصر مطلوبة بمنطقة القطيف، الأسبوع الماضي، غير أن أسرة الضحية قررت في وقت سابق، التروي في حسم الملف لحين ظهور نتيجة تحليل الحمض النووي (DNA).