الأزرق يلعب تحت ضغط كبير
الهلال يصطدم بالمريخ.. وخبرة الترجي في مواجهة طموح النفط
اخباريه الحفير يستهل الهلال رحلته في البطولة العربية للأندية المقامة حاليًّا في مصر، بمواجهة فريق المريخ السوداني في العاشرة مساء الاثنين (24 يوليو 2017)، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة التي يستضيف استاد الإسكندرية مبارياتها.
الهلال يدخل البطولة وهو تحت ضغط كبير بسبب قرار الإدارة بالمشاركة في البطولة بالفريق الأولمبي بالنادي، مدعومًا بعدد من لاعبي الفريق الأول الذي لا يزال في مرحلة الإعداد بالنمسا.
وسيكون على من يرتدي القميص الأزرق في هذه البطولة الدفاع عن اسم النادي الكبير في الوطن العربي، حيث ستحسب النتائج التي سيحققها الفريق بالبطولة في سجلات النادي وليس سجلات الفريق الأولمبي.
الأزرق استعد بشكل جيد للبطولة، من خلال معسكر طويل أقامه بمدينة الإسماعيلية المصرية خاض خلاله عددًا من المباريات الودية التي صقلت الفريق الأزرق جيدًا لخوض البطولة.
إلا أن الهاجس الأكبر الذي يبقى لدى الهلاليين هو أن الفرق الأخرى تمتلك ميزة تتفوق بها على الهلال، وهي أنها تشارك بلاعبي الصف الأول، وبالتالي فإنها تتمتع بعاملي الخبرة والقوة البدنية اللذين يفتقد إليهما لاعبو الهلال. لكن على الجانب الآخر، فإن لاعبي الهلال يتمتعون بحيوية الشباب التي ربما تصب في مصلحتهم خلال منافسات البطولة.
أما المريخ السوداني، فهو يشارك في البطولة العربية بهدف تعويض استبعاده من البطولة الإفريقية بقرار من الاتحاد الإفريقي للعبة "كاف"، ويعتمد المريخ على عناصر الخبرة المتوافرة لديه، كما أن لاعبي الفريق السوداني يتمتعون بطول القامة وهو عنصر مهم يفتقر إليه لاعبو الهلال.
وفي مبارة أخرى بالمجموعة ذاتها، يلتقي فريقا نفط الوسط العراقي والترجي التونسي في السابعة مساء بتوقيت المملكة. الترجي يعتبر أحد الفرق المرشحة بقوة لإحراز لقب البطولة بما يضمه من لاعبين دوليين مميزين يمتلكون خبرة واسعة، كما أن الفريق يتمتع بسمعة عريضة في الوطن العربي باعتباره منافسًا قويًّا على الألقاب في كل البطولات التي يشارك فيها.
أما فريق نفط الوسط، فهو يشارك في البطولة العربية للأندية لأول مرة في تاريخه، وهو يسعى لترك انطباع جيد عن الكرة العراقية بين أشقائه العرب، والمساهمة في استعادة بريق الكرة العراقية المفقود منذ عقود.
الهلال يدخل البطولة وهو تحت ضغط كبير بسبب قرار الإدارة بالمشاركة في البطولة بالفريق الأولمبي بالنادي، مدعومًا بعدد من لاعبي الفريق الأول الذي لا يزال في مرحلة الإعداد بالنمسا.
وسيكون على من يرتدي القميص الأزرق في هذه البطولة الدفاع عن اسم النادي الكبير في الوطن العربي، حيث ستحسب النتائج التي سيحققها الفريق بالبطولة في سجلات النادي وليس سجلات الفريق الأولمبي.
الأزرق استعد بشكل جيد للبطولة، من خلال معسكر طويل أقامه بمدينة الإسماعيلية المصرية خاض خلاله عددًا من المباريات الودية التي صقلت الفريق الأزرق جيدًا لخوض البطولة.
إلا أن الهاجس الأكبر الذي يبقى لدى الهلاليين هو أن الفرق الأخرى تمتلك ميزة تتفوق بها على الهلال، وهي أنها تشارك بلاعبي الصف الأول، وبالتالي فإنها تتمتع بعاملي الخبرة والقوة البدنية اللذين يفتقد إليهما لاعبو الهلال. لكن على الجانب الآخر، فإن لاعبي الهلال يتمتعون بحيوية الشباب التي ربما تصب في مصلحتهم خلال منافسات البطولة.
أما المريخ السوداني، فهو يشارك في البطولة العربية بهدف تعويض استبعاده من البطولة الإفريقية بقرار من الاتحاد الإفريقي للعبة "كاف"، ويعتمد المريخ على عناصر الخبرة المتوافرة لديه، كما أن لاعبي الفريق السوداني يتمتعون بطول القامة وهو عنصر مهم يفتقر إليه لاعبو الهلال.
وفي مبارة أخرى بالمجموعة ذاتها، يلتقي فريقا نفط الوسط العراقي والترجي التونسي في السابعة مساء بتوقيت المملكة. الترجي يعتبر أحد الفرق المرشحة بقوة لإحراز لقب البطولة بما يضمه من لاعبين دوليين مميزين يمتلكون خبرة واسعة، كما أن الفريق يتمتع بسمعة عريضة في الوطن العربي باعتباره منافسًا قويًّا على الألقاب في كل البطولات التي يشارك فيها.
أما فريق نفط الوسط، فهو يشارك في البطولة العربية للأندية لأول مرة في تاريخه، وهو يسعى لترك انطباع جيد عن الكرة العراقية بين أشقائه العرب، والمساهمة في استعادة بريق الكرة العراقية المفقود منذ عقود.