كلمة السر الفوز على الإمارات
سيناريوهات تأهل الأخضر لمونديال روسيا
اخباريه الحفير تتعدد حظوظ المنتخب الوطني في التأهل لكأس العالم بروسيا 2018، وتبقى كلمة السر في فرص العودة إلى المونديال بعد 12 عامًا من الغياب، في الفوز بمباراة الليلة أمام الإمارات.
ويدخل الأخضر المواجهة وفي جعبته 16 نقطة، بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر اليابان بـ17 نقطة، فيما يتفوق على المنتخب الأسترالي بفارق الأهداف مع التساوي في النقاط.
وأحرز المنتخب الوطني 15 هدفًا واستقبل 8 فقط، بفارق إيجابي 7 أهداف. أما فارق الأهداف بالنسبة إلى الأستراليين فستة أهداف فقط.
وربما يلعب فارق الأهداف دورًا حاسمًا في نيل بطاقة التأهل حسب لوائح الاتحاد الدولي فيفا، الذي يلجأ إليه في حال تساوي فريقين متنازعين.
وبعيدًا عن حسابات الأهداف، فإن فوز الأخضر على الإمارات ثم تحقيقه التعادل فقط أمام اليابان بجدة في الجولة الأخيرة من التصفيات بعد أيام، سيحقق له تأهلًا تاريخيًّا مباشرًا، بغض النظر عن نتيجة أستراليا أمام تايلاند في الجولة ذاتها.
أما في حال خسارة الأخضر وفوز أستراليا على اليابان في الجولة التاسعة، فذلك سيضمن تأهلًا مباشرًا للأستراليين، على أن تبقى البطاقة الثانية بين الأخضر والعملاق الآسيوي في مواجهة جدة المرتقبة، وساعتها لن يحتاج الأخير إلا لنقطة لانتزاع التأهل من الباب الضيق، ليدخل المنتخب السعودي في حسبة برمة بمنافسة الإمارات على بطاقة ملحق التصفيات ممثلة في انتزاع المقعد الثالث بالمجموعة.
حالة أخرى ربما تمنح المنتخب السعودي التأهل على طبق من فضة؛ وذلك لو حقق فوزًا على الإمارات بفارق هدفين، على أن تخسر أستراليا من اليابان بالفارق ذاته، فساعتها سيتأهل الأخضر إلى روسيا ولو خسر أمام اليابان في المواجهة الأخيرة، بشرط ألا يكسب الأستراليون مواجهتهم الأخيرة مع تايلاند بفارق أكبر من 3 أهداف نظيفة، لكنه سيناريو محفوف بالمخاطر؛ لضعف المنتخب التايلاندي.
تعادل الأخضر اليوم أمام الأبيض وخسارة أستراليا من اليابان، سيصعد بالأخيرة مباشرةً، ومن ثم سيحتاج المنتخب السعودي إلى الفوز أمام مقاتلي الساموراي في الجولة الأخيرة بجدة.
ويدخل الأخضر المواجهة وفي جعبته 16 نقطة، بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر اليابان بـ17 نقطة، فيما يتفوق على المنتخب الأسترالي بفارق الأهداف مع التساوي في النقاط.
وأحرز المنتخب الوطني 15 هدفًا واستقبل 8 فقط، بفارق إيجابي 7 أهداف. أما فارق الأهداف بالنسبة إلى الأستراليين فستة أهداف فقط.
وربما يلعب فارق الأهداف دورًا حاسمًا في نيل بطاقة التأهل حسب لوائح الاتحاد الدولي فيفا، الذي يلجأ إليه في حال تساوي فريقين متنازعين.
وبعيدًا عن حسابات الأهداف، فإن فوز الأخضر على الإمارات ثم تحقيقه التعادل فقط أمام اليابان بجدة في الجولة الأخيرة من التصفيات بعد أيام، سيحقق له تأهلًا تاريخيًّا مباشرًا، بغض النظر عن نتيجة أستراليا أمام تايلاند في الجولة ذاتها.
أما في حال خسارة الأخضر وفوز أستراليا على اليابان في الجولة التاسعة، فذلك سيضمن تأهلًا مباشرًا للأستراليين، على أن تبقى البطاقة الثانية بين الأخضر والعملاق الآسيوي في مواجهة جدة المرتقبة، وساعتها لن يحتاج الأخير إلا لنقطة لانتزاع التأهل من الباب الضيق، ليدخل المنتخب السعودي في حسبة برمة بمنافسة الإمارات على بطاقة ملحق التصفيات ممثلة في انتزاع المقعد الثالث بالمجموعة.
حالة أخرى ربما تمنح المنتخب السعودي التأهل على طبق من فضة؛ وذلك لو حقق فوزًا على الإمارات بفارق هدفين، على أن تخسر أستراليا من اليابان بالفارق ذاته، فساعتها سيتأهل الأخضر إلى روسيا ولو خسر أمام اليابان في المواجهة الأخيرة، بشرط ألا يكسب الأستراليون مواجهتهم الأخيرة مع تايلاند بفارق أكبر من 3 أهداف نظيفة، لكنه سيناريو محفوف بالمخاطر؛ لضعف المنتخب التايلاندي.
تعادل الأخضر اليوم أمام الأبيض وخسارة أستراليا من اليابان، سيصعد بالأخيرة مباشرةً، ومن ثم سيحتاج المنتخب السعودي إلى الفوز أمام مقاتلي الساموراي في الجولة الأخيرة بجدة.