في مستهل رحلته بـ"قطار جميل"..
النصر يبحث عن مكان بين أصحاب السعادة
اخباريه الحفير يُسدَل الستار على منافسات الجولة الأولى من مسابقة دوري جميل للمحترفين، السبت (12 أغسطس 2017)، بإقامة مباراتين؛ إذ يلعب الفيصلي مع النصر في التاسعة إلا 5 دقائق مساء باستاد مدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الرياضية بالمجمعة.
النصر يدخل المباراة وهو مُطالَب بتحقيق فوز كبير ومُقنِع يستهل به موسمه الجديد، ويدفعه إلى بؤرة الصراع على صدارة جدول الدوري مبكرًا، كما أن النصر بحاجة إلى الفوز ليثبت لجماهيره أن الفريق تعافى مما أصابه في المواسم الأخيرة التي أحبط فيها الجمهور الأصفر بشدة.
وتشعر الجماهير النصراوية بالقلق الشديد على الفريق، بعدما فشل في تقديم المستوى المأمول في المباريات التي خاضها خلال فترة الإعداد، خاصةً مباريات البطولة العربية للأندية التي أقيمت في مصر وخرج منها النصر من الدور الأول، متلقيًا هزيمة كبيرة من فريق الفتح الرباطي المغربي بأربعة أهداف نظيفة، لكن في المقابل تسود روح من التفاؤل بين اللاعبين بقدرتهم على رسم البسمة من جديد على وجوه الجماهير، وإدخال السعادة على قلوب المحبين بعد فترة طويلة من الأحزان.
ومن المتوقع بشدة أن يلعب النصر أمام الفيصلي بدون نجومه الأجانب الجدد؛ بسبب عدم قدرة الإدارة على سداد المستحقات المترتبة عليها بموجب قرارات غرفة فض المنازعات، وهو ما يعتبر ضربة موجعة للمدرب البرازيلي ريكاردو جوميز الذي يأمل الاستفادة من كافة العناصر المتوافرة لديه بالفريق، لكن هذا الوضع يضع عبئًا إضافيًّا على بقية اللاعبين الذين سيقودهم محمد السهلاوي وأحمد الفريدي ويحيى الشهري وحسن الراهب.
على الجانب الآخر، سيسعى الفيصلي إلى استغلال لعبه على أرضه ووسط جماهيره من أجل الفوز على النصر، خاصةً أن الفوز على الكبار أصبح هو سمة الجولة الأولى بعد خسارة الأهلي والاتحاد في الجولة ذاتها.
كما أن الفيصلي يدرك جيدًا حجم المعانة التي يكابدها النصر، ومن ثم سيسعى إلى استغلال ظروف منافسه أحسن استغلال للخروج بنقاط المباراة.
أما المباراة الثانية فتجمع الشباب مع أحد باستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض في السابعة و10 دقائق مساء. وسيسعى الشباب إلى استهلال رحلته في الدوري بفوز يستعيد به الثقة المفقودة منذ فترة طويلة؛ إذ لم يحقق في المواسم الأخيرة سوى الفشل في حجز مكان له في دائرة المنافسة على قمة الدوري.
وقد نجحت إدارة الشباب في تدعيم صفوفه بعدد من الصفقات الجديدة، لدرجة أن الفريق يضم 7 لاعبين أجانب، وهو ما يضع عبئًا إضافيًّا على سامي الجابر المدير الفني للفريق من أجل تحقيق انطلاقة جيدة للدوري، أملًا في استعادة مكانة الفريق المفقودة منذ سنوات.
على الجانب الآخر، يبدأ فريق أحد مشاركاته في دوري جميل بعد صعوده من دوري الدرجة الأولى، آملًا تحقيق المفاجأة بمباغتة الشباب في عقر داره بالرياض، والعودة إلى مكة المكرمة حاملًا نقاط الفوز.
النصر يدخل المباراة وهو مُطالَب بتحقيق فوز كبير ومُقنِع يستهل به موسمه الجديد، ويدفعه إلى بؤرة الصراع على صدارة جدول الدوري مبكرًا، كما أن النصر بحاجة إلى الفوز ليثبت لجماهيره أن الفريق تعافى مما أصابه في المواسم الأخيرة التي أحبط فيها الجمهور الأصفر بشدة.
وتشعر الجماهير النصراوية بالقلق الشديد على الفريق، بعدما فشل في تقديم المستوى المأمول في المباريات التي خاضها خلال فترة الإعداد، خاصةً مباريات البطولة العربية للأندية التي أقيمت في مصر وخرج منها النصر من الدور الأول، متلقيًا هزيمة كبيرة من فريق الفتح الرباطي المغربي بأربعة أهداف نظيفة، لكن في المقابل تسود روح من التفاؤل بين اللاعبين بقدرتهم على رسم البسمة من جديد على وجوه الجماهير، وإدخال السعادة على قلوب المحبين بعد فترة طويلة من الأحزان.
ومن المتوقع بشدة أن يلعب النصر أمام الفيصلي بدون نجومه الأجانب الجدد؛ بسبب عدم قدرة الإدارة على سداد المستحقات المترتبة عليها بموجب قرارات غرفة فض المنازعات، وهو ما يعتبر ضربة موجعة للمدرب البرازيلي ريكاردو جوميز الذي يأمل الاستفادة من كافة العناصر المتوافرة لديه بالفريق، لكن هذا الوضع يضع عبئًا إضافيًّا على بقية اللاعبين الذين سيقودهم محمد السهلاوي وأحمد الفريدي ويحيى الشهري وحسن الراهب.
على الجانب الآخر، سيسعى الفيصلي إلى استغلال لعبه على أرضه ووسط جماهيره من أجل الفوز على النصر، خاصةً أن الفوز على الكبار أصبح هو سمة الجولة الأولى بعد خسارة الأهلي والاتحاد في الجولة ذاتها.
كما أن الفيصلي يدرك جيدًا حجم المعانة التي يكابدها النصر، ومن ثم سيسعى إلى استغلال ظروف منافسه أحسن استغلال للخروج بنقاط المباراة.
أما المباراة الثانية فتجمع الشباب مع أحد باستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض في السابعة و10 دقائق مساء. وسيسعى الشباب إلى استهلال رحلته في الدوري بفوز يستعيد به الثقة المفقودة منذ فترة طويلة؛ إذ لم يحقق في المواسم الأخيرة سوى الفشل في حجز مكان له في دائرة المنافسة على قمة الدوري.
وقد نجحت إدارة الشباب في تدعيم صفوفه بعدد من الصفقات الجديدة، لدرجة أن الفريق يضم 7 لاعبين أجانب، وهو ما يضع عبئًا إضافيًّا على سامي الجابر المدير الفني للفريق من أجل تحقيق انطلاقة جيدة للدوري، أملًا في استعادة مكانة الفريق المفقودة منذ سنوات.
على الجانب الآخر، يبدأ فريق أحد مشاركاته في دوري جميل بعد صعوده من دوري الدرجة الأولى، آملًا تحقيق المفاجأة بمباغتة الشباب في عقر داره بالرياض، والعودة إلى مكة المكرمة حاملًا نقاط الفوز.