النيابة وجهت له تهمة الخيانة.
محاكمة رجل أمن أيد "داعش" وكفّر ولاة الأمر
اخباريه الحفير وجهت النيابة لرجل أمن تهمةَ خيانة الأمانة بسبب تأييده تنظيم "داعش" الإرهابي، وتكفيره ولاة الأمر، في جلسة محاكمته التي عُقدت بالمحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض.
وطالب وكيل النيابة، خلال الجلسة التي عُقدت، الاثنين (17 يوليو 2017)، بالجزائية المتخصصة، بتطبيق الحد الأعلى من العقوبة على المتهم، متمثلاً في السجن لمدة 30 عامًا، إلى جانب الحكم عليه بالحد الأعلى من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، ومنعه من السفر بعد إنهاء محكوميته.
ووجه وكيل النيابة خلال الجلسة عددًا من التهم للمدعى عليه، من بينها تأييد تنظيم "داعش" الإرهابي، ومتابعة أخباره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومخالطة أصحاب الفكر الضال وانتهاجه المنهج التكفيري، وتكفيره ولاة الأمر، بالإضافة إلى تهمة خيانة الأمانة كونه رجل أمن نكث القسم الذي أدلى به عند التحاقه بالقطاع العسكري.
من جانبه، طالب المتهم من المحكمة إمهاله مدة شهر للرد على الاتهامات الموجهة له، وتمكينه من توكيل محامين لمساعدته في الدفاع عن نفسه.
وطالب وكيل النيابة، خلال الجلسة التي عُقدت، الاثنين (17 يوليو 2017)، بالجزائية المتخصصة، بتطبيق الحد الأعلى من العقوبة على المتهم، متمثلاً في السجن لمدة 30 عامًا، إلى جانب الحكم عليه بالحد الأعلى من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، ومنعه من السفر بعد إنهاء محكوميته.
ووجه وكيل النيابة خلال الجلسة عددًا من التهم للمدعى عليه، من بينها تأييد تنظيم "داعش" الإرهابي، ومتابعة أخباره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومخالطة أصحاب الفكر الضال وانتهاجه المنهج التكفيري، وتكفيره ولاة الأمر، بالإضافة إلى تهمة خيانة الأمانة كونه رجل أمن نكث القسم الذي أدلى به عند التحاقه بالقطاع العسكري.
من جانبه، طالب المتهم من المحكمة إمهاله مدة شهر للرد على الاتهامات الموجهة له، وتمكينه من توكيل محامين لمساعدته في الدفاع عن نفسه.