مواجهتان في انطلاق الجولة الثانية عشرة من الدوري السعودي للمحترفين
النصر لاستمرار الانتصارات يستضيف الفتح .. الرائد والفيحاء من يصحو على حساب الآخر؟
اخباريه الحفير تنطلق الليلة منافسات الجولة الثانية عشرة من الدوري السعودي لكرة القدم للمحترفين بمواجهتين ناريتين في الأولى الفريقان يسعيان للابتعاد عن منطقة الخطر وفي الثانية كلا الفريقين يرفعان شعار الفوز لتحسين موقعهما.
الرائد × الفيحاء
يحل الفيحاء ضيفًا ثقيلاً على الرائد المتعثر في لقاء يستضيفه استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة عند الساعة (5:50) مساءً.
يطمح أصحاب الضيافة وقف مسلسل النتائج السلبية ونزيف النقاط المتواصل وأيضًا لوضع حد للهزائم المتتالية وذلك من أجل زيادة الرصيد النقطي للفريق ولترك ذيل الترتيب لعل الفوز يعطي دافعًا للاعبين في الأيام القادمة لتحسين صورة الفريق والابتعاد عن منطقة شبح الهبوط.
يعيش مدرب الفريق الروماني سيبريا ضغطًا كبيرًا من قِبل الإدارة والجماهير للخروج من دوامة الهزائم وإعادة الفريق لوضعه الطبيعي ولاسيما أن الفريق يملك لاعبين جيدين قادرين على النهوض من جديد وخير مثال ما فعلوه أمام الباطن خارج ديارهم.
من جهة أخرى يسعى الفيحاء لمواصلة صحوته وتحقيق انتصار جديد يكون الثالث في سجل الفريق للابتعاد عن منطقة الخطر ولإثبات أنه تعافى وأصبح قادرًا على مقارعة الكبار في ظل الانسجام الحاصل بين اللاعبين والذي ظهر جليًا في مواجهة الشباب الماضية.
النصر × الفتح
يلتقي النصر بضيفه الفتح على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض عند الساعة (7:40) مساءً.
يتطلع النصر لمواصلة نغمة الانتصارات وإلحاق هزيمة جديدة بضيفه وذلك للوصول للفوز السادس هذا الموسم للبقاء قريبًا من ثنائي المقدمة وللمحافظة على آماله قائمة بالظفر باللقب.
سيحاول المدرب جوستافو استغلال المعنوية المرتفعة لدى لاعبيه لإضافة فوز جديد في سجل الفريق بعد الانتصار بالكلاسيكو على الاتحاد بالجولة الماضية وعلى الرغم من الغياب المتوقع لهداف الفريق محمد السهلاوي بقرار من لجنة الانضباط إلا أن ذلك لن يؤثر على الفريق لاحتوائه على مجموعة من العناصر الجيدة القادرة على سد الفراغ.
في المقابل سيحاول الفتح لملمة جروحه والخروج من آثار النتيجة الكارثية أمام الفيصلي بالجولة الماضية واستعادة نغمة الفوز من أجل مصالحة جماهيره ولتأكيد أن هزيمة الفيصلي مجرد كبوة فارس وأيضًا لتحسين موقعه على سلم الترتيب وخطف المركز الخامس إن سارت الأمور لمصلحته .
كان يتمنى التونسي فتحي الجبال أن تكون هذه المواجهة مع غير فريق النصر للعمل على استعادة الثقة لدى اللاعبين وربما تكون هذه المواجهة هي انطلاقة جديدة للفريق إذا أحسن المدرب قراءة المباراة وظروف الفريق الخصم.
وسيفتقد الفريق اثنين من ركائزه الأساسية نتيجة الإيقاف وهما أحمد شراحيلي وساندرو مانويل لذا على الجبال إيجاد البديل المناسب وتصحيح الأخطاء لوقف نزيف النقاط.
الرائد × الفيحاء
يحل الفيحاء ضيفًا ثقيلاً على الرائد المتعثر في لقاء يستضيفه استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة عند الساعة (5:50) مساءً.
يطمح أصحاب الضيافة وقف مسلسل النتائج السلبية ونزيف النقاط المتواصل وأيضًا لوضع حد للهزائم المتتالية وذلك من أجل زيادة الرصيد النقطي للفريق ولترك ذيل الترتيب لعل الفوز يعطي دافعًا للاعبين في الأيام القادمة لتحسين صورة الفريق والابتعاد عن منطقة شبح الهبوط.
يعيش مدرب الفريق الروماني سيبريا ضغطًا كبيرًا من قِبل الإدارة والجماهير للخروج من دوامة الهزائم وإعادة الفريق لوضعه الطبيعي ولاسيما أن الفريق يملك لاعبين جيدين قادرين على النهوض من جديد وخير مثال ما فعلوه أمام الباطن خارج ديارهم.
من جهة أخرى يسعى الفيحاء لمواصلة صحوته وتحقيق انتصار جديد يكون الثالث في سجل الفريق للابتعاد عن منطقة الخطر ولإثبات أنه تعافى وأصبح قادرًا على مقارعة الكبار في ظل الانسجام الحاصل بين اللاعبين والذي ظهر جليًا في مواجهة الشباب الماضية.
النصر × الفتح
يلتقي النصر بضيفه الفتح على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض عند الساعة (7:40) مساءً.
يتطلع النصر لمواصلة نغمة الانتصارات وإلحاق هزيمة جديدة بضيفه وذلك للوصول للفوز السادس هذا الموسم للبقاء قريبًا من ثنائي المقدمة وللمحافظة على آماله قائمة بالظفر باللقب.
سيحاول المدرب جوستافو استغلال المعنوية المرتفعة لدى لاعبيه لإضافة فوز جديد في سجل الفريق بعد الانتصار بالكلاسيكو على الاتحاد بالجولة الماضية وعلى الرغم من الغياب المتوقع لهداف الفريق محمد السهلاوي بقرار من لجنة الانضباط إلا أن ذلك لن يؤثر على الفريق لاحتوائه على مجموعة من العناصر الجيدة القادرة على سد الفراغ.
في المقابل سيحاول الفتح لملمة جروحه والخروج من آثار النتيجة الكارثية أمام الفيصلي بالجولة الماضية واستعادة نغمة الفوز من أجل مصالحة جماهيره ولتأكيد أن هزيمة الفيصلي مجرد كبوة فارس وأيضًا لتحسين موقعه على سلم الترتيب وخطف المركز الخامس إن سارت الأمور لمصلحته .
كان يتمنى التونسي فتحي الجبال أن تكون هذه المواجهة مع غير فريق النصر للعمل على استعادة الثقة لدى اللاعبين وربما تكون هذه المواجهة هي انطلاقة جديدة للفريق إذا أحسن المدرب قراءة المباراة وظروف الفريق الخصم.
وسيفتقد الفريق اثنين من ركائزه الأساسية نتيجة الإيقاف وهما أحمد شراحيلي وساندرو مانويل لذا على الجبال إيجاد البديل المناسب وتصحيح الأخطاء لوقف نزيف النقاط.