الرئاسة اليمنية تدين بشدة استهداف المقدسات الإسلامية
إخبارية الحفير - وكالات:- نددت الرئاسة اليمنية بأشد عبارات الإدانة والرفض والاستنكار بما وصفتها الأعمال الدنيئة وغير المسؤولة التي تنهجها المليشيات الإرهابية الانقلابية للحوثي وصالح ومن خلفها إيران في محاولاتها المارقة والمجردة من القيم الإنسانية والدينية والأخلاقية في استهداف المقدسات الدينية وقبلة المسلمين ، خير بقاع الأرض مكة المكرمة الطاهرة .
وأكدت الرئاسة في بيان بثته اليوم وكالة الأنباء اليمنية أن " تلك الأعمال تبرهن من خلالها تلك الجماعات الحمقى بأنها أضحت وسيلة رخيصة بيد أعداء الأمة الإسلامية التي تفضح وتعبر عن نفسها يوما عن يوم انها بعيدة كل البعد عن امتلاكها مثقال ذرة من وازع أو رابط ديني ذَا صلة بالإسلام وتقاليده وتعاليمه السمحاء .
وأعربت الرئاسة اليمنية في بيانها:" عن الأسف لأن يتم استهداف هذه البقاع الطاهرة من ارض يمنيه أخضعتها تلك المليشيات المتمردة بقوة السلاح لتمردها وباتت مناطق خاضعة لها بالتعاون مع المخلوع صالح الذي سلمها العدة والعتاد لتدمير بلدنا وتهجير أبناءه واستهداف محيطنا وجيراننا بالتعاون مع إيران الذي بلغ ذلك البغي مداه عبر استهداف مشاعر وقبلة المسلمين" .
وأكد في الوقت ذاته أن الشعب اليمني "الصابر والمرابط لا يمكن له القبول مطلقًا بأي تسوية تبقي تلك العصابات الإجرامية التي باعت نفسها لأعداء الأمة مستحكمة في أرضه وسلاحه ومؤسساته وأمواله، وان يبقيها تشكل خطرًا على جيرانه ومقدساته ، وسيقدم التضحيات في سبيل الخلاص من هذا الشر " .
وأكدت الرئاسة في بيان بثته اليوم وكالة الأنباء اليمنية أن " تلك الأعمال تبرهن من خلالها تلك الجماعات الحمقى بأنها أضحت وسيلة رخيصة بيد أعداء الأمة الإسلامية التي تفضح وتعبر عن نفسها يوما عن يوم انها بعيدة كل البعد عن امتلاكها مثقال ذرة من وازع أو رابط ديني ذَا صلة بالإسلام وتقاليده وتعاليمه السمحاء .
وأعربت الرئاسة اليمنية في بيانها:" عن الأسف لأن يتم استهداف هذه البقاع الطاهرة من ارض يمنيه أخضعتها تلك المليشيات المتمردة بقوة السلاح لتمردها وباتت مناطق خاضعة لها بالتعاون مع المخلوع صالح الذي سلمها العدة والعتاد لتدمير بلدنا وتهجير أبناءه واستهداف محيطنا وجيراننا بالتعاون مع إيران الذي بلغ ذلك البغي مداه عبر استهداف مشاعر وقبلة المسلمين" .
وأكد في الوقت ذاته أن الشعب اليمني "الصابر والمرابط لا يمكن له القبول مطلقًا بأي تسوية تبقي تلك العصابات الإجرامية التي باعت نفسها لأعداء الأمة مستحكمة في أرضه وسلاحه ومؤسساته وأمواله، وان يبقيها تشكل خطرًا على جيرانه ومقدساته ، وسيقدم التضحيات في سبيل الخلاص من هذا الشر " .