تعذر بدء محاكمة 739 متهما في قضية فض اعتصام للإخوان بمصر لضيق قفص الاتهام
إخبارية الحفير - وكالات: تعذر يوم السبت بدء محاكمة 739 متهما في قضية فض اعتصام لجماعة الإخوان المسلمين بمصر بينهم المرشد العام للجماعة محمد بديع لضيق قفص الاتهام.
وقال رئيس المحكمة حسن محمود فريد في الجلسة التي كان مقررا بدء المحاكمة فيها إنه تلقى خطابا من مديرية أمن القاهرة يفيد بتعذر إحضار المتهمين "لعدم تنفيذ أعمال التوسعة بقفص الاتهام في المحكمة."
وأضاف أنه أمر بتأجيل الجلسة إلى السادس من فبراير شباط المقبل لبدء المحاكمة. وأمرت النيابة العامة بمتابعة أعمال التوسعة "لعدم تكرار هذا الموقف."
ويحاكم المتهمون من قادة وأعضاء ومؤيدي الجماعة في العديد من قضايا العنف ويمثلون في أقفاص زجاجية يتحكم القضاة في الأصوات داخلها.
وفضت الشرطة يدعمها الجيش اعتصام رابعة في شمال شرق القاهرة يوم 14 أغسطس آب 2013 بعد ستة أسابيع من عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي للجماعة. وقتل في فض الاعتصام مئات من أعضاء ومؤيدي الإخوان وثمانية من قوات الأمن.
وفي نفس اليوم اندلعت أعمال عنف في القاهرة ومحافظات أخرى قتل فيها عدد من رجال الشرطة.
ومن بين المتهمين في قضية فض اعتصام رابعة قياديون في جماعة الإخوان. وأحيل عدد من المتهمين إلى المحاكمة غيابيا بينهم ابن لمرسي والقياديان في الجماعة الإسلامية عاصم عبد الماجد وطارق الزمر والداعية المؤيد للإخوان وجدي غنيم.
وتعقد المحاكمة في معهد أمناء الشرطة المجاور لمجمع سجون طرة حيث ينزل معظم المحتجزين والمحكوم عليهم من الجماعة.
وقال مصدر قضائي "النيابة نسبت للمتهمين ارتكاب جرائم تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية وقطع الطرق وتقييد حرية الناس فى التنقل والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم."
وقال رئيس المحكمة حسن محمود فريد في الجلسة التي كان مقررا بدء المحاكمة فيها إنه تلقى خطابا من مديرية أمن القاهرة يفيد بتعذر إحضار المتهمين "لعدم تنفيذ أعمال التوسعة بقفص الاتهام في المحكمة."
وأضاف أنه أمر بتأجيل الجلسة إلى السادس من فبراير شباط المقبل لبدء المحاكمة. وأمرت النيابة العامة بمتابعة أعمال التوسعة "لعدم تكرار هذا الموقف."
ويحاكم المتهمون من قادة وأعضاء ومؤيدي الجماعة في العديد من قضايا العنف ويمثلون في أقفاص زجاجية يتحكم القضاة في الأصوات داخلها.
وفضت الشرطة يدعمها الجيش اعتصام رابعة في شمال شرق القاهرة يوم 14 أغسطس آب 2013 بعد ستة أسابيع من عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي للجماعة. وقتل في فض الاعتصام مئات من أعضاء ومؤيدي الإخوان وثمانية من قوات الأمن.
وفي نفس اليوم اندلعت أعمال عنف في القاهرة ومحافظات أخرى قتل فيها عدد من رجال الشرطة.
ومن بين المتهمين في قضية فض اعتصام رابعة قياديون في جماعة الإخوان. وأحيل عدد من المتهمين إلى المحاكمة غيابيا بينهم ابن لمرسي والقياديان في الجماعة الإسلامية عاصم عبد الماجد وطارق الزمر والداعية المؤيد للإخوان وجدي غنيم.
وتعقد المحاكمة في معهد أمناء الشرطة المجاور لمجمع سجون طرة حيث ينزل معظم المحتجزين والمحكوم عليهم من الجماعة.
وقال مصدر قضائي "النيابة نسبت للمتهمين ارتكاب جرائم تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية وقطع الطرق وتقييد حرية الناس فى التنقل والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم."