الليلة ثلاث مواجهات نارية في (جولة وطن)
صدارة الباطن في قبضة الأهلي والنصر يسعى لاستعادة التوازن
اخباريه الحفير تتواصل مساء اليوم الجمعة الإثارة والندية في (جولة الوطن ) الرابعة من الدوري السعودي عندما تستأنف منافساتها بثلاث مواجهات نارية ستكون فيها المتعة الكروية الحاضرة بدون شك، وستسفر نتائجها في تغيير بعض من ملامح جدول الترتيب.
ففي أول اللقاءات يحل الأهلي ضيفاً ثقيلاً على المتصدر الباطن في مباراة نتيجتها ستؤثر بشكل كبير على الفريق الخاسر.
يدخل الأهلي المباراة وعينه على النقاط الثلاث من أجل استعادة الثقة والتوازن ولمحو آثار النتائج السلبية للفريق منذ بداية الموسم وإيقاف نزيف النقاط وأيضاً لمصالحة الجماهير الغاضبة من البداية السيئة والأداء المتذبذب للفريق للبقاء قريباً من فرق المقدمة لأن أي انتكاسة جديدة ستلقي بالفريق خارج المنافسة.
سيعاني لاعبو الأهلي كثيراً في اللقاء بسبب أرضية الملعب (العشب الصناعي) غير المتأقلمين معه، مما يضع مدرب الفريق الأوكراني سيرجي ربيروف في مشكلة حقيقية عليه إيجاد الحلول المناسبة للخروج بنتيجة إيجابية لأن أي نتيجة غير ذلك ستضعه في موقف صعب.
في حين يسعى أصحاب الضيافة لمواصلة انطلاقتهم القوية والوصول إلى الفوز الرابع على التوالي لتعزيز صدارتهم لجدول الترتيب وتوسيع الفارق مع أقرب منافسيه إلى نقطتين وتحقيق أول انتصار على ضيفهم في تاريخ مواجهة الفريقين بدوري المحترفين.
يطمح المدرب البرتغالي خواكيم ماتشادو لاستغلال عامل الأرض والحالة المعنوية المرتفعة للاعبيه للخروج بنتيجة إيجابية تجعل الفريق ينفرد في قمة الترتيب بعد سقوط منافسهم الهلال بفخ التعادل الإيجابي أمام الاتحاد.
في اللقاء الثاني سيخوض فريق أحد أول مباراة على ملعبه هذا الموسم، وذلك على ملعب مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية بالمدينة المنورة أمام فريق الفتح.
سيحاول فريق أحد إيقاف مسلسل الهزائم والعودة إلى نغمة الانتصارات الغائبة عنه في الجولتين الأخيرتين من بوابة ضيفه، وذلك باستغلال عاملي الأرض والجماهير التي ستساند الفريق بشكل كبير من أجل الثأر من منافسهم الذي كان سبباً في خروجهم المبكر من دور ثمن نهائي بطولة كأس ولي العهد.
في المقابل يتطلع الضيوف لمواصلة صحوتهم وتحقيق الفوز الثاني توالياً في المسابقة من أجل تحسين موقفهم في لائحة الترتيب، ولتأكيد تفوقهم على فريق أحد بعد أن أخرجوهم من بطولة كأس ولي العهد قبل أيام قليلة.
وفي آخر المواجهات يستضيف النصر ضيفه الفيحاء على ملعب الأمير فيصل بن فهد حيث يدخل الفريقان اللقاء بشعار لا بديل عن الفوز.
يتطلع النصر لاستعادة نغمة الفوز ووقف نزيف النقاط التي تلاحق الفريق في الجولتين الأخيرة من أجل مصالحة جماهيره والارتقاء للمركز الثالث وتقليص الفارق مع غريمه التقليدي الهلال إلى نقطتين.
ويعول المدرب البرازيلي غوميز على جاهزية فريقه التامة لجميع اللاعبين المحليين والأجانب لخطف النقاط الثلاث وتقديم مباراة تليق بمكانة الفريق وإمكانياته الفنية، لاسيما وأنه يحتوي على مجموعة متكاملة من العناصر ذات القيمة العالية التي بإمكانها تغيير نتيجة في أي وقت، إضافة إلى أنه يملك دكة بدلاء جيدة تساعد أي مدير فني على تطبيق أفكاره وتكتيكه داخل أرضية الملعب بكل راحة.
يبحث الوافد الجديد على دوري المحترفين والمعزز بمجموعة ذات قيمة جيدة من اللاعبين عن أول انتصاراته في المسابقة للابتعاد عن منطقة الخطر ومصالحة الإدارة التي وفرت كل الإمكانات المادية والبشرية للفريق على تقديم أداء جيد.
ويأمل الروماني جالكا المدير الفني للفريق أن يكون لاعبوه وصلوا لدرجة الانسجام المطلوبة التي تساعدهم في الظهور بشكل أفضل لتطبيق ما يطلب منهم داخل الملعب.
ففي أول اللقاءات يحل الأهلي ضيفاً ثقيلاً على المتصدر الباطن في مباراة نتيجتها ستؤثر بشكل كبير على الفريق الخاسر.
يدخل الأهلي المباراة وعينه على النقاط الثلاث من أجل استعادة الثقة والتوازن ولمحو آثار النتائج السلبية للفريق منذ بداية الموسم وإيقاف نزيف النقاط وأيضاً لمصالحة الجماهير الغاضبة من البداية السيئة والأداء المتذبذب للفريق للبقاء قريباً من فرق المقدمة لأن أي انتكاسة جديدة ستلقي بالفريق خارج المنافسة.
سيعاني لاعبو الأهلي كثيراً في اللقاء بسبب أرضية الملعب (العشب الصناعي) غير المتأقلمين معه، مما يضع مدرب الفريق الأوكراني سيرجي ربيروف في مشكلة حقيقية عليه إيجاد الحلول المناسبة للخروج بنتيجة إيجابية لأن أي نتيجة غير ذلك ستضعه في موقف صعب.
في حين يسعى أصحاب الضيافة لمواصلة انطلاقتهم القوية والوصول إلى الفوز الرابع على التوالي لتعزيز صدارتهم لجدول الترتيب وتوسيع الفارق مع أقرب منافسيه إلى نقطتين وتحقيق أول انتصار على ضيفهم في تاريخ مواجهة الفريقين بدوري المحترفين.
يطمح المدرب البرتغالي خواكيم ماتشادو لاستغلال عامل الأرض والحالة المعنوية المرتفعة للاعبيه للخروج بنتيجة إيجابية تجعل الفريق ينفرد في قمة الترتيب بعد سقوط منافسهم الهلال بفخ التعادل الإيجابي أمام الاتحاد.
في اللقاء الثاني سيخوض فريق أحد أول مباراة على ملعبه هذا الموسم، وذلك على ملعب مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية بالمدينة المنورة أمام فريق الفتح.
سيحاول فريق أحد إيقاف مسلسل الهزائم والعودة إلى نغمة الانتصارات الغائبة عنه في الجولتين الأخيرتين من بوابة ضيفه، وذلك باستغلال عاملي الأرض والجماهير التي ستساند الفريق بشكل كبير من أجل الثأر من منافسهم الذي كان سبباً في خروجهم المبكر من دور ثمن نهائي بطولة كأس ولي العهد.
في المقابل يتطلع الضيوف لمواصلة صحوتهم وتحقيق الفوز الثاني توالياً في المسابقة من أجل تحسين موقفهم في لائحة الترتيب، ولتأكيد تفوقهم على فريق أحد بعد أن أخرجوهم من بطولة كأس ولي العهد قبل أيام قليلة.
وفي آخر المواجهات يستضيف النصر ضيفه الفيحاء على ملعب الأمير فيصل بن فهد حيث يدخل الفريقان اللقاء بشعار لا بديل عن الفوز.
يتطلع النصر لاستعادة نغمة الفوز ووقف نزيف النقاط التي تلاحق الفريق في الجولتين الأخيرة من أجل مصالحة جماهيره والارتقاء للمركز الثالث وتقليص الفارق مع غريمه التقليدي الهلال إلى نقطتين.
ويعول المدرب البرازيلي غوميز على جاهزية فريقه التامة لجميع اللاعبين المحليين والأجانب لخطف النقاط الثلاث وتقديم مباراة تليق بمكانة الفريق وإمكانياته الفنية، لاسيما وأنه يحتوي على مجموعة متكاملة من العناصر ذات القيمة العالية التي بإمكانها تغيير نتيجة في أي وقت، إضافة إلى أنه يملك دكة بدلاء جيدة تساعد أي مدير فني على تطبيق أفكاره وتكتيكه داخل أرضية الملعب بكل راحة.
يبحث الوافد الجديد على دوري المحترفين والمعزز بمجموعة ذات قيمة جيدة من اللاعبين عن أول انتصاراته في المسابقة للابتعاد عن منطقة الخطر ومصالحة الإدارة التي وفرت كل الإمكانات المادية والبشرية للفريق على تقديم أداء جيد.
ويأمل الروماني جالكا المدير الفني للفريق أن يكون لاعبوه وصلوا لدرجة الانسجام المطلوبة التي تساعدهم في الظهور بشكل أفضل لتطبيق ما يطلب منهم داخل الملعب.