جماعة سورية تقول إن 3 مسلحين قتلوا في هجوم بري للقوات الحكومية
إخبارية الحفير - وكالات: قال مقاتلو معارضة سوريون في شمال غرب سوريا إنهم تعرضوا لهجوم من القوات البرية الحكومية في الرابعة فجر يوم السبت (0200 بتوقيت جرينتش) ووصفوا الأمر بأنه انتهاك لوقف الأعمال القتالية الذي دخل حيز التنفيذ منتصف الليل.
وذكر فادي أحمد المتحدث باسم جماعة الفرقة الأولى الساحلية لرويترز أن ثلاثة من مقاتلي جماعة الفرقة الثانية الساحلية قتلوا أثناء صد الهجوم بمنطقة جبل التركمان في محافظة اللاذقية قرب الحدود مع تركيا.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من الجيش السوري.
كانت الحكومة السورية أعلنت أنها ستحترم الخطة التي وضعتها روسيا والولايات المتحدة لكنها ستواصل قتال جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا وتنظيم الدولية الإسلامية واللذين لا يشملهما اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال أحمد "طبعا يعتبر خرقا. حاليا النظام أوقف الهجوم."
والفرقتان الساحليتان الأولى والثانية جزء من الجيش السوري الحر وهو تحالف فضفاض يضم جماعات مقاتلة.
وتنشط جبهة النصرة في شمال غرب سوريا قرب جماعات مقاتلة وافقت على وقف الأعمال القتالية. وذكر أحمد أن المواقع التي تعرضت للهجوم يوم السبت تقع تحت سيطرة جماعته وأنه لا وجود لجبهة النصرة فيها. ودعت الجبهة إلى تصعيد الهجمات.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الهدوء ساد مناطق عديدة في البلاد بعد وقت قصير من منتصف الليل عندما دخل الاتفاق حيز التنفيذ.
وذكر فادي أحمد المتحدث باسم جماعة الفرقة الأولى الساحلية لرويترز أن ثلاثة من مقاتلي جماعة الفرقة الثانية الساحلية قتلوا أثناء صد الهجوم بمنطقة جبل التركمان في محافظة اللاذقية قرب الحدود مع تركيا.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من الجيش السوري.
كانت الحكومة السورية أعلنت أنها ستحترم الخطة التي وضعتها روسيا والولايات المتحدة لكنها ستواصل قتال جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا وتنظيم الدولية الإسلامية واللذين لا يشملهما اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال أحمد "طبعا يعتبر خرقا. حاليا النظام أوقف الهجوم."
والفرقتان الساحليتان الأولى والثانية جزء من الجيش السوري الحر وهو تحالف فضفاض يضم جماعات مقاتلة.
وتنشط جبهة النصرة في شمال غرب سوريا قرب جماعات مقاتلة وافقت على وقف الأعمال القتالية. وذكر أحمد أن المواقع التي تعرضت للهجوم يوم السبت تقع تحت سيطرة جماعته وأنه لا وجود لجبهة النصرة فيها. ودعت الجبهة إلى تصعيد الهجمات.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الهدوء ساد مناطق عديدة في البلاد بعد وقت قصير من منتصف الليل عندما دخل الاتفاق حيز التنفيذ.