يتضمن سياستي السعودية الداخلية والخارجية..
الملك سلمان يلقي خطابًا مهمًّا في افتتاح أعمال"الشورى"
اخباريه الحفير يفتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الأربعاء (13 ديسمبر 2017)، أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى؛ حيث يلقي خطابًا يتضمن سياسة المملكة العربية السعودية الداخلية والخارجية.
وأعرب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ -باسمه ونيابةً عن أعضاء المجلس ومنسوبيه- عن سعادته بمناسبة تشريف خادم الحرمين الشريفين لمجلس الشورى وإلقاء الخطاب السنوي الذي سيتناول السياستين الداخلية والخارجية للمملكة بحسب ما تقضي به المادة الرابعة عشرة من نظام المجلس، مؤكدًا أن مجلس الشورى يستنير بمضامين الخطاب الكريم كل عام في أعماله وما يصدر عنه من قرارات.
وأعرب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ -باسمه ونيابةً عن أعضاء المجلس ومنسوبيه- عن سعادته بمناسبة تشريف خادم الحرمين الشريفين مجلسَ الشورى وإلقاء الخطاب السنوي الذي سيتناول السياستين الداخلية والخارجية للمملكة، بحسب ما تقضي به المادة الرابعة عشرة من نظام المجلس، مؤكدًا أن مجلس الشورى يستنير بمضامين الخطاب الكريم كل عام في أعماله وما يصدر عنه من قرارات.
ونوه بحكمة خادم الحرمين الشريفين في التعامل مع الأحداث ببصيرة مستنيرة، وتجنيب المملكة مخاطر الفتن، ومتابعته السير بسفينة البلاد نحو مرافئ الأمان، في عالم محموم بالصراعات، مع استمرار دفع عجلة التنمية والرخاء والخدمات ومعالجة معوقاتها من خلال رؤية المملكة 2030، مع العمل بإيجابية على وفاء المملكة بالتزاماتها الداخلية والخارجية، ولا تألو في ذلك جهدًا في دفع الأضرار، ورفع الظلم والعدوان، والسعي دومًا إلى رأب الصدع وإصلاح ذات البين، ونصرة الأشقاء، وإغاثة المحتاجين.
وأوضح أن مجلس الشورى يحرص على ممارسة مهامه بروح المسؤولية، جاعلًا الشريعة الإسلامية هي النور الذي يهتدي به عند مباشرة أعماله، وملتزمًا ما تقضي به مصلحة المملكة ومواطنيها عند النظر في الموضوعات المعروضة عليه؛ ما يسهم في مضي بلادنا في طريقها الصحيح نحو مستقبل أفضل ضمن مسيرة تنميتها الشاملة.
واستعرض الدكتور آل الشيخ ما حققه مجلس الشورى خلال سنته الأولى من دورته السابعة، قائلًا: "أنجز المجلس العديد من الإنجازات في السنة الأولى المنتهية من أعمال دورته السابعة؛ إذ عقد 66 جلسة، وأصدر 201 قرار، كما طلب المجلس خلال سنته الماضية حضور أكثر من 578 مندوبًا من الجهات الحكومية أثناء دراسة لجانه المتخصصة تقارير الأداء للأجهزة الحكومية".
وأعرب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ -باسمه ونيابةً عن أعضاء المجلس ومنسوبيه- عن سعادته بمناسبة تشريف خادم الحرمين الشريفين لمجلس الشورى وإلقاء الخطاب السنوي الذي سيتناول السياستين الداخلية والخارجية للمملكة بحسب ما تقضي به المادة الرابعة عشرة من نظام المجلس، مؤكدًا أن مجلس الشورى يستنير بمضامين الخطاب الكريم كل عام في أعماله وما يصدر عنه من قرارات.
وأعرب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ -باسمه ونيابةً عن أعضاء المجلس ومنسوبيه- عن سعادته بمناسبة تشريف خادم الحرمين الشريفين مجلسَ الشورى وإلقاء الخطاب السنوي الذي سيتناول السياستين الداخلية والخارجية للمملكة، بحسب ما تقضي به المادة الرابعة عشرة من نظام المجلس، مؤكدًا أن مجلس الشورى يستنير بمضامين الخطاب الكريم كل عام في أعماله وما يصدر عنه من قرارات.
ونوه بحكمة خادم الحرمين الشريفين في التعامل مع الأحداث ببصيرة مستنيرة، وتجنيب المملكة مخاطر الفتن، ومتابعته السير بسفينة البلاد نحو مرافئ الأمان، في عالم محموم بالصراعات، مع استمرار دفع عجلة التنمية والرخاء والخدمات ومعالجة معوقاتها من خلال رؤية المملكة 2030، مع العمل بإيجابية على وفاء المملكة بالتزاماتها الداخلية والخارجية، ولا تألو في ذلك جهدًا في دفع الأضرار، ورفع الظلم والعدوان، والسعي دومًا إلى رأب الصدع وإصلاح ذات البين، ونصرة الأشقاء، وإغاثة المحتاجين.
وأوضح أن مجلس الشورى يحرص على ممارسة مهامه بروح المسؤولية، جاعلًا الشريعة الإسلامية هي النور الذي يهتدي به عند مباشرة أعماله، وملتزمًا ما تقضي به مصلحة المملكة ومواطنيها عند النظر في الموضوعات المعروضة عليه؛ ما يسهم في مضي بلادنا في طريقها الصحيح نحو مستقبل أفضل ضمن مسيرة تنميتها الشاملة.
واستعرض الدكتور آل الشيخ ما حققه مجلس الشورى خلال سنته الأولى من دورته السابعة، قائلًا: "أنجز المجلس العديد من الإنجازات في السنة الأولى المنتهية من أعمال دورته السابعة؛ إذ عقد 66 جلسة، وأصدر 201 قرار، كما طلب المجلس خلال سنته الماضية حضور أكثر من 578 مندوبًا من الجهات الحكومية أثناء دراسة لجانه المتخصصة تقارير الأداء للأجهزة الحكومية".