اتهامات لشركات الطيران.
مطار الملك عبدالعزيز الدولي يتبرأ من أزمة تأخر الرحلات
اخباريه الحفير كشفت تقارير أن حالة التكدس التي تشهدها الصالة الجنوب بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، خلال الأيام الثلاثة الماضية، سببها تأخر رحلات شركات الطيران المتكررة، خاصة "السعودية".
ويتسبب تأخر أكثر من ثلاث رحلات فقط -على سبيل المثال- في غلق الصالة، وحدوث ازدحام وتكدس يؤثر سلبًا على الحركة التشغيلية للصالة كون طاقتها الاستيعابية لا تحتمل أكثر من 5.5 ملايين مسافر في العام بما يعادل 15 ألف مسافر في اليوم الواحد، بحسب ما نقلته صحيفة "الوطن" عن مصادرها، الأحد (10 سبتمبر 2017).
وعملت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي على اتخاذ عدة إجراءات من شأنها تخفيف حالات تكدس الصالة الجنوبية بعد توجيه رئيس الهيئة العامة للطيران المدني خلال زياراته المتتابعة للصالة تمثلت في تحويل عدد من الرحلات الدولية إلى مجمع صالات الحج والعمرة والصالة الشمالية لتخفيف الضغط على الصالة بمعدل 100 رحلة في الأسبوع.
وشملت الحلول التأكيد على مؤسسات الطوافة بالالتزام الدقيق بمواعد التفويج، حيث كان هناك تفويج خاطئ لبعض الحجاج بأكثر من 12 ساعة قبل موعد رحلات مغادرتهم، إضافة إلى تأخر عدد كبير من رحلات "السعودية" المغادرة لأسباب فنية منها تأخر وصول بعض الرحلات من مطارات أخرى، والضغط الذي تشهده سيور العفش والأمتعة التي تعمل بأكثر من طاقتها.
ومن بين الأسباب أيضًا، عدم التزام بعض موظفي شركة الخدمات الأرضية بالأوزان والأحجام القانونية للشحن، مما يؤثر سلبًا على السيور وتعطلها بشكل متكرر، ما يتسبب في ارتفاع معدل الرحلات المغادرة من الصالة إلى 200 رحلة يوميًّا.
ويتسبب تأخر أكثر من ثلاث رحلات فقط -على سبيل المثال- في غلق الصالة، وحدوث ازدحام وتكدس يؤثر سلبًا على الحركة التشغيلية للصالة كون طاقتها الاستيعابية لا تحتمل أكثر من 5.5 ملايين مسافر في العام بما يعادل 15 ألف مسافر في اليوم الواحد، بحسب ما نقلته صحيفة "الوطن" عن مصادرها، الأحد (10 سبتمبر 2017).
وعملت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي على اتخاذ عدة إجراءات من شأنها تخفيف حالات تكدس الصالة الجنوبية بعد توجيه رئيس الهيئة العامة للطيران المدني خلال زياراته المتتابعة للصالة تمثلت في تحويل عدد من الرحلات الدولية إلى مجمع صالات الحج والعمرة والصالة الشمالية لتخفيف الضغط على الصالة بمعدل 100 رحلة في الأسبوع.
وشملت الحلول التأكيد على مؤسسات الطوافة بالالتزام الدقيق بمواعد التفويج، حيث كان هناك تفويج خاطئ لبعض الحجاج بأكثر من 12 ساعة قبل موعد رحلات مغادرتهم، إضافة إلى تأخر عدد كبير من رحلات "السعودية" المغادرة لأسباب فنية منها تأخر وصول بعض الرحلات من مطارات أخرى، والضغط الذي تشهده سيور العفش والأمتعة التي تعمل بأكثر من طاقتها.
ومن بين الأسباب أيضًا، عدم التزام بعض موظفي شركة الخدمات الأرضية بالأوزان والأحجام القانونية للشحن، مما يؤثر سلبًا على السيور وتعطلها بشكل متكرر، ما يتسبب في ارتفاع معدل الرحلات المغادرة من الصالة إلى 200 رحلة يوميًّا.