«حافز» يسأل المتقدمات: «هل لديك رخصة قيادة؟»
إخبارية الحفير : متابعات اختارت وزارة العمل أول سؤال لإكمال البيانات الشخصية للمتقدمات على الموقع الإلكتروني للبرنامج الوطني لدعم الباحثين عن العمل (حافز) هو «هل لديك رخصة قيادة؟»، إذ وضعته من ضمن الأسئلة الإجبارية التي لا يمكن للمتقدمات تجاهلها أو رفض الإجابة عنها.
وبعكس أسئلة للمتقدمات صنفها موقع «حافز» ضمن الأسئلة الاختيارية التي يمكن إكمال الاستمارة من دون الإجابة عنها، مثل السؤال عن «رقم صندوق البريد» أو «الرمز البريدي» أو «رقم الهاتف الثابت» أو «جوال أحد الأقارب» أو «البريد الإلكتروني»، شدّد الموقع على إلزامية الإجابة عن سؤال عن امتلاك المتقدمات رخصة قيادة السيارة أم لا، وذلك بوضعه نجمة حمراء بجوار خانة الإجابة عن هذا السؤال. وفي حين أن سؤال «حافز» عن امتلاك رخصة قيادة السيارة ليس خاصاً باستمارات النساء من دون الرجال، إلا أن السؤال يفتح باب الجدل من جديد حول الملف الأكثر سخونة في المجتمع السعودي في العشرين سنة الماضية، وحقيقة عدم ممانعة السلطات في السعودية في أن تقود المرأة السيارة، خصوصاً أن نظام المرور في البلاد لا يحوي بين مواده منعاً للمرأة من القيادة، فضلاً عن عدم وجود أي نظام مكتوب في البلاد يبرر قيادة السيارة من الرجال فقط. (راجع ص4)
وشملت الأسئلة الرئيسية المقرونة بنجمة حمراء أسئلة عن «المكان الذي تستخدم منه الإنترنت بشكل رئيسي؟» و «الحي السكني» و «المدينة» و«المنطقة»؟ و«الحالة التعليمية؟» و«اسم الجامعة» و«نوع التخصص» و«المعدل» و«تاريخ التخرج» و«مهارات الحاسب الآلي» و«الخبرات العملية» والشهادات الأخرى» إضافة إلى «التدريب» و«الخبرات الوظيفية».
وبعكس أسئلة للمتقدمات صنفها موقع «حافز» ضمن الأسئلة الاختيارية التي يمكن إكمال الاستمارة من دون الإجابة عنها، مثل السؤال عن «رقم صندوق البريد» أو «الرمز البريدي» أو «رقم الهاتف الثابت» أو «جوال أحد الأقارب» أو «البريد الإلكتروني»، شدّد الموقع على إلزامية الإجابة عن سؤال عن امتلاك المتقدمات رخصة قيادة السيارة أم لا، وذلك بوضعه نجمة حمراء بجوار خانة الإجابة عن هذا السؤال. وفي حين أن سؤال «حافز» عن امتلاك رخصة قيادة السيارة ليس خاصاً باستمارات النساء من دون الرجال، إلا أن السؤال يفتح باب الجدل من جديد حول الملف الأكثر سخونة في المجتمع السعودي في العشرين سنة الماضية، وحقيقة عدم ممانعة السلطات في السعودية في أن تقود المرأة السيارة، خصوصاً أن نظام المرور في البلاد لا يحوي بين مواده منعاً للمرأة من القيادة، فضلاً عن عدم وجود أي نظام مكتوب في البلاد يبرر قيادة السيارة من الرجال فقط. (راجع ص4)
وشملت الأسئلة الرئيسية المقرونة بنجمة حمراء أسئلة عن «المكان الذي تستخدم منه الإنترنت بشكل رئيسي؟» و «الحي السكني» و «المدينة» و«المنطقة»؟ و«الحالة التعليمية؟» و«اسم الجامعة» و«نوع التخصص» و«المعدل» و«تاريخ التخرج» و«مهارات الحاسب الآلي» و«الخبرات العملية» والشهادات الأخرى» إضافة إلى «التدريب» و«الخبرات الوظيفية».