500 دار نشر تشارك في النسخة الثالثة..
افتتاح معرض جدة الدولي للكتاب .. خلال ساعات
اخباريه الحفير تنطلق فعاليات معرض جدة الدولي للكتاب، في نسخته الثالثة، الأربعاء (13 ديسمبر 2017)، برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وبحضور محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد، ونائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبد الله بن بندر ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد وعدد من المسؤولين.
وتستهدف النسخة الثالثة من المعرض، مواكبة المستجدات فيما يتعلق بالكتاب بالدرجة الأولى، والخروج من القوالب النخبوية الجامدة، باستيعاب التجديد في أسلوب تلقي المحتوى المعرفي لتحقيق أهداف المعرض الثقافية، من خلال رفع معايير اختيار دور النشر بالاعتماد على الحداثة وعدد الإصدارات.
ويُتوقَّع أن يستقبل المعرض نحو 500 دار نشر من مختلف دول العالم، حملت معها في رحلتها إلى السعودية نحو 3.5 مليون كتاب؛ لتضعه بين أيدي زوار المعرض؛ إذ يحتضن شاطئ أبحر الجنوبية موقع المعرض.
ويسعى المعرض إلى استيعاب الكتاب الإلكتروني الوافد الجديد على المكتبات، ورفع حجم استهلاكه داخل السعودية، وإتاحة الفرصة للناشرين الرقميين للمنافسة في استقطاب القارئ.
وتضم خارطة المعرض (عروضًا سينمائية، وأمسيات شعرية، وندوات الثقافية، ومعارض فنون تشكيلية)، ومن شأنها أن تقدم تجربة فريدة لزوار المعرض، وترفع مستوى الإثراء، وتجعل زيارة المعرض نشاطًا أسريًّا فريدًا يحقق شكلًا من التكامل في جدول زيارتهم للمعرض.
ويفتتح الاتحاد الأوروبي قائمةَ الأنشطة الثقافية المُقامة داخل المعرض بعرض 5 أفلام قصيرة، إضافة إلى 60 لوحة تشكيلية تحكي صورًا من التراث الإسلامي، إضافة إلى 16 أخرى ستشارك بها تركمانستان في خانة الفنون التشكيلية، وبرامج أخرى، كورشة الخط الياباني، والعروض الموسيقية الأمريكية، وعروض "الأكروبات" والأفلام القصيرة الصينية.
وينوي المعرض الذي اتخذ عبارة "الكتاب حضارة" شعارًا لنسخة هذا العام، تجسيدَ هذه الصورة الحضارية بتكريم عدد من الأعلام الثقافية لإسهاماتهم على الأصعدة المعرفي والثقافي والفني، وتزيد مساحته الإجمالية بنحو 35% عن العام الماضي؛ بهدف توسيع نطاق المعروض والأنشطة، إضافة إلى المساحة الخارجية المخصصة للسيارات، التي تسع 2400 سيارة ومواقف ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتستهدف النسخة الثالثة من المعرض، مواكبة المستجدات فيما يتعلق بالكتاب بالدرجة الأولى، والخروج من القوالب النخبوية الجامدة، باستيعاب التجديد في أسلوب تلقي المحتوى المعرفي لتحقيق أهداف المعرض الثقافية، من خلال رفع معايير اختيار دور النشر بالاعتماد على الحداثة وعدد الإصدارات.
ويُتوقَّع أن يستقبل المعرض نحو 500 دار نشر من مختلف دول العالم، حملت معها في رحلتها إلى السعودية نحو 3.5 مليون كتاب؛ لتضعه بين أيدي زوار المعرض؛ إذ يحتضن شاطئ أبحر الجنوبية موقع المعرض.
ويسعى المعرض إلى استيعاب الكتاب الإلكتروني الوافد الجديد على المكتبات، ورفع حجم استهلاكه داخل السعودية، وإتاحة الفرصة للناشرين الرقميين للمنافسة في استقطاب القارئ.
وتضم خارطة المعرض (عروضًا سينمائية، وأمسيات شعرية، وندوات الثقافية، ومعارض فنون تشكيلية)، ومن شأنها أن تقدم تجربة فريدة لزوار المعرض، وترفع مستوى الإثراء، وتجعل زيارة المعرض نشاطًا أسريًّا فريدًا يحقق شكلًا من التكامل في جدول زيارتهم للمعرض.
ويفتتح الاتحاد الأوروبي قائمةَ الأنشطة الثقافية المُقامة داخل المعرض بعرض 5 أفلام قصيرة، إضافة إلى 60 لوحة تشكيلية تحكي صورًا من التراث الإسلامي، إضافة إلى 16 أخرى ستشارك بها تركمانستان في خانة الفنون التشكيلية، وبرامج أخرى، كورشة الخط الياباني، والعروض الموسيقية الأمريكية، وعروض "الأكروبات" والأفلام القصيرة الصينية.
وينوي المعرض الذي اتخذ عبارة "الكتاب حضارة" شعارًا لنسخة هذا العام، تجسيدَ هذه الصورة الحضارية بتكريم عدد من الأعلام الثقافية لإسهاماتهم على الأصعدة المعرفي والثقافي والفني، وتزيد مساحته الإجمالية بنحو 35% عن العام الماضي؛ بهدف توسيع نطاق المعروض والأنشطة، إضافة إلى المساحة الخارجية المخصصة للسيارات، التي تسع 2400 سيارة ومواقف ذوي الاحتياجات الخاصة.