المنتخب يحقق مراكز متقدمة رغم حدة المنافسات
تأهل سعوديين لنهائي سباق 3000 متر موانع بأولمبياد الجامعات
اخباريه الحفير حقق لاعبو المنتخب السعودي مراكز متقدمة في بطولة العالم للجامعات، المقامة في تايبيه بالصين، خلال الفترة من 19 إلى 30 أغسطس 2017، رغم حدة المنافسة ومشاركة عدد من مشاهير الرياضة دوليين.
وتأهل "حسن الكيادي"، من جامعة أم القرى، و"حسين محمد علي"، من جامعة الملك فيصل، إلى نهائي سباق 3 آلاف متر موانع، ومن المنتظر أن يخوضا المنافسة السبت (26 أغسطس 2017).
كما تمكن "محمد محنشي"، من جامعة جازان" من تحطيم رقمه الشخصي في سباق 400 متر، في أول مشاركة دولية له، وذلك بعد دخوله خامسًا في تصفية مجموعته، بيد أن ذلك لم يكن كافيًا لحصول المنتخب على الأدوار المتقدمة لقوة المنافسة التي يزيد من ضراوتها المشاركة الواسعة من بلدان العالم بلاعبين دوليين ومحترفين شارك معظمهم في بطولة العالم لألعاب القوى الأخيرة التي شهدتها مدينة لندن قبل أسبوعين.
ورغم الصعوبات، التي أشار إليها "الكيادي" في تصريح صحفي، لبلوغ النهائي، والمتمثلة في احتدام المنافسة وقوتها بسبب المستوى المميز للاعبين المشاركين، خاصة من أوروبا وإفريقيا، إلا أنه تعهد وزميله حسن ببذل جهود كبيرة على نحو يسهم في احتلالهما مراكز متقدمة بالبطولة.
واعتبر كيادي وحسن المشاركة السعودية في البطولة العالمية أحد أبرز إنجازات الاتحاد الرياضي للجامعات، وتقدما بالشكر لوزير التعليم، الدكتور أحمد بن محمد العيسى، لموافقته على مشاركة المنتخب في هذه المنافسة المهمة.
فيما عبر "محنشي" عن سعادته لاختياره ضمن منتخب الجامعات، واعتبرها فرصة كبيرة لطلبة الجامعات لصقل مهاراتهم واكتساب الخبرات، متعهدًا بأن يؤدي المباريات بصورة مشرفة من خلال حرصه على تطوير أدائه الرياضي والارتقاء بمستواه الفني والبدني.
أما "سامي هزازي"، من جامعة أم القرى، فخسر منازلته أمام منافسه الأوكراني الحاصل على الميدالية البرونزية في بطولة العالم للتايكوندو (وزن 58 كيلوجرامًا)، وأعرب عن عميق أسفه للخسارة التي مني بها وما نجم عنها من ضياع لفرصة التقدم خطوات للأدوار المقبلة.
وعزا "هزازي" هزيمته الى حداثة عهده بالبطولات الدولية من خلال أولى تجاربه العالمية، بالإضافة الى القرعة التي وضعته أمام بطل عالمي.
وتعهد هزازي بتطوير مستواه الفني من خلال بذل مزيد من الجهد في التمارين والتدريبات المتعددة لافتًا إلى استفادته من تجربة مشاركته في هذه البطولة العالمية واحتكاكه بلاعبين دوليين لهم خبرات كبيرة في هذا الميدان.
وتعد مشاركة المنتخب السعودي الثالثة علي مستوي أولمبياد الجامعات بوفد من 28 رياضيًا يمثلون مختلف الأنشطة الرياضية في الجامعات الحكومية والأهلية والكليات.
وتقام المنافسة وسط مشاركة عالمية كبيرة، بعدد (8366) طالبًا وطالبة، يشاركون في مختلف الألعاب الرياضية، ويمثلون (2512) جامعة في (146) دولة من مختلف بلدان العالم، وذلك من خلال الاتحادات الرياضية الجامعية والهيئات واللجان المتعددة، بالإضافة إلى (3796) إداريًا ومشرفًا.
وتأهل "حسن الكيادي"، من جامعة أم القرى، و"حسين محمد علي"، من جامعة الملك فيصل، إلى نهائي سباق 3 آلاف متر موانع، ومن المنتظر أن يخوضا المنافسة السبت (26 أغسطس 2017).
كما تمكن "محمد محنشي"، من جامعة جازان" من تحطيم رقمه الشخصي في سباق 400 متر، في أول مشاركة دولية له، وذلك بعد دخوله خامسًا في تصفية مجموعته، بيد أن ذلك لم يكن كافيًا لحصول المنتخب على الأدوار المتقدمة لقوة المنافسة التي يزيد من ضراوتها المشاركة الواسعة من بلدان العالم بلاعبين دوليين ومحترفين شارك معظمهم في بطولة العالم لألعاب القوى الأخيرة التي شهدتها مدينة لندن قبل أسبوعين.
ورغم الصعوبات، التي أشار إليها "الكيادي" في تصريح صحفي، لبلوغ النهائي، والمتمثلة في احتدام المنافسة وقوتها بسبب المستوى المميز للاعبين المشاركين، خاصة من أوروبا وإفريقيا، إلا أنه تعهد وزميله حسن ببذل جهود كبيرة على نحو يسهم في احتلالهما مراكز متقدمة بالبطولة.
واعتبر كيادي وحسن المشاركة السعودية في البطولة العالمية أحد أبرز إنجازات الاتحاد الرياضي للجامعات، وتقدما بالشكر لوزير التعليم، الدكتور أحمد بن محمد العيسى، لموافقته على مشاركة المنتخب في هذه المنافسة المهمة.
فيما عبر "محنشي" عن سعادته لاختياره ضمن منتخب الجامعات، واعتبرها فرصة كبيرة لطلبة الجامعات لصقل مهاراتهم واكتساب الخبرات، متعهدًا بأن يؤدي المباريات بصورة مشرفة من خلال حرصه على تطوير أدائه الرياضي والارتقاء بمستواه الفني والبدني.
أما "سامي هزازي"، من جامعة أم القرى، فخسر منازلته أمام منافسه الأوكراني الحاصل على الميدالية البرونزية في بطولة العالم للتايكوندو (وزن 58 كيلوجرامًا)، وأعرب عن عميق أسفه للخسارة التي مني بها وما نجم عنها من ضياع لفرصة التقدم خطوات للأدوار المقبلة.
وعزا "هزازي" هزيمته الى حداثة عهده بالبطولات الدولية من خلال أولى تجاربه العالمية، بالإضافة الى القرعة التي وضعته أمام بطل عالمي.
وتعهد هزازي بتطوير مستواه الفني من خلال بذل مزيد من الجهد في التمارين والتدريبات المتعددة لافتًا إلى استفادته من تجربة مشاركته في هذه البطولة العالمية واحتكاكه بلاعبين دوليين لهم خبرات كبيرة في هذا الميدان.
وتعد مشاركة المنتخب السعودي الثالثة علي مستوي أولمبياد الجامعات بوفد من 28 رياضيًا يمثلون مختلف الأنشطة الرياضية في الجامعات الحكومية والأهلية والكليات.
وتقام المنافسة وسط مشاركة عالمية كبيرة، بعدد (8366) طالبًا وطالبة، يشاركون في مختلف الألعاب الرياضية، ويمثلون (2512) جامعة في (146) دولة من مختلف بلدان العالم، وذلك من خلال الاتحادات الرياضية الجامعية والهيئات واللجان المتعددة، بالإضافة إلى (3796) إداريًا ومشرفًا.