سبق رفعه ولم يُوافَق عليه
"الهلال الأحمر" تعيد طلب إعادة التأمين الصحي للمسعفين
اخباريه الحفير كشف رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي محمد القاسم، أن الهيئة تعتزم إعادة طلب تضمين التأمين الصحي مع البدلات التي يحصل عليها الكادر الإسعافي، الذي سبق رفعه، ولم تتم الموافقة عليه.
وأوضح القاسم أن الهيئة لديها نظام للكادر الصحي أقره المقام السامي، وتعمل تحت مظلة تشريعية لا تشمل البدلات التي أُقرت في النظام على التأمين الصحي، بل تشمل بدل العمل الميداني للكادر الإسعافي الذي يغطي جانب العدوى، وفقًا لما أوردته صحيفة المدينة، السبت (12 أغسطس 2017).
وحول عدم شمول أنظمة الهيئة التأمينَ على السيارات أثناء العمل التي يتحملها سائق الإسعاف عند الحوادث أثناء تأدية العمل؛ أكد القاسم أن أنظمة التأمين على سيارات الدولة منوطة بوزارة المالية، مشيرًا إلى مباحثات مع الوزارة من أجل التأمين على أسطول الهيئة الذي يصل قرابة 1200 سيارة إسعاف؛ لتفادي تحميل المسعفين تكاليف الحوادث التي تصل إلى مبالغ باهظة.
واعترف رئيس هيئة الهلال الأحمر بوجود عجز في الكادر الإسعافي، مشيرًا إلى العمل على التوظيف لزيادة المسعفين بالمراكز التابعة للهيئة بجميع أنحاء المملكة؛ حيث تم إجراء اختبارات قبل وأثناء رمضان الماضي للعديد من المتقدمين.
وألمح القاسم إلى أن مشروع الإسعاف الطائر (الجوي) في مرحلة تحليل العروض التي قُدِّمت بعد مناقصة عامة تم طرحها، ويتبع هذه المرحلة الرفع إلى الجهات العليا لاتخاذ القرار المناسب.
وأوضح القاسم أن الهيئة لديها نظام للكادر الصحي أقره المقام السامي، وتعمل تحت مظلة تشريعية لا تشمل البدلات التي أُقرت في النظام على التأمين الصحي، بل تشمل بدل العمل الميداني للكادر الإسعافي الذي يغطي جانب العدوى، وفقًا لما أوردته صحيفة المدينة، السبت (12 أغسطس 2017).
وحول عدم شمول أنظمة الهيئة التأمينَ على السيارات أثناء العمل التي يتحملها سائق الإسعاف عند الحوادث أثناء تأدية العمل؛ أكد القاسم أن أنظمة التأمين على سيارات الدولة منوطة بوزارة المالية، مشيرًا إلى مباحثات مع الوزارة من أجل التأمين على أسطول الهيئة الذي يصل قرابة 1200 سيارة إسعاف؛ لتفادي تحميل المسعفين تكاليف الحوادث التي تصل إلى مبالغ باهظة.
واعترف رئيس هيئة الهلال الأحمر بوجود عجز في الكادر الإسعافي، مشيرًا إلى العمل على التوظيف لزيادة المسعفين بالمراكز التابعة للهيئة بجميع أنحاء المملكة؛ حيث تم إجراء اختبارات قبل وأثناء رمضان الماضي للعديد من المتقدمين.
وألمح القاسم إلى أن مشروع الإسعاف الطائر (الجوي) في مرحلة تحليل العروض التي قُدِّمت بعد مناقصة عامة تم طرحها، ويتبع هذه المرحلة الرفع إلى الجهات العليا لاتخاذ القرار المناسب.