• ×
الجمعة 20 جمادى الأول 1446

الملك يعزّي أمير قطر والشيخ حمد في وفاة الشيخ خليفة آل ثاني

الملك يعزّي أمير قطر والشيخ حمد في وفاة الشيخ خليفة آل ثاني
بواسطة سلامة عايد 24-01-1438 02:52 مساءً 358 زيارات
إخبارية الحفير - متابعات:-  أعرب خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن خالص عزائه لأمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني رحِمَه الله.
ووصل الملك سلمان أمس إلى قطر لتقديم العزاء.
ولدى وصوله إلى المطار في الدوحة؛ كان في مقدمة مستقبليه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والممثل الشخصي لأمير قطر، الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني، ورئيس مجلس الوزراء القطري وزير الداخلية، الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، والشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، والشيخ محمد بن حمد آل ثاني، والشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر، عبدالله العيفان، وعددٌ من المسؤولين.
وبعدما أعرب عن خالص عزائه للشيخ تميم بن حمد؛ توجَّه الملك سلمان يرافقه الشيخ تميم إلى مقر العزاء في قصر الوجبة بالدوحة، حيث قدَّم عزاءه ومواساته للشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهمهم الصبر والسلوان.
كما قدَّم الملك العزاء والمواساة في الفقيد -رحِمَه الله- لنائب أمير دولة قطر، الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، والشيخ عبدالعزيز بن خليفة آل ثاني، والشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، والشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، والشيخ جاسم بن خليفة آل ثاني.

وعبَّر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والشيخ تميم بن حمد عن بالغ شكرهما وتقديرهما لخادم الحرمين الشريفين على مواساته لهما في الفقيد، ودعيا الله أن يرحم الفقيد ويديم على البلدين والشعبين الشقيقين ما يجمع بينهما من علاقاتٍ أخوية.
وكان في معية خادم الحرمين كلٌ من الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء، الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وعددٌ من المسؤولين.
وكان الملك سلمان غادر الرياض مساء أمس متوجهاً إلى دولة قطر لتقديم واجب العزاء في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني.


وكان في وداعه في مطار قاعدة الملك سلمان الجوية أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومستشار وزير الداخلية، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
كما كان في وداعه أمين منطقة الرياض، المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، ومدير شرطة المنطقة، اللواء سعود بن عبدالعزيز الهلال، وقائد قاعدة الملك سلمان الجوية، اللواء طيار ركن خالد بن فهد الروضان.
وغادر في معيّة الملك لفيفٌ من الأمراء، والوزير الدكتور مساعد العيبان، ورئيس المراسم الملكية، خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، فهد بن عبدالله العسكر، ونائب رئيس الديوان الملكي، عقلا بن علي العقلا، ورئيس الحرس الملكي، الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، تميم بن عبدالعزيز السالم، ونائب رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، خالد بن عبدالعزيز السويلم.
وفي وقتٍ لاحقٍ مساء أمس؛ غادر الملك سلمان الدوحة، وكان في وداعه في المطار الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والشيخ جاسم بن حمد آل ثاني، والسفير عبدالله العيفان وعددٌ من المسؤولين.
ولدى وصول الملك إلى الرياض قادماً من الدوحة؛ كان في استقباله في مطار قاعدة الملك سلمان الجوية الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
كما كان في استقباله المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، واللواء سعود بن عبدالعزيز الهلال، واللواء خالد بن فهد الروضان.
وفي وقتٍ سابقٍ أمس؛ بعث الملك عزاءً ومواساةً إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وقال الملك في البرقية «تلقينا بألم شديد خبر وفاة صاحب السمو الأمير الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني- رحمه الله-، وإننا إذ نبعث لسموكم ولأسرتكم الكريمة تعازينا القلبية، ومواساتنا الصادقة، لندعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويلهمكم الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون».