الاثنين ٥-١-١٤٣٩ هـ
احتفال الروضة الاهلية بالحفير بذكرى اليوم الوطني
إخبارية الحفير
احتفلت لجنة التنمية الاجتماعية بالحفير ممثلة بروضة الأطفال الأهلية التابعة للجنة التنمية الاجتماعية بالحفير بذكرى اليوم الوطني 87
يوم الاثنين 5-1-1438
حيث يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام 1352هـ يوماُ محفوراُ في ذاكرة التاريخ منقوشاُ في فكر ووجدان المواطن السعودي كيف لا.... وهو اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل . وفي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قياده.... ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز "رحمه الله" الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه
إن في حياة الإمم والشعوب أياماً هي من أنصع تاريخها ويومنا الوطني لبلادنا الطاهرة تاريخ بأكمله إذ يجسد مسيرة جهادية طويلة خاضها البطل الموحد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- ومعه ابطال مجاهدون هم الآباء والأجداد - رحمهم الله جميعاً - في سبيل ترسيخ اركان هذا الكيان وتوحيده.. تحت راية واحدة وهي راية التوحيد .ومثلما كان اليوم الوطني تتويجاً لمسيرة الجهاد من أجل الوحدة والتوحيد فقد كان انطلاقة لمسيرة جهاد آخر.. جهاد النمو والتطور والبناء للدولة الحديثة.
ومن هنا احتفلت الروضه الاهليه بمدينة الحفير باليوم الوطني مع أطفالها الصغار سائلين الله لهم مستقبلا زاهراً في أمن هذه الدوله
احتفلت لجنة التنمية الاجتماعية بالحفير ممثلة بروضة الأطفال الأهلية التابعة للجنة التنمية الاجتماعية بالحفير بذكرى اليوم الوطني 87
يوم الاثنين 5-1-1438
حيث يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام 1352هـ يوماُ محفوراُ في ذاكرة التاريخ منقوشاُ في فكر ووجدان المواطن السعودي كيف لا.... وهو اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل . وفي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قياده.... ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز "رحمه الله" الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه
إن في حياة الإمم والشعوب أياماً هي من أنصع تاريخها ويومنا الوطني لبلادنا الطاهرة تاريخ بأكمله إذ يجسد مسيرة جهادية طويلة خاضها البطل الموحد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- ومعه ابطال مجاهدون هم الآباء والأجداد - رحمهم الله جميعاً - في سبيل ترسيخ اركان هذا الكيان وتوحيده.. تحت راية واحدة وهي راية التوحيد .ومثلما كان اليوم الوطني تتويجاً لمسيرة الجهاد من أجل الوحدة والتوحيد فقد كان انطلاقة لمسيرة جهاد آخر.. جهاد النمو والتطور والبناء للدولة الحديثة.
ومن هنا احتفلت الروضه الاهليه بمدينة الحفير باليوم الوطني مع أطفالها الصغار سائلين الله لهم مستقبلا زاهراً في أمن هذه الدوله