عودة الحياة إلى محطة القطار بعد تدميرها عام 1916
الملك سلمان يدشن قطار الحرمين ومشاريعَ جديدة بالمدينة المنورة
اخباريه الحفير يدشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الخميس (9 نوفمبر 2017)، مشاريعَ تنموية بالمدينة المنورة، يتصدرها محطة قطار الحرمين السريع.
يأتي هذا على هامش الزيارة الثالثة للملك سلمان إلى المدينة المنورة، منذ تقلُّده مقاليد الحكم، ووسط ترحيب واحتفاء من أهالي المنطقة بخادم الحرمين.
يشمل المشروع إنشاء وتشغيل خط سكة حديدية كهربائي مزدوج للركاب، بطول 450 كيلو مترًا، يعتمد على 35 قطارًا كهربائيًّا، بسرعة تشغيلية تجارية تصل إلى 300 كلم في الساعة.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع أكثر من 1.5 مليار ريال ومساحته 268 ألف متر مربع، وطاقته الاستيعابية 4 آلاف مسافر في الساعة.
وتستغرق الرحلة المباشرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة نحو 120 دقيقة. ويهدف المشروع إلى توفير وسيلة نقل آمنة وسريعة بأعلى المواصفات العالمية، وفقًا لـ"عكاظ".
ويتضمن ورش صيانة و5 محطات للقطار (مكة المكرمة جدة - مطار الملك عبد العزيز الدولي - مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في رابغ - محطة المدينة المنورة).
وبهذه الخطوة تعود محطة القطار بالمدينة المنورة إلى الحياة بعد 99 عامًا من التوقف؛ حيث يعود تاريخ محطة القطار بالمدينة إلى عهد السلطان العثماني عبد الحميد الثاني.
وكانت مخصصة لنقل الحجاج؛ حيث كانت تربط بين دمشق والمدينة المنورة، لكنها دُمِّرت عام 1916 بعد الثورات العربية على الحكم العثماني في المنطقة.
يأتي هذا على هامش الزيارة الثالثة للملك سلمان إلى المدينة المنورة، منذ تقلُّده مقاليد الحكم، ووسط ترحيب واحتفاء من أهالي المنطقة بخادم الحرمين.
يشمل المشروع إنشاء وتشغيل خط سكة حديدية كهربائي مزدوج للركاب، بطول 450 كيلو مترًا، يعتمد على 35 قطارًا كهربائيًّا، بسرعة تشغيلية تجارية تصل إلى 300 كلم في الساعة.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع أكثر من 1.5 مليار ريال ومساحته 268 ألف متر مربع، وطاقته الاستيعابية 4 آلاف مسافر في الساعة.
وتستغرق الرحلة المباشرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة نحو 120 دقيقة. ويهدف المشروع إلى توفير وسيلة نقل آمنة وسريعة بأعلى المواصفات العالمية، وفقًا لـ"عكاظ".
ويتضمن ورش صيانة و5 محطات للقطار (مكة المكرمة جدة - مطار الملك عبد العزيز الدولي - مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في رابغ - محطة المدينة المنورة).
وبهذه الخطوة تعود محطة القطار بالمدينة المنورة إلى الحياة بعد 99 عامًا من التوقف؛ حيث يعود تاريخ محطة القطار بالمدينة إلى عهد السلطان العثماني عبد الحميد الثاني.
وكانت مخصصة لنقل الحجاج؛ حيث كانت تربط بين دمشق والمدينة المنورة، لكنها دُمِّرت عام 1916 بعد الثورات العربية على الحكم العثماني في المنطقة.