في الجولة الخامسة من الدوري السعودي
الشباب لمواصلة صحوته والنصر لاستعادة التوازن والفيحاء وأحد لتحسين الصورة
اخباريه الحفير تستكمل مساء اليوم الجمعة منافسات الجولة الخامسة من مسابقة الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بلقاءين ناريين على اعتبار أحدهما من العيار الثقيل بطعم نكهة ديربي الرياض والثاني يحمل ذكريات لا تُنسى للفريقين بالموسم الماضي.
ففي أول اللقاءات يلتقي وجهًا لوجه الوافدان الجديدان لدوري المحترفين الفيحاء مع ضيفه فريق أحد بذكريات الأمس الجميل في دوري الأولىعلى ملعب مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الرياضية بالمجمعة عند الساعة (6:30) مساءً.
يدخل الفريقان اللقاء بطموح مشترك وهدف واحد لابديل عن الفوز.
يبحث أصحاب الضيافة عن تسجيل أول انتصاراته في دوري المحترفين لنسيان مرارة النتائج السلبية وتذوق طعم الفوز الذي تسعى الإدارة جاهدة لتحقيقه لإسعاد الجماهير ولتأكيد أن ما تم صرفه على الفريق لن يذهب سدى وأيضًا للابتعاد عن منطقة الخطر والارتقاء على جدول الترتيب قبل منافسه.
على الرغم من العروض الجيدة إلا أن الفريق لم يصل إلى المستوى المأمول منه نتيجة عدم انسجام اللاعبين فيما بينهم إلى الآن مما يتوجب على المدرب الروماني جالكا استدراك الأخطاء وتصحيحها بوضع التكتيك المناسب للخروج بنقاط اللقاء إلى جانب اختيار التشكيلة المثالية لأن الخطأ ممنوع وممكن أن يضعه على قائمة المغادرين عن الفريق بعد نهاية الجولة.
في المقابل يأمل فريق أحد العودة إلى الديار بنقاط اللقاء التي تمنح الفريق فرصة استعادة نغمة الفوز وأيضًا وقف مسلسل الهزائم المتتالية إضافة إلى تحسين مركزه في سلم الترتيب.
يتواجه الشباب مع نظيره النصر في قمة مباريات الجولة على أرض ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض عند الساعة (8:15) مساءً.
فالفريقان يعيشان ظروفًا متشابهة إلى حد كبير فالشباب أقال مدربه الوطني سامي الجابر وأسند المهمة لمساعده لحين تسليم زمام الأمور لمدربه الجديد كارينيو، كما أقال النصر مدربه البرازيلي ريكاردو غوميز وكلف مساعده روجيرو موريس بالمهمة مؤقتًا إضافة إلى أنهما يملكان عدد النقاط نفسها إذ يحتل النصر المركز السابع برصيد 6 نقاط خلف الشباب السادس.
يسعى النصر لتصحيح المسار واستعادة توازنه للخروج من دوامة النتائج السلبية وإيقاف مسلسل نزيف النقاط والعودة لسكة الانتصارات البعيدة عن الفريق منذ الجولة الأولى وأيضًا للاقتراب من منطقة الكبار بوجوده بمكانه الطبيعي في لائحة الترتيب وتوسيع الفارق مع خصمه إلى ثلاث نقاط.
الفريق يدخل اللقاء وهو يعاني بسبب أزمة تغير مدربه الذي أطاحت به الإدارة بعد التعادل أمام الفيحاء في الجولة الماضية، وهذا الإجراء سيضع اللاعبين أمام اختبار حقيقي تجاه الإدارة لمعرفة أن قرارها جاء بالوقت المناسب أو أنها أخطأت في وضع الثقة بهم لذلك عليهم العمل كفريق واحد وتقديم مباراة تليق بسمعة النادي.
في حين يتطلع الشباب لاستثمار صحوته والفوز على النصر لفك الشراكة في جدول الترتيب والارتقاء إلى المراكز الثلاثة الأولى.
ولم يعرف الشباب طعم الفوز على منافسه في المباراتين الأخيرتين في الدوري إذ يعود آخر انتصار إلى الجولة الأخيرة من الموسم ما قبل الماضي.
ففي أول اللقاءات يلتقي وجهًا لوجه الوافدان الجديدان لدوري المحترفين الفيحاء مع ضيفه فريق أحد بذكريات الأمس الجميل في دوري الأولىعلى ملعب مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الرياضية بالمجمعة عند الساعة (6:30) مساءً.
يدخل الفريقان اللقاء بطموح مشترك وهدف واحد لابديل عن الفوز.
يبحث أصحاب الضيافة عن تسجيل أول انتصاراته في دوري المحترفين لنسيان مرارة النتائج السلبية وتذوق طعم الفوز الذي تسعى الإدارة جاهدة لتحقيقه لإسعاد الجماهير ولتأكيد أن ما تم صرفه على الفريق لن يذهب سدى وأيضًا للابتعاد عن منطقة الخطر والارتقاء على جدول الترتيب قبل منافسه.
على الرغم من العروض الجيدة إلا أن الفريق لم يصل إلى المستوى المأمول منه نتيجة عدم انسجام اللاعبين فيما بينهم إلى الآن مما يتوجب على المدرب الروماني جالكا استدراك الأخطاء وتصحيحها بوضع التكتيك المناسب للخروج بنقاط اللقاء إلى جانب اختيار التشكيلة المثالية لأن الخطأ ممنوع وممكن أن يضعه على قائمة المغادرين عن الفريق بعد نهاية الجولة.
في المقابل يأمل فريق أحد العودة إلى الديار بنقاط اللقاء التي تمنح الفريق فرصة استعادة نغمة الفوز وأيضًا وقف مسلسل الهزائم المتتالية إضافة إلى تحسين مركزه في سلم الترتيب.
يتواجه الشباب مع نظيره النصر في قمة مباريات الجولة على أرض ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض عند الساعة (8:15) مساءً.
فالفريقان يعيشان ظروفًا متشابهة إلى حد كبير فالشباب أقال مدربه الوطني سامي الجابر وأسند المهمة لمساعده لحين تسليم زمام الأمور لمدربه الجديد كارينيو، كما أقال النصر مدربه البرازيلي ريكاردو غوميز وكلف مساعده روجيرو موريس بالمهمة مؤقتًا إضافة إلى أنهما يملكان عدد النقاط نفسها إذ يحتل النصر المركز السابع برصيد 6 نقاط خلف الشباب السادس.
يسعى النصر لتصحيح المسار واستعادة توازنه للخروج من دوامة النتائج السلبية وإيقاف مسلسل نزيف النقاط والعودة لسكة الانتصارات البعيدة عن الفريق منذ الجولة الأولى وأيضًا للاقتراب من منطقة الكبار بوجوده بمكانه الطبيعي في لائحة الترتيب وتوسيع الفارق مع خصمه إلى ثلاث نقاط.
الفريق يدخل اللقاء وهو يعاني بسبب أزمة تغير مدربه الذي أطاحت به الإدارة بعد التعادل أمام الفيحاء في الجولة الماضية، وهذا الإجراء سيضع اللاعبين أمام اختبار حقيقي تجاه الإدارة لمعرفة أن قرارها جاء بالوقت المناسب أو أنها أخطأت في وضع الثقة بهم لذلك عليهم العمل كفريق واحد وتقديم مباراة تليق بسمعة النادي.
في حين يتطلع الشباب لاستثمار صحوته والفوز على النصر لفك الشراكة في جدول الترتيب والارتقاء إلى المراكز الثلاثة الأولى.
ولم يعرف الشباب طعم الفوز على منافسه في المباراتين الأخيرتين في الدوري إذ يعود آخر انتصار إلى الجولة الأخيرة من الموسم ما قبل الماضي.