التربية لإدارات التعليم : أوقفوا الانتداب والتكليف لنسد العجز في المدارس
إخبارية الحفير : متابعات بدأت وزارة التربية والتعليم في تصحيح أوضاع المعلمات والمعلمين والتأكد من ممارستهم لأعمالهم الأساسية لتلافي حالة الارتباك والعجز في كوادر التدريس في بعض المدارس.
ودعت الوزارة إداراتها التعليمية سرعة إعادة جميع المعلمات والمعلمين المنتدبين والمكلفين إلى مدارسهم الأصلية لحين استقرار وضع المدارس واستكمال نواقصها من كوادر التعليم. مؤكدة عدم التجديد أو الندب والتكليف لأي معلمة أو معلم إلا بعد أن تكتفي المدارس من المعلمات والمعلمين .
وعلمت مصادر تربوية مطلعة أن بعض إدارات التعليم ظلت تصدر خطابات تكليف للمعلمات والمعلمين من قطاعات إلى أخرى بعيدا عن حركة النقل الرئيسة، وبذلك تدخل هذه الإدارات في تجاوزات صارخة لمضمون التوجيه الصادر من الوزارة.
ومن جهة أخرى، ما زالت وزارة التربية والتعليم تعمل جاهدة في التفتيش عن موظفيها من شاغلي الوظائف التعليمية المكلفين والمعارين للعمل في جهات خارج الوزارة، مثل الهيئات الدولية، المؤسسات العامة والخاصة التي يعمل فيها من هم على لائحة شاغلي الوظائف التعليمية وذلك بغية رصد مددهم الزمنية التي استغرقوها في تلك المهمات، وفيما إذا كانت متوافقة مع نظام الإعارة الذي صدر أخيرا.
ويأتي هذا التنظيم والحصر لمعرفة إذا كانت المؤسسات والهيئات التي يعملون بها تتناسب مع البيئة التعليمية وتمارس المهمات التي كان يعمل عليها الكادر في وزارة التربية والتعليم.
ودعت الوزارة إداراتها التعليمية سرعة إعادة جميع المعلمات والمعلمين المنتدبين والمكلفين إلى مدارسهم الأصلية لحين استقرار وضع المدارس واستكمال نواقصها من كوادر التعليم. مؤكدة عدم التجديد أو الندب والتكليف لأي معلمة أو معلم إلا بعد أن تكتفي المدارس من المعلمات والمعلمين .
وعلمت مصادر تربوية مطلعة أن بعض إدارات التعليم ظلت تصدر خطابات تكليف للمعلمات والمعلمين من قطاعات إلى أخرى بعيدا عن حركة النقل الرئيسة، وبذلك تدخل هذه الإدارات في تجاوزات صارخة لمضمون التوجيه الصادر من الوزارة.
ومن جهة أخرى، ما زالت وزارة التربية والتعليم تعمل جاهدة في التفتيش عن موظفيها من شاغلي الوظائف التعليمية المكلفين والمعارين للعمل في جهات خارج الوزارة، مثل الهيئات الدولية، المؤسسات العامة والخاصة التي يعمل فيها من هم على لائحة شاغلي الوظائف التعليمية وذلك بغية رصد مددهم الزمنية التي استغرقوها في تلك المهمات، وفيما إذا كانت متوافقة مع نظام الإعارة الذي صدر أخيرا.
ويأتي هذا التنظيم والحصر لمعرفة إذا كانت المؤسسات والهيئات التي يعملون بها تتناسب مع البيئة التعليمية وتمارس المهمات التي كان يعمل عليها الكادر في وزارة التربية والتعليم.