الربيعة: خلافنا مع الميليشيات لا مع المواطنين
مركز الملك سلمان يعلن حصيلة دعمه لإغاثة باليمن
اخباريه الحفير أوضح الدكتور عبدالله الربيعة رئيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن أهم التحديات التي تواجه الشعب اليمني هي الفقر والأمراض وصعوبة وصول بعض المساعدات بسبب اعتراضها من قبل الحوثيين.
وقال الربيعة، خلال مؤتمر صحفي عقده في السفارة السعودية بواشنطن، مساء أمس الخميس؛ إن مركز الملك سلمان صرف أكثر من 625 مليون دولار على أعمال الإغاثة باليمن، كما أنشأ 153 مشروعًا، إضافة إلى مساعدات عينية.
وأضاف رئيس مركز الملك سلمان، أن السعودية لا يوجد لديها خلاف مع المواطن اليمني، ولو كان حوثيًّا، موضحًا أن الخلاف مع الميليشيات المسلحة التي تحارب الشعب وتعتدي على الحدود، قائلًا: "نريد أن تنتهي هذه الأزمة بما يتفق عليه الشعب اليمني وإعادة السلطة للحكومة الشرعية، وتحقيق السلم".
وأوضح الربيعة أن السعودية أنشأت مركزًا متخصصًا بإعمار اليمن، ودعمت الحكومة الشرعية، مطالبًا المجتمع الدولي بالضغط على الحوثيين في إيصال المساعدات للمتضررين، مشيرًا إلى أنه لم يسمع أن إيران شاركت في عمل واحد على الأقل لمساعدة الشعب اليمني وإغاثته.
وكشف الربيعة أن مركز الملك سلمان سيعقد مؤتمرًا دوليًّا بالرياض في شهر أكتوبر المقبل لبحث الأزمة اليمنية، بمشاركة الأطراف الفاعلة فيه، مثل الأمم المتحدة.
وقال الربيعة، خلال مؤتمر صحفي عقده في السفارة السعودية بواشنطن، مساء أمس الخميس؛ إن مركز الملك سلمان صرف أكثر من 625 مليون دولار على أعمال الإغاثة باليمن، كما أنشأ 153 مشروعًا، إضافة إلى مساعدات عينية.
وأضاف رئيس مركز الملك سلمان، أن السعودية لا يوجد لديها خلاف مع المواطن اليمني، ولو كان حوثيًّا، موضحًا أن الخلاف مع الميليشيات المسلحة التي تحارب الشعب وتعتدي على الحدود، قائلًا: "نريد أن تنتهي هذه الأزمة بما يتفق عليه الشعب اليمني وإعادة السلطة للحكومة الشرعية، وتحقيق السلم".
وأوضح الربيعة أن السعودية أنشأت مركزًا متخصصًا بإعمار اليمن، ودعمت الحكومة الشرعية، مطالبًا المجتمع الدولي بالضغط على الحوثيين في إيصال المساعدات للمتضررين، مشيرًا إلى أنه لم يسمع أن إيران شاركت في عمل واحد على الأقل لمساعدة الشعب اليمني وإغاثته.
وكشف الربيعة أن مركز الملك سلمان سيعقد مؤتمرًا دوليًّا بالرياض في شهر أكتوبر المقبل لبحث الأزمة اليمنية، بمشاركة الأطراف الفاعلة فيه، مثل الأمم المتحدة.