«تعليم الرياض» تنهي استعداداتها للاختبارات بـ«حارسات أمن» لـ«طالبات الثانوية»
إخبارية الحفير - متابعات:- أعلنت الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض إتمام استعداداتها كافة للمرحلتين المتوسطة والثانوية للاختبارات الفصلية التي تنطلق الأحد المقبل، إذ جاءت أبرز الاستعدادات المتمثلة في تخصيص حارسات أمن لطالبات المرحلة الثانوية.
وأكد المدير العام للتربية والتعليم في منطقة الرياض محمد المرشد تسخير الإدارة إمكاناتها المادية والبشرية كافة لتهيئة الأجواء في جميع مدارس المنطقة لاستقبال الطلاب والطالبات لتأدية اختباراتهم بكل يسر وسهولة، مشدداً على أولياء أمور الطلاب وأسرهم بالالتفات إلى أبنائهم طيلة فترة الاختبارات.
وأفاد بأنه تم التنسيق مع الجهات الأمنية في المرور والدوريات الأمنية بوجودهم حول المدارس لتسهيل حركة السير ورصد الحالات التي قد تنتج من بعض الطلاب عقب خروجهم من المدارس بعد الاختبارات.
من جهته، كشف مساعد المدير العام للشؤون المدرسية في إدارة التربية والتعليم في منطقة الرياض حمد الشنيبر عن تخصيص الإدارة لطالبات المرحلة الثانوية، والبالغة 400 مدرسة، حارسات أمن في كل مدرسة أثناء تأدية فترة الاختبارات بهدف حفظ الأمن، مؤكداً منع أية مشكلات قد تحدث من بعض طالبات الثانوية طوال فترة الاختبارات استجابة لمطالبات عدد من مديرات المدارس.
وأشار إلى أن الإدارة كلفت أكثر من 900 مشرف ومشرفة لمتابعة سير الاختبارات في مدارس المنطقة للمرحلتين المتوسطة والثانوية «بنين، بنات».
وأوضح الشنيبر أن جولات المشرفين والمشرفات ستبدأ منذ صباح أول يوم للاختبارات بحيث سيكونون في المدارس وكتابة التقارير والإطلاع على سير أداء اختبارات الطلاب والطالبات، مؤكداً أن الإدارة زودت المدارس كافة بأطباء مقيمين من خلال الوحدات المدرسية الطبية وخصصت مراكز طبية وعيادات.
ولفت إلى أنه تم اتخاذ الترتيبات اللازمة ﻷداء اﻻختبارات من رسم للخطط وتوزيع ﻟﻠﺠﺎن داخل مكاتب التربية والتعليم وداخل المدارس.
يذكر أن «تعليم الرياض» أقرت الخطة الإجرائية لمتابعة انتظام الطلاب والطالبات قبل الاختبارات والإجازات من خلال الكشف عن أسباب الغياب التعليمية والتربوية، واتخاذ آليات لتفعيل الأنظمة بحق المدارس المقصرة، إضافة إلى متابعة المعلمين في توزيع الخطة الدراسية للمواد، ورفع مستوى التواصل بين الأسرة والمدرسة.
وكان مجلس التربية والتعليم في منطقة الرياض عقد اجتماعاً لمناقشة الخطة الإجرائية لمتابعة انتظام الطلاب والطالبات قبل الاختبارات وقبل العام الدراسي التي أعدتها وزارة التربية والتعليم، وفق خطة مرحلية لخفض نسبة الغياب مدتها ثلاث سنوات تبدأ بخفضه إلى أقل من 15 في المئة في السنة الأولى، و10 في المئة في السنة الثانية، و5 في المئة فأقل في السنة الثالثة.
وشدد المجتمعون حينها على ضرورة التنسيق بين مختلف الإدارات لتنفيذ الخطة عبر فريق عمل يقوم بالإشراف والمتابعة والتقويم لإجراءات تنفيذ الخطة وتحقيق أهدافها وفق آليات عدة، والمتابعة الميدانية للمدارس، وتفعيل الأنظمة والتعليمات بحق المدارس التي لديها قصور في تفعيل إجراءات انتظام الطلاب والطالبات ومعالجته، وكذلك التحقق من جدية المدارس في انتظام وسير الدراسة في بداية العام ونهايته وفي الإجازات وقبل الاختبارات، إضافة إلى متابعة تقيد المعلمين والمعلمات في المدارس بتوزيع الخطة الدراسية للمواد من أول يوم إلى آخر يوم دراسي، وتكثيف التوعية الإعلامية للطلاب وأولياء الأمور بجدية الانتظام الدراسي، وتفعيل الشراكة بين الأسرة والمدرسة لتعزيز سلوك الانتظام الدراسي للطلاب والطالبات.
وأكد المدير العام للتربية والتعليم في منطقة الرياض محمد المرشد تسخير الإدارة إمكاناتها المادية والبشرية كافة لتهيئة الأجواء في جميع مدارس المنطقة لاستقبال الطلاب والطالبات لتأدية اختباراتهم بكل يسر وسهولة، مشدداً على أولياء أمور الطلاب وأسرهم بالالتفات إلى أبنائهم طيلة فترة الاختبارات.
وأفاد بأنه تم التنسيق مع الجهات الأمنية في المرور والدوريات الأمنية بوجودهم حول المدارس لتسهيل حركة السير ورصد الحالات التي قد تنتج من بعض الطلاب عقب خروجهم من المدارس بعد الاختبارات.
من جهته، كشف مساعد المدير العام للشؤون المدرسية في إدارة التربية والتعليم في منطقة الرياض حمد الشنيبر عن تخصيص الإدارة لطالبات المرحلة الثانوية، والبالغة 400 مدرسة، حارسات أمن في كل مدرسة أثناء تأدية فترة الاختبارات بهدف حفظ الأمن، مؤكداً منع أية مشكلات قد تحدث من بعض طالبات الثانوية طوال فترة الاختبارات استجابة لمطالبات عدد من مديرات المدارس.
وأشار إلى أن الإدارة كلفت أكثر من 900 مشرف ومشرفة لمتابعة سير الاختبارات في مدارس المنطقة للمرحلتين المتوسطة والثانوية «بنين، بنات».
وأوضح الشنيبر أن جولات المشرفين والمشرفات ستبدأ منذ صباح أول يوم للاختبارات بحيث سيكونون في المدارس وكتابة التقارير والإطلاع على سير أداء اختبارات الطلاب والطالبات، مؤكداً أن الإدارة زودت المدارس كافة بأطباء مقيمين من خلال الوحدات المدرسية الطبية وخصصت مراكز طبية وعيادات.
ولفت إلى أنه تم اتخاذ الترتيبات اللازمة ﻷداء اﻻختبارات من رسم للخطط وتوزيع ﻟﻠﺠﺎن داخل مكاتب التربية والتعليم وداخل المدارس.
يذكر أن «تعليم الرياض» أقرت الخطة الإجرائية لمتابعة انتظام الطلاب والطالبات قبل الاختبارات والإجازات من خلال الكشف عن أسباب الغياب التعليمية والتربوية، واتخاذ آليات لتفعيل الأنظمة بحق المدارس المقصرة، إضافة إلى متابعة المعلمين في توزيع الخطة الدراسية للمواد، ورفع مستوى التواصل بين الأسرة والمدرسة.
وكان مجلس التربية والتعليم في منطقة الرياض عقد اجتماعاً لمناقشة الخطة الإجرائية لمتابعة انتظام الطلاب والطالبات قبل الاختبارات وقبل العام الدراسي التي أعدتها وزارة التربية والتعليم، وفق خطة مرحلية لخفض نسبة الغياب مدتها ثلاث سنوات تبدأ بخفضه إلى أقل من 15 في المئة في السنة الأولى، و10 في المئة في السنة الثانية، و5 في المئة فأقل في السنة الثالثة.
وشدد المجتمعون حينها على ضرورة التنسيق بين مختلف الإدارات لتنفيذ الخطة عبر فريق عمل يقوم بالإشراف والمتابعة والتقويم لإجراءات تنفيذ الخطة وتحقيق أهدافها وفق آليات عدة، والمتابعة الميدانية للمدارس، وتفعيل الأنظمة والتعليمات بحق المدارس التي لديها قصور في تفعيل إجراءات انتظام الطلاب والطالبات ومعالجته، وكذلك التحقق من جدية المدارس في انتظام وسير الدراسة في بداية العام ونهايته وفي الإجازات وقبل الاختبارات، إضافة إلى متابعة تقيد المعلمين والمعلمات في المدارس بتوزيع الخطة الدراسية للمواد من أول يوم إلى آخر يوم دراسي، وتكثيف التوعية الإعلامية للطلاب وأولياء الأمور بجدية الانتظام الدراسي، وتفعيل الشراكة بين الأسرة والمدرسة لتعزيز سلوك الانتظام الدراسي للطلاب والطالبات.