أوردتها وكالة "تاس" نقلًا عن المكتب الصحفي
الملفات الرئيسة لمباحثات خادم الحرمين مع بوتين بالكرملين
اخباريه الحفير قالت وكالة "تاس" الروسية، الخميس (5 أكتوبر 2017) إن الرئيس فلاديمير بوتين، سيجري مباحثات مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالكرملين، خلال زيارته الحالية إلى موسكو.
ونقلت الوكالة تصريحات خاصة لمسؤولين في المكتب الصحفي للكرملين أنه ستُناقَش القضايا المتعلقة بالتعاون (الروسي-السعودي) من كافة الجوانب.
وتشمل المناقشات التعاون في المجالات التجارية والاقتصادية والاستثمارية والثقافية والإنسانية.
ومن المتوقع أن يتبادل الطرفان الآراء بشأن القضايا الدولية، لا سيما الوضع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وخصوصًا تسوية النزاعات المتبقية في المنطقة.
وقال المتحدث باسم الكرملين "ديمتري بيسكوف"، في وقت سابق، إن الجانبين يرغبان في توسيع العلاقات الاقتصادية.
وأشار إلى أنه دائمًا كانت هناك آفاق واسعة، لكن الإمكانات كانت بعيدة عن تحقيق ذلك، وأن الجانبين يظهران إرادة سياسية للمساهمة في تطوير الاتصالات التجارية.
وأكد أن العلاقات بين موسكو والرياض تمثل قوة وناقلًا كبيرًا للسياسة الخارجية الروسية؛ نظرًا إلى المكانة الهامة للسعودية في المنطقة والعالم العربي عامةً.
وأشار إلى أن موسكو مهتمة بوضوح بالحفاظ على الحوار كجزء من النقاش حول الوضع في الشرق الأوسط وسوريا خاصةً، مشيرًا إلى أن الاجتماع قد يتطرق إلى التعاون العسكري أيضًا.
ونقلت الوكالة تصريحات خاصة لمسؤولين في المكتب الصحفي للكرملين أنه ستُناقَش القضايا المتعلقة بالتعاون (الروسي-السعودي) من كافة الجوانب.
وتشمل المناقشات التعاون في المجالات التجارية والاقتصادية والاستثمارية والثقافية والإنسانية.
ومن المتوقع أن يتبادل الطرفان الآراء بشأن القضايا الدولية، لا سيما الوضع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وخصوصًا تسوية النزاعات المتبقية في المنطقة.
وقال المتحدث باسم الكرملين "ديمتري بيسكوف"، في وقت سابق، إن الجانبين يرغبان في توسيع العلاقات الاقتصادية.
وأشار إلى أنه دائمًا كانت هناك آفاق واسعة، لكن الإمكانات كانت بعيدة عن تحقيق ذلك، وأن الجانبين يظهران إرادة سياسية للمساهمة في تطوير الاتصالات التجارية.
وأكد أن العلاقات بين موسكو والرياض تمثل قوة وناقلًا كبيرًا للسياسة الخارجية الروسية؛ نظرًا إلى المكانة الهامة للسعودية في المنطقة والعالم العربي عامةً.
وأشار إلى أن موسكو مهتمة بوضوح بالحفاظ على الحوار كجزء من النقاش حول الوضع في الشرق الأوسط وسوريا خاصةً، مشيرًا إلى أن الاجتماع قد يتطرق إلى التعاون العسكري أيضًا.