التربية تحض على تثبيت كشافات الإضاءة في المباني المدرسية
إخبارية الحفير : متابعات وضعت وزارة التربية والتعليم السيول وتسربات غاز المعامل على رأس مهددات البيئة التعليمية، إلى جانب ترشيحات المياه في أسقف دورات المياه، وحضت إدارات التربية والتعليم إلى التواصل مع الجهات ذات العلاقة لمواجهة هذه المشاكل.
وأبلغت الوزارة فروعها في المناطق والمحافظات إلى ضرورة متابعة غرف التفتيش الخاصة بتمديدات المجاري ووسائل إنذار الحرائق في المعامل والمختبرات ومضخات الحريق والطفايات غير المهيأة وبوابات الطوارئ غير الكافية وموقعها غير المناسب والضيقة، كما دعت إلى التأكد من تثبيت المراوح بشكل جيد وكذلك كشافات الإنارة في الأسقف.
وتهدف الوزارة من هذه التدابير إلى اختبار جاهزيتها في التعامل مع حالات الطوارئ التي تحدث داخل مرافقها التعليمية ورسم واقع الحفاظ على أمن وسلامة طالبات وطلاب التعليم وتهيئة الأجواء التربوية المناسبة للتعليم، معتبرة أن قضايا الأمن والسلامة لأرواح الطالبات والطلاب محك رئيس وأولوية قصوى تسعى الوزارة جاهدة لتحقيقها مع إلزامية وتوفير أدواتها وتنفيذ أعمال صيانة وترميم وتأهيل لازمة لتأمينها بحيث تكون لدى تلك المدارس الجاهزية الكاملة والاستعداد لمواجهة الطوارئ ودرء أي مكروه عن فلذات الأكباد.
وأبلغت الوزارة فروعها في المناطق والمحافظات إلى ضرورة متابعة غرف التفتيش الخاصة بتمديدات المجاري ووسائل إنذار الحرائق في المعامل والمختبرات ومضخات الحريق والطفايات غير المهيأة وبوابات الطوارئ غير الكافية وموقعها غير المناسب والضيقة، كما دعت إلى التأكد من تثبيت المراوح بشكل جيد وكذلك كشافات الإنارة في الأسقف.
وتهدف الوزارة من هذه التدابير إلى اختبار جاهزيتها في التعامل مع حالات الطوارئ التي تحدث داخل مرافقها التعليمية ورسم واقع الحفاظ على أمن وسلامة طالبات وطلاب التعليم وتهيئة الأجواء التربوية المناسبة للتعليم، معتبرة أن قضايا الأمن والسلامة لأرواح الطالبات والطلاب محك رئيس وأولوية قصوى تسعى الوزارة جاهدة لتحقيقها مع إلزامية وتوفير أدواتها وتنفيذ أعمال صيانة وترميم وتأهيل لازمة لتأمينها بحيث تكون لدى تلك المدارس الجاهزية الكاملة والاستعداد لمواجهة الطوارئ ودرء أي مكروه عن فلذات الأكباد.