من مناطق مختلفة بالعالم
المملكة تستعيد 54 ألف قطعة أثرية
اخباريه الحفير أعلن رئيس هيئة السياحة والآثار السعودية الأمير سلطان بن سلمان، قرب صدور التأشيرة السياحية، وذلك بعد إتمام إنشاء الضوابط الخاصة بها، التي وافق عليها المقام السامي.
وفقًا لصحيفة الحياة، قال الأمير سلطان إن الهيئة بدأت العمل مع وزارة الداخلية لوضع نظام قريب من "ساهر"، لفرض غرامات مالية على المعتدين على الآثار، فيما بلغت الآثار التي استعيدت أكثر من 54 ألف قطعة من كل مكان في العالم.
وأضاف بن سلمان في مؤتمر صحافي أمس الإثنين، أن التأشيرة السياحية اكتمل وضع نظامها بعد ثلاث سنوات من التداول، ليكون قريب التدشين، متابعًا "أن الهيئة تضع نصب عينها هذه القضية، لذلك بدأت العمل مع وزارة الداخلية لوضع نظام غرامات للمعتدين على الآثار، أو حتى الذين يعرضون آثارًا مسروقة في أي وسيلة كانت"، معلنًا القبض على مجموعات تعمل في مجال سرقة الآثار، والمتاجرة بها، والزج ببعضهم في السجن، لارتكابهم جريمة تهريب الآثار، أو سرقتها من مواقعها، أو حتى المتاجرة بها.
وكشف الأمير سلطان أن الهيئة استردت أكثر من 54 ألف قطعة آثار من مناطق مختلفة من العالم ومن داخل المملكة في الفترة الماضية، فيما بدأت في توظيف مراقبي الآثار الذين يقطنون في المنطقة نفسها التي بها الآثار، مرتدين زي الحماية الخاص بهم، مثل ما يرتديه حماة الحياة الفطرية، ويكون للمراقبين نظام خاص بالمراقبة والتبليغ والقبض على المعتدين في حالات معيّنة.
ورأى أن الوضع في جدة التاريخية سيكون خطيرًا، إن لم يلحق بالبقية من المنازل التي تحتاج إلى عناية خاصة بها، منها تسجيل المنطقة في قائمة اليونيسكو للتراث العمراني، فيما رأى أن الدولة ملزمة بالعناية بمثل هذه المناطق، وشراء المواقع التي بها، وإزالة التالف، وتجهيز البنية التحتية الخاصة في المنطقة، مؤكدًا أن شركة الضيافة أصبحت تقوم بدور مساند في تجهيز المناطق التاريخية للتنمية البشرية.
وفقًا لصحيفة الحياة، قال الأمير سلطان إن الهيئة بدأت العمل مع وزارة الداخلية لوضع نظام قريب من "ساهر"، لفرض غرامات مالية على المعتدين على الآثار، فيما بلغت الآثار التي استعيدت أكثر من 54 ألف قطعة من كل مكان في العالم.
وأضاف بن سلمان في مؤتمر صحافي أمس الإثنين، أن التأشيرة السياحية اكتمل وضع نظامها بعد ثلاث سنوات من التداول، ليكون قريب التدشين، متابعًا "أن الهيئة تضع نصب عينها هذه القضية، لذلك بدأت العمل مع وزارة الداخلية لوضع نظام غرامات للمعتدين على الآثار، أو حتى الذين يعرضون آثارًا مسروقة في أي وسيلة كانت"، معلنًا القبض على مجموعات تعمل في مجال سرقة الآثار، والمتاجرة بها، والزج ببعضهم في السجن، لارتكابهم جريمة تهريب الآثار، أو سرقتها من مواقعها، أو حتى المتاجرة بها.
وكشف الأمير سلطان أن الهيئة استردت أكثر من 54 ألف قطعة آثار من مناطق مختلفة من العالم ومن داخل المملكة في الفترة الماضية، فيما بدأت في توظيف مراقبي الآثار الذين يقطنون في المنطقة نفسها التي بها الآثار، مرتدين زي الحماية الخاص بهم، مثل ما يرتديه حماة الحياة الفطرية، ويكون للمراقبين نظام خاص بالمراقبة والتبليغ والقبض على المعتدين في حالات معيّنة.
ورأى أن الوضع في جدة التاريخية سيكون خطيرًا، إن لم يلحق بالبقية من المنازل التي تحتاج إلى عناية خاصة بها، منها تسجيل المنطقة في قائمة اليونيسكو للتراث العمراني، فيما رأى أن الدولة ملزمة بالعناية بمثل هذه المناطق، وشراء المواقع التي بها، وإزالة التالف، وتجهيز البنية التحتية الخاصة في المنطقة، مؤكدًا أن شركة الضيافة أصبحت تقوم بدور مساند في تجهيز المناطق التاريخية للتنمية البشرية.