في ختام منافسات الجولة الخامسة من الدوري السعودي
الهلال للانفراد بالصدارة.. والأهلي للاقتراب من المقدمة.. والاتفاق لوقف هدر النقاط
اخباريه الحفير تُختتم الليلة منافسات الجولة الخامسة من مسابقة الدوري السعودي لكرة القدم بثلاث مواجهات، عنوانها (الإثارة والتشويق سيكونان حاضرَيْن)، كيف لا والهلال سيكون طرفًا في أحدها، والأهلي في الثانية.
ويلتقي الهلال على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض ضيفه القادسية عند الساعة الـ(8:15) مساء.
ويتطلع الهلال إلى تحقيق فوزه الرابع في المسابقة من أجل الانفراد وحيدًا بالصدارة من خلال توسيع الفارق إلى ثلاث نقاط مع أقرب مطارديه، إضافة لمواصلة مسلسل النتائج الإيجابية، والمحافظة على سجله خاليًا من الهزائم هذا العام.
يدخل لاعبو الهلال اللقاء وهم في حالة معنوية عالية من جراء اقترابهم من التأهل للمشهد الختامي لدوري أبطال آسيا بفوزهم الكبير في دور نصف النهائي على بيروزي الإيراني برباعية؛ لذا يجب على المدرب التعامل بشكل حذر في هذا الجانب من خلال إخراجهم من نشوة الفرح الآسيوي، وإجراء تغيير في التشكيلة الأساسية بالزج ببعض العناصر التي تلعب دقائق أقل؛ كون دكة الفريق تزخر بالكثير من النجوم.
وفي المقابل، لن يرضى لاعبو القادسية بأن يكونوا صيدًا سهلاً لخصمهم؛ إذ يأملون الاستمرار بتسجيل النتائج الإيجابية، وإلحاق الهزيمة الأولى بمنافسهم منذ 28 أكتوبر من العام الماضي؛ لأن ذلك سيمنحهم الجلوس على كرسي الصدارة مع منافسهم والباطن.
وفي ثاني المواجهات يستضيف الأهلي فريق الرائد على مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة عند الساعة الـ(8:15) مساء.
ويسعى أصحاب الضيافة إلى استثمار صحوتهم بتسجيل الفوز الثالث بالمسابقة للبقاء قريبين من فرق المقدمة، وإن حالفهم الحظ اعتلاء صدارة في حال تعثر الهلال. أيضًا لإفراح الجماهير الغاضبة لخروج الفريق من البطولة الآسيوية بخفي حنين.
الأهلي يملك كل مقومات النجاح للخروج بنقاط اللقاء من بوابة ضيفه؛ لذلك يتوجب على مدرب الفريق الأوكراني العمل على استغلالها، والعودة بالفريق لمكانه الطبيعي، ولاسيما أن الانتكاسة في هذا اللقاء ستعجّل بحزمه حقائبه.
في حين فريق الرائد هذا الموسم لا حول له ولا قوة؛ إذ يقبع في ذيل الترتيب، ولم يحقق أي انتصار إلى الآن مقابل ثلاث هزائم وتعادل؛ ما يتوجب على توفيق روابح مدرب الفريق استدراك الموقف قبل فوات الأوان، وتصحيح الأخطاء، وانتشال الفريق من دوامة النتائج السلبية، وإلا لن تقبل الإدارة استمراره على رأس الجهاز الفني؛ وبالتالي سيكون مصيره الإقالة.
وفي اللقاء الثالث يحل الاتفاق ضيفًا على الفيصلي على ملعب مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الرياضية بالمجمعة عند الساعة الـ(6:30) مساء.
يطمح الفيصلي لمواصلة نتائجه الإيجابية لتحقيق فوز، سيجعل الفريق يتقدم أكثر في جدول الترتيب، ويضعه بين الأربعة الكبار.
في حين يسعى الضيوف إلى لملمة جروحهم، وإيقاف هدر النقاط، واستعادة التوازن الذي فقدوه في الجولات الثلاث الأخيرة من أجل مصالحة جماهيرهم، وتحسين موقعهم في لائحة الترتيب.
ويلتقي الهلال على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض ضيفه القادسية عند الساعة الـ(8:15) مساء.
ويتطلع الهلال إلى تحقيق فوزه الرابع في المسابقة من أجل الانفراد وحيدًا بالصدارة من خلال توسيع الفارق إلى ثلاث نقاط مع أقرب مطارديه، إضافة لمواصلة مسلسل النتائج الإيجابية، والمحافظة على سجله خاليًا من الهزائم هذا العام.
يدخل لاعبو الهلال اللقاء وهم في حالة معنوية عالية من جراء اقترابهم من التأهل للمشهد الختامي لدوري أبطال آسيا بفوزهم الكبير في دور نصف النهائي على بيروزي الإيراني برباعية؛ لذا يجب على المدرب التعامل بشكل حذر في هذا الجانب من خلال إخراجهم من نشوة الفرح الآسيوي، وإجراء تغيير في التشكيلة الأساسية بالزج ببعض العناصر التي تلعب دقائق أقل؛ كون دكة الفريق تزخر بالكثير من النجوم.
وفي المقابل، لن يرضى لاعبو القادسية بأن يكونوا صيدًا سهلاً لخصمهم؛ إذ يأملون الاستمرار بتسجيل النتائج الإيجابية، وإلحاق الهزيمة الأولى بمنافسهم منذ 28 أكتوبر من العام الماضي؛ لأن ذلك سيمنحهم الجلوس على كرسي الصدارة مع منافسهم والباطن.
وفي ثاني المواجهات يستضيف الأهلي فريق الرائد على مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة عند الساعة الـ(8:15) مساء.
ويسعى أصحاب الضيافة إلى استثمار صحوتهم بتسجيل الفوز الثالث بالمسابقة للبقاء قريبين من فرق المقدمة، وإن حالفهم الحظ اعتلاء صدارة في حال تعثر الهلال. أيضًا لإفراح الجماهير الغاضبة لخروج الفريق من البطولة الآسيوية بخفي حنين.
الأهلي يملك كل مقومات النجاح للخروج بنقاط اللقاء من بوابة ضيفه؛ لذلك يتوجب على مدرب الفريق الأوكراني العمل على استغلالها، والعودة بالفريق لمكانه الطبيعي، ولاسيما أن الانتكاسة في هذا اللقاء ستعجّل بحزمه حقائبه.
في حين فريق الرائد هذا الموسم لا حول له ولا قوة؛ إذ يقبع في ذيل الترتيب، ولم يحقق أي انتصار إلى الآن مقابل ثلاث هزائم وتعادل؛ ما يتوجب على توفيق روابح مدرب الفريق استدراك الموقف قبل فوات الأوان، وتصحيح الأخطاء، وانتشال الفريق من دوامة النتائج السلبية، وإلا لن تقبل الإدارة استمراره على رأس الجهاز الفني؛ وبالتالي سيكون مصيره الإقالة.
وفي اللقاء الثالث يحل الاتفاق ضيفًا على الفيصلي على ملعب مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الرياضية بالمجمعة عند الساعة الـ(6:30) مساء.
يطمح الفيصلي لمواصلة نتائجه الإيجابية لتحقيق فوز، سيجعل الفريق يتقدم أكثر في جدول الترتيب، ويضعه بين الأربعة الكبار.
في حين يسعى الضيوف إلى لملمة جروحهم، وإيقاف هدر النقاط، واستعادة التوازن الذي فقدوه في الجولات الثلاث الأخيرة من أجل مصالحة جماهيرهم، وتحسين موقعهم في لائحة الترتيب.