استمرار الجهود لإطلاق سراحه
أزمة السعودي المختطف تتصاعد.. والرئيس اللبناني يستقبل "بخاري"
اخباريه الحفير استمرارًا لتواصلها لأعلى المستويات اللبنانية للإفراج عن المواطن المختطف علي البشراوي، استقبل رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون في القصر الرئاسي، في وقت متأخر أمس الجمعة، القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة المملكة العربية السعودية لدى لبنان الوزير المفوض وليد بخاري .
وأكّد الحساب الرسمي للسفارة السعودي في لبنان، استقبال الرئيس اللبناني لـ"بخاري"، وذلك بعد ساعة من إعلانها تواصلها مع السلطات الأمنية في لبنان على أعلى المستويات، للإفراج عن المواطن المختطف دون قيد أو شرط في أقرب فرصة ممكنة.
جاء ذلك بعدما كشفت مصادر محلية أن البشراوي -الذي ولد عام 1985- اختطف من منزله مساء الخميس (9 نوفمبر 2017)، في جوار أدما، بعد استدراجه من قبل مجهولين إلى خارجه. وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
وأبلغت زوجة السعودي المخطوف (فصيلة غزير- سورية الجنسية) عن غيابه، لتتلقى اتصالًا ظهر الجمعة من خاطفيه يطلبون فيه فدية مالية.
يذكر أن الأوضاع في لبنان عادت إلى التوتر مرة أخرى بعد إعلان رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، استقالته من الرياض ظهر السبت (4 نوفمبر 2017)، ملمّحًا إلى تعرضه لمحاولة اغتيال بدعم إيراني، وتواتر المعلومات عن ضلوع حزب الله الإرهابي في إمداد الإرهابيين الحوثيين بصواريخ استهدف إحداها الرياض مساء اليوم التالي، الأحد (5 نوفمبر 2017).
وأكّد الحساب الرسمي للسفارة السعودي في لبنان، استقبال الرئيس اللبناني لـ"بخاري"، وذلك بعد ساعة من إعلانها تواصلها مع السلطات الأمنية في لبنان على أعلى المستويات، للإفراج عن المواطن المختطف دون قيد أو شرط في أقرب فرصة ممكنة.
جاء ذلك بعدما كشفت مصادر محلية أن البشراوي -الذي ولد عام 1985- اختطف من منزله مساء الخميس (9 نوفمبر 2017)، في جوار أدما، بعد استدراجه من قبل مجهولين إلى خارجه. وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
وأبلغت زوجة السعودي المخطوف (فصيلة غزير- سورية الجنسية) عن غيابه، لتتلقى اتصالًا ظهر الجمعة من خاطفيه يطلبون فيه فدية مالية.
يذكر أن الأوضاع في لبنان عادت إلى التوتر مرة أخرى بعد إعلان رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، استقالته من الرياض ظهر السبت (4 نوفمبر 2017)، ملمّحًا إلى تعرضه لمحاولة اغتيال بدعم إيراني، وتواتر المعلومات عن ضلوع حزب الله الإرهابي في إمداد الإرهابيين الحوثيين بصواريخ استهدف إحداها الرياض مساء اليوم التالي، الأحد (5 نوفمبر 2017).