"الفارس": سخّرنا جميع الخدمات اللوجستية والضرورية التي تحتاجها العملاقة
ميناء الملك عبدالعزيز: قادرون على التعامل مع كل أنواع السفن والبضائع
اخباريه الحفير
أكد مدير عام ميناء الملك عبد العزيز بالدمام بالإنابة المهندس وليد الفارس قدرة الميناء على التعامل مع أنواع السفن والبضائع كافة؛ بفضل قدرته التشغيلية العالية والتنافسية التي أسهمت في جعله ضمن خارطة الموانئ العالمية المهمة القادرة على كسب ثقة الخطوط الملاحية العالمية، مبيناً أن الميناء سخّر جميع الخدمات اللوجستية والضرورية التي تحتاجها السفن العملاقة .
وأوضح المهندس "الفارس" أن الميناء استقبل عبر محطة الحاويات الثانية "الشركة السعودية العالمية للموانئ" أمس، السفينة العملاقة تاريوس التابعة للخط الملاحي Evergreen Marine Corp. (EMC)، التي تقدر طاقتها الاستيعابية 14.424 حاوية نمطية، ويبلغ طولها 369 متراً، وعرضها 52 متراً، مشيراً إلى أن وصول هذا الجيل من السفن العملاقة هو نتيجة لما يتمتع به الميناء من إمكانات جاذبة للخطوط الملاحية العالمية.
يُذكر أن الهيئة العامة للموانئ في مراحل الانتقال النوعي على مستوى الخدمات والإمكانات، وذلك تماشياً مع رؤية المملكة 2030، المتضمنة تنويع مصادر الدخل للدولة، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الحركة التنموية، وتعزيز مكانة المملكة الدولية كمنصة لوجستية مميزة بين القارات الثلاث، حيث تم مؤخراً طرح منافسة عامة لإنشاء قرية لوجستية بنظام (BOT) ويتوقع أن تسهم هذه القرية في رفع كفاءة الميناء وقدرته الاستيعابية، وتحقق نقلة نوعية كبيرة على مستوى تنوع الخدمات، وكذلك رفع القدرة التنافسية في الموانئ السعودية مقارنة بالموانئ المجاورة.
أكد مدير عام ميناء الملك عبد العزيز بالدمام بالإنابة المهندس وليد الفارس قدرة الميناء على التعامل مع أنواع السفن والبضائع كافة؛ بفضل قدرته التشغيلية العالية والتنافسية التي أسهمت في جعله ضمن خارطة الموانئ العالمية المهمة القادرة على كسب ثقة الخطوط الملاحية العالمية، مبيناً أن الميناء سخّر جميع الخدمات اللوجستية والضرورية التي تحتاجها السفن العملاقة .
وأوضح المهندس "الفارس" أن الميناء استقبل عبر محطة الحاويات الثانية "الشركة السعودية العالمية للموانئ" أمس، السفينة العملاقة تاريوس التابعة للخط الملاحي Evergreen Marine Corp. (EMC)، التي تقدر طاقتها الاستيعابية 14.424 حاوية نمطية، ويبلغ طولها 369 متراً، وعرضها 52 متراً، مشيراً إلى أن وصول هذا الجيل من السفن العملاقة هو نتيجة لما يتمتع به الميناء من إمكانات جاذبة للخطوط الملاحية العالمية.
يُذكر أن الهيئة العامة للموانئ في مراحل الانتقال النوعي على مستوى الخدمات والإمكانات، وذلك تماشياً مع رؤية المملكة 2030، المتضمنة تنويع مصادر الدخل للدولة، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الحركة التنموية، وتعزيز مكانة المملكة الدولية كمنصة لوجستية مميزة بين القارات الثلاث، حيث تم مؤخراً طرح منافسة عامة لإنشاء قرية لوجستية بنظام (BOT) ويتوقع أن تسهم هذه القرية في رفع كفاءة الميناء وقدرته الاستيعابية، وتحقق نقلة نوعية كبيرة على مستوى تنوع الخدمات، وكذلك رفع القدرة التنافسية في الموانئ السعودية مقارنة بالموانئ المجاورة.