رئيس الحسبة: تجسسوا وأطلقوا النار علي لأبتعد عن تطوير الجهاز
إخبارية الحفير - واس:- اتهم الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أشخاص بالتجسس عليه، وإطلاق النار على مكتبه، وذلك للضغط عليه للابتعاد والتخلي عن خطوات التطوير التي يعمل عليها، مشيراً أنهم يريدون أن يبقى الجهاز جالباً للأموال والمنافع الشخصية.
وقال آل الشيخ:" أن بعض هؤلاء الأشخاص قال لي "كٌف ونكف" ولكن لم يكن ردي عليهم باللهجة العامية سوا "أسبق ما في خيلك أركبه"، وسبق وتعرض مكتبي لإطلاق نار حينما كنت خارجه، وهذه تبين ماهية لغة المتشددين في الحوار والخلاف مع من يريد الإصلاح".
وأضاف رئيس "الحسبة" خلال حديثه برنامج "أم بي سي في أسبوع" :" أنه تعرض لبعض الضغوط من أشخاص داخل الجهاز كانوا يستغلون مواقعهم لمصالح شخصية وفكرية، وأنه لا يعارض التطور الحاصل داخل الرئاسة العامة للهيئة إلا أشخاص كان يهدفون لاستغلال مواقعهم لتمرير بعض الأفكار والاستفادة المعنوية والمادية منه".
وأكد آل الشيخ أن هناك أشخاص من خارج هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعملون على تضليل الناس في رغبة منهم في استمرار التسلط والبطش، والبعض منهم يريد أن يبقى الجهاز جالباً للأموال والمنافع الشخصية والعمل وفق أجندة معينة، بل ويعمل بعضهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي للتضليل والتهجم على الرئاسة عبر نشر الشائعات التي طالته شخصياً وطالت أفراد عائلته وأبنائه.
وقال آل الشيخ:" أن بعض هؤلاء الأشخاص قال لي "كٌف ونكف" ولكن لم يكن ردي عليهم باللهجة العامية سوا "أسبق ما في خيلك أركبه"، وسبق وتعرض مكتبي لإطلاق نار حينما كنت خارجه، وهذه تبين ماهية لغة المتشددين في الحوار والخلاف مع من يريد الإصلاح".
وأضاف رئيس "الحسبة" خلال حديثه برنامج "أم بي سي في أسبوع" :" أنه تعرض لبعض الضغوط من أشخاص داخل الجهاز كانوا يستغلون مواقعهم لمصالح شخصية وفكرية، وأنه لا يعارض التطور الحاصل داخل الرئاسة العامة للهيئة إلا أشخاص كان يهدفون لاستغلال مواقعهم لتمرير بعض الأفكار والاستفادة المعنوية والمادية منه".
وأكد آل الشيخ أن هناك أشخاص من خارج هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعملون على تضليل الناس في رغبة منهم في استمرار التسلط والبطش، والبعض منهم يريد أن يبقى الجهاز جالباً للأموال والمنافع الشخصية والعمل وفق أجندة معينة، بل ويعمل بعضهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي للتضليل والتهجم على الرئاسة عبر نشر الشائعات التي طالته شخصياً وطالت أفراد عائلته وأبنائه.