قاطعاً الشك باليقين وفي الليلة القمراء تُتيقّن الرؤية
إخبارية الحفير : متابعات قطع القمر قول كل خطيب حول صحة الرؤية المعلنة من المجلس الأعلى للقضاء عن هلال عيد الفطر الموافق الأول من شوال الماضي، بعد أن بدا مكتملا في ليلة الـ 15 البارحة، ما يؤكد صحة الرؤية.
ويأتي اكتمال القمر بعد احتدام الجدل بين فقهاء وفلكيين حول صحة رؤية هلال عيد الفطر طوال الفترة الماضية، حيث أعلن مجلس القضاء الأعلى رؤية هلال شهر شوال، فيما أكدت جمعية الفلكيين السعوديين استحالة رؤيته، وعدم ولادة الهلال إلا بعد الوقت المحدد للرؤية.
ورفض رئيس جمعية الفلكيين في جدة الدكتور ماجد أبو زهرة التعليق على ظهور القمر مكتملا، مكتفيا بالقول «ما دام مجلس القضاء الأعلى أقر رؤية الهلال، فجميعنا يجب أن نلتزم بذلك».
وتعمد المواطن حضيض السلمي، وهو داعية، مشاهدة القمر حتى ساعة متأخرة من مساء البارحة، للتأكد من اكتمال القمر حتى يتثبت من قرار المجلس الأعلى للقضاء.
وقال الداعية حضيض السلمي إنه لاحظ أن الليلة التي سبقت البارحة كان الهلال فيها غير مكتمل الأطراف، مما يعني صحة رؤية الهلال.
وكان بعض المشككين في إعلان مجلس القضاء الأعلى ذهبوا إلى أن ما تمت رؤيته في آخر ليالي رمضان، لم يكن سوى كوكب زحل الذي تصادف ظهوره في المساء في نفس التوقيت تقريبا.
وشهدت الآراء الجدلية نقاشا حادا بين أفراد جمعية الفلكيين والمؤيدين لإعلان المجلس الأعلى للقضاء.
وتفرغ مواطنون ممن أصابتهم الحيرة بعد تضارب الآراء، لرؤية هلال منتصف الشهر البارحة، وتأكد لهم اكتماله بعد خروج بعضهم للبر في أطراف المدن، بينما اكتفى البعض الآخر برؤيته عقب نهاية صلاة العشاء.
ويأتي اكتمال القمر بعد احتدام الجدل بين فقهاء وفلكيين حول صحة رؤية هلال عيد الفطر طوال الفترة الماضية، حيث أعلن مجلس القضاء الأعلى رؤية هلال شهر شوال، فيما أكدت جمعية الفلكيين السعوديين استحالة رؤيته، وعدم ولادة الهلال إلا بعد الوقت المحدد للرؤية.
ورفض رئيس جمعية الفلكيين في جدة الدكتور ماجد أبو زهرة التعليق على ظهور القمر مكتملا، مكتفيا بالقول «ما دام مجلس القضاء الأعلى أقر رؤية الهلال، فجميعنا يجب أن نلتزم بذلك».
وتعمد المواطن حضيض السلمي، وهو داعية، مشاهدة القمر حتى ساعة متأخرة من مساء البارحة، للتأكد من اكتمال القمر حتى يتثبت من قرار المجلس الأعلى للقضاء.
وقال الداعية حضيض السلمي إنه لاحظ أن الليلة التي سبقت البارحة كان الهلال فيها غير مكتمل الأطراف، مما يعني صحة رؤية الهلال.
وكان بعض المشككين في إعلان مجلس القضاء الأعلى ذهبوا إلى أن ما تمت رؤيته في آخر ليالي رمضان، لم يكن سوى كوكب زحل الذي تصادف ظهوره في المساء في نفس التوقيت تقريبا.
وشهدت الآراء الجدلية نقاشا حادا بين أفراد جمعية الفلكيين والمؤيدين لإعلان المجلس الأعلى للقضاء.
وتفرغ مواطنون ممن أصابتهم الحيرة بعد تضارب الآراء، لرؤية هلال منتصف الشهر البارحة، وتأكد لهم اكتماله بعد خروج بعضهم للبر في أطراف المدن، بينما اكتفى البعض الآخر برؤيته عقب نهاية صلاة العشاء.