ضمن مشاركته في مبادرة مستقبل الاستثمار..
وفد ألماني ضخم بالرياض لبحث التدريب العسكري مع السعودية
اخباريه الحفير يشارك وفد ألماني كبير، الثلاثاء (24 أكتوبر 2017)، في فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض، حيث تسعى برلين إلى توسيع تعاونها مع الرياض في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية خلال العام المقبل.
وأكد السفير الألماني بالسعودية، ديتر هالر، أن وفدًا كبيرًا سيشارك في المبادرة لاستكشاف فرص وشراكات جديدة، وزيادة التجارة والاستثمارات بين البلدين، موضحًا أن العلاقات الثنائية تشهد تطورًا مستمرًا على الصعد كافة، استمرارًا للتعاون بين البلدين في تعزيز الأمن بالمنطقة ومكافحة الإرهاب ومجالات أخرى كالتدريب العسكري.
ويشهد العام المقبل طفرة في العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين الرياض وبرلين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حاليًا 10 مليارات يورو، غير أنه شهد العام الماضي تناقصًا بسبب انخفاض أسعار الوقود، بحسب السفير الألماني.
وتسعى ألمانيا إلى استكشاف مزيد من الفرص الاقتصادية في برامج "الرؤية السعودية 2030"، في ظل توفر الإرادة السياسية لقيادتي البلدين لتعزيز العلاقات بين البلدين والاستمرار في تبادل الزيارات بين ممثلي القطاعات الرسمية وقطاع الأعمال، من أجل بحث آخر التطورات على المستوى الثنائي، وتعزيز العمل المشترك، بشكل يتلاءم مع المستجدات، إقليميًّا ودوليًّا.
يذكر أن هناك اتفاقيات موقّعة بين ألمانيا والسعودية من بينها اتفاقية تستهدف توطين الصناعات المتقدمة ونقل تكنولوجيا الصناعات، والحواسيب، وقعت بين كل من شركة "سيمنس" وشركة "إس أزبي" الألمانيتين ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات ومركز الاتصال الوطني السعوديين، لتنفيذ جانب من برامج الرؤية السعودية 2030 والتحول الوطني 2020.
وتوجد كذلك اتفاقية موقعة بين "سيمنس"، ومؤسسة التدريب الفني والتقني لتدريب الكوادر السعودية، بجانب تنفيذ برامجها فيما يختص بالرؤية 2030، تحت متابعة وزارة العمل السعودية، مشيرًا إلى أن بلاده تستضيف 6 آلاف من طلاب الجامعات والدراسات العليا السعوديين، إضافة إلى استقبال 300 ألف زائر سعودي سنويًّا.
وأكد السفير الألماني بالسعودية، ديتر هالر، أن وفدًا كبيرًا سيشارك في المبادرة لاستكشاف فرص وشراكات جديدة، وزيادة التجارة والاستثمارات بين البلدين، موضحًا أن العلاقات الثنائية تشهد تطورًا مستمرًا على الصعد كافة، استمرارًا للتعاون بين البلدين في تعزيز الأمن بالمنطقة ومكافحة الإرهاب ومجالات أخرى كالتدريب العسكري.
ويشهد العام المقبل طفرة في العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين الرياض وبرلين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حاليًا 10 مليارات يورو، غير أنه شهد العام الماضي تناقصًا بسبب انخفاض أسعار الوقود، بحسب السفير الألماني.
وتسعى ألمانيا إلى استكشاف مزيد من الفرص الاقتصادية في برامج "الرؤية السعودية 2030"، في ظل توفر الإرادة السياسية لقيادتي البلدين لتعزيز العلاقات بين البلدين والاستمرار في تبادل الزيارات بين ممثلي القطاعات الرسمية وقطاع الأعمال، من أجل بحث آخر التطورات على المستوى الثنائي، وتعزيز العمل المشترك، بشكل يتلاءم مع المستجدات، إقليميًّا ودوليًّا.
يذكر أن هناك اتفاقيات موقّعة بين ألمانيا والسعودية من بينها اتفاقية تستهدف توطين الصناعات المتقدمة ونقل تكنولوجيا الصناعات، والحواسيب، وقعت بين كل من شركة "سيمنس" وشركة "إس أزبي" الألمانيتين ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات ومركز الاتصال الوطني السعوديين، لتنفيذ جانب من برامج الرؤية السعودية 2030 والتحول الوطني 2020.
وتوجد كذلك اتفاقية موقعة بين "سيمنس"، ومؤسسة التدريب الفني والتقني لتدريب الكوادر السعودية، بجانب تنفيذ برامجها فيما يختص بالرؤية 2030، تحت متابعة وزارة العمل السعودية، مشيرًا إلى أن بلاده تستضيف 6 آلاف من طلاب الجامعات والدراسات العليا السعوديين، إضافة إلى استقبال 300 ألف زائر سعودي سنويًّا.