رئيس لجنة الاستقدام: لم نتلق ما يفيد بتوقف العمالة الهندية
إخبارية الحفير - متابعات: أكد نائب القنصل الهندي في جدة محمد قرشي أن إجراءات استقدام العمالة الهندية إلى المملكة، بما في ذلك العمالة المنزلية، كما هي لم يطرأ عليها أي تغيير.
وقال إن الإجراءات ترتهن إلى العقود التي تجريها مكاتب الاستقدام مع الجهات المعنية في المملكة والهند، نافيا أن تكون حكومة بلاده قد أوقفت إرسال العمالة الهندية للعمل في المملكة.
إلى ذلك قال رئيس لجنة الاستقدام في الغرفة التجارية الصناعية بجدة يحيى آل مقبول إنه لم يوجه حتى الآن لمكاتب الاستقدام ما يفيد بتوقف العمالة المنزلية الهندية.
وقال : «على حد علمي، لم يصدر للمكاتب أي شيء بهذا الخصوص»، مضيفا «يجب أن نشجع العمالة من مختلف الدول للعمل في بيئتنا المحلية، والتي يجب أن تكون بيئة ملائمة للعمل، وأن تكون الحلول ملائمة للجميع».
واستطرد آل مقبول: «هناك مبالغة في الاحتياج إلى العمالة المنزلية لاسيما في رمضان، وهذا أمر يعود إلى ثقافة المجتمع، الذي يحتاج فقط إلى 20% من العمالة المنزلية في الشهر الكريم، مشيرا إلى أن الأجيال السابقة لم تعتد على خدمة العمالة المنزلية، ومع ذلك كانت تصوم وتعمل على خدمة المنزل على أكمل وجه»، مضيفا «أن أزمة العمالة المنزلية التي تتكرر كل عام لاسيما في شهر رمضان، وهي المشكلة التي تعود في الأساس إلى ثقافة المجتمع التي أصبحت تفرض وجود العمالة في المنزل وإلى الأجهزة المعنية في توفير هذه العمالة والتي لم تستطع حتى الآن حل إشكالاتهم بشكل جذري ومتكامل، مشيرا إلى أن إشكالات العمالة عادة ما تتوالد بمجرد وضع حل عاجل وسريع لها، وتساءل إلى متى سيظل وضع الحلول العاجلة والسريعة لمشكلات الاستقدام دون النظر إليها بشكل متكامل من كافة الأوجه من قبل الأجهزة المعنية».
وقال إن الإجراءات ترتهن إلى العقود التي تجريها مكاتب الاستقدام مع الجهات المعنية في المملكة والهند، نافيا أن تكون حكومة بلاده قد أوقفت إرسال العمالة الهندية للعمل في المملكة.
إلى ذلك قال رئيس لجنة الاستقدام في الغرفة التجارية الصناعية بجدة يحيى آل مقبول إنه لم يوجه حتى الآن لمكاتب الاستقدام ما يفيد بتوقف العمالة المنزلية الهندية.
وقال : «على حد علمي، لم يصدر للمكاتب أي شيء بهذا الخصوص»، مضيفا «يجب أن نشجع العمالة من مختلف الدول للعمل في بيئتنا المحلية، والتي يجب أن تكون بيئة ملائمة للعمل، وأن تكون الحلول ملائمة للجميع».
واستطرد آل مقبول: «هناك مبالغة في الاحتياج إلى العمالة المنزلية لاسيما في رمضان، وهذا أمر يعود إلى ثقافة المجتمع، الذي يحتاج فقط إلى 20% من العمالة المنزلية في الشهر الكريم، مشيرا إلى أن الأجيال السابقة لم تعتد على خدمة العمالة المنزلية، ومع ذلك كانت تصوم وتعمل على خدمة المنزل على أكمل وجه»، مضيفا «أن أزمة العمالة المنزلية التي تتكرر كل عام لاسيما في شهر رمضان، وهي المشكلة التي تعود في الأساس إلى ثقافة المجتمع التي أصبحت تفرض وجود العمالة في المنزل وإلى الأجهزة المعنية في توفير هذه العمالة والتي لم تستطع حتى الآن حل إشكالاتهم بشكل جذري ومتكامل، مشيرا إلى أن إشكالات العمالة عادة ما تتوالد بمجرد وضع حل عاجل وسريع لها، وتساءل إلى متى سيظل وضع الحلول العاجلة والسريعة لمشكلات الاستقدام دون النظر إليها بشكل متكامل من كافة الأوجه من قبل الأجهزة المعنية».