في ذهاب قبل نهائي دوري أبطال آسيا
الهلال يبحث عن مواصلة انتصاراته .. وبيروزي لتحقيق المفاجأة
اخباريه الحفير ينتظر فريق الهلال الليلة امتحانًا صعبًا محفوفًا بالمخاطر حينما يبدأ مهمة البحث عن اللقب الغائب عن خزائن النادي في بطولة دوري أبطال آسيا في نظامها الجديد عندما يواجه فريق بيروزي الإيراني ضمن ذهاب قبل نهائي البطولة على استاد محمد بن زايد في أبو ظبي.
يتطلع الهلال إلى تجاوز عقبة ضيفه من خلال تسجيل نتيجة إيجابية من أجل تسهيل مهمة مواجهة الإياب لتقربه من وضع قدم بالمشهد الختامي وإعادة سيناريو عام 2014 وأيضًا لتحقيق الأفضلية على خصمه في تاريخ المواجهات ولاسيما أن اللقاء سيكون محسوبًا على أرضه.
يخوض الهلال المواجهة متسلحًا بعدة عوامل أبرزها خبرة لاعبيه والتاريخ الذي يقف بصفه في البطولة فهو يوجد بالدور قبل النهائي للمرة الثالثة في السنوات الأربع الأخيرة إلى جانب المساندة الجماهيرية الكبيرة التي سيحظى بها سواء من قِبل جماهيره المرافقة له من المملكة أو من الجماهير الإماراتية التي أعلنت دعمها ومساندتها للزعيم.
يدخل الهلال اللقاء بحالة معنوية عالية كونه انتزع صدارة الدوري المحلي قبل أيام وكذلك أبعد عن طريقه أبرز المرشحين للوصول لنهائي البطولة فريق العين في الدور ربع النهائي بثلاثية نظيفة مما يعني أن الفريق يعيش وضعًا فنيًا مميزًا في ظل الاستقرار الإداري والفني وهو ما انعكس على النتائج الإيجابية في الآونة الأخيرة.
يعول المدير الفني للفريق الأرجنتيني رامون دياز على الفريق بشكل عام كونه يملك مجموعة من اللاعبين على طراز عالٍ بإمكانها تغير وحسم نتيجة أي مباراة في أي وقت من أطوار المباراة أما بشكل خاص يعول على تألق محترفي الفريق البرازيلي إدواردو صاحب الهاتريك في لقاء العين وعمر خربين الذي سجل 4 أهداف في البطولة، بالإضافة إلى أنه سيستعيد خدمات الثلاثي الفرج والحافظ وعطيف التي فقدها في مواجهة ربع نهائي البطولة.
في المقابل يعد وجود فريق بيروزي في هذا الدور إنجازًا بحد ذاته لأنه يخوض منافسات الدور قبل النهائي للمرة الأولى في تاريخه.
فهو يطمح في أن يواصل عروضه القوية في البطولة والخروج بنتيجة إيجابية في لقاء الذهاب على أمل أن يحقق مفاجأة في مباراة العودة كما فعلها مواطنه زوباهان عام 2010 أمام الهلال.
وقد تلقى الفريق ضربة قاسية تمثلت بإيقاف هداف الفريق مهدي تاريمي لمدة 4 أشهر من قِبل الفيفا ومنعه من المشاركة في المباريات الرسمية لفريقه.
تاريخ مواجهات الفريقين
التقى الفريقان في العشرين سنة الأخيرة عشر مرات كان الانتصار حليف الهلال في 3 مواجهات وخسر مثلهن وحضر التعادل في أربع مواجهات آخرهم في دور المجموعات من النسخة الحالية للبطولة.
تفوق هلالي على الفرق الإيرانية
التقى الهلال مع الأندية الإيرانية من قبل في 36 مباراة حقق الفوز في 13 لقاء وخسر في 12 مباراة في حين سيطرت نتيجة التعادل بينهما على 11 مباراة سجل خلالها 33 هدفًا بينما استقبلت شباكه 29 هدفًا.
يتطلع الهلال إلى تجاوز عقبة ضيفه من خلال تسجيل نتيجة إيجابية من أجل تسهيل مهمة مواجهة الإياب لتقربه من وضع قدم بالمشهد الختامي وإعادة سيناريو عام 2014 وأيضًا لتحقيق الأفضلية على خصمه في تاريخ المواجهات ولاسيما أن اللقاء سيكون محسوبًا على أرضه.
يخوض الهلال المواجهة متسلحًا بعدة عوامل أبرزها خبرة لاعبيه والتاريخ الذي يقف بصفه في البطولة فهو يوجد بالدور قبل النهائي للمرة الثالثة في السنوات الأربع الأخيرة إلى جانب المساندة الجماهيرية الكبيرة التي سيحظى بها سواء من قِبل جماهيره المرافقة له من المملكة أو من الجماهير الإماراتية التي أعلنت دعمها ومساندتها للزعيم.
يدخل الهلال اللقاء بحالة معنوية عالية كونه انتزع صدارة الدوري المحلي قبل أيام وكذلك أبعد عن طريقه أبرز المرشحين للوصول لنهائي البطولة فريق العين في الدور ربع النهائي بثلاثية نظيفة مما يعني أن الفريق يعيش وضعًا فنيًا مميزًا في ظل الاستقرار الإداري والفني وهو ما انعكس على النتائج الإيجابية في الآونة الأخيرة.
يعول المدير الفني للفريق الأرجنتيني رامون دياز على الفريق بشكل عام كونه يملك مجموعة من اللاعبين على طراز عالٍ بإمكانها تغير وحسم نتيجة أي مباراة في أي وقت من أطوار المباراة أما بشكل خاص يعول على تألق محترفي الفريق البرازيلي إدواردو صاحب الهاتريك في لقاء العين وعمر خربين الذي سجل 4 أهداف في البطولة، بالإضافة إلى أنه سيستعيد خدمات الثلاثي الفرج والحافظ وعطيف التي فقدها في مواجهة ربع نهائي البطولة.
في المقابل يعد وجود فريق بيروزي في هذا الدور إنجازًا بحد ذاته لأنه يخوض منافسات الدور قبل النهائي للمرة الأولى في تاريخه.
فهو يطمح في أن يواصل عروضه القوية في البطولة والخروج بنتيجة إيجابية في لقاء الذهاب على أمل أن يحقق مفاجأة في مباراة العودة كما فعلها مواطنه زوباهان عام 2010 أمام الهلال.
وقد تلقى الفريق ضربة قاسية تمثلت بإيقاف هداف الفريق مهدي تاريمي لمدة 4 أشهر من قِبل الفيفا ومنعه من المشاركة في المباريات الرسمية لفريقه.
تاريخ مواجهات الفريقين
التقى الفريقان في العشرين سنة الأخيرة عشر مرات كان الانتصار حليف الهلال في 3 مواجهات وخسر مثلهن وحضر التعادل في أربع مواجهات آخرهم في دور المجموعات من النسخة الحالية للبطولة.
تفوق هلالي على الفرق الإيرانية
التقى الهلال مع الأندية الإيرانية من قبل في 36 مباراة حقق الفوز في 13 لقاء وخسر في 12 مباراة في حين سيطرت نتيجة التعادل بينهما على 11 مباراة سجل خلالها 33 هدفًا بينما استقبلت شباكه 29 هدفًا.