7532 سعوديا ترعاهم «أواصر» في الخارج .. الكويت الأعلى وأسرة واحدة في الصين
إخبارية الحفير - متابعات:- أوضحت الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج (أواصر) وجود 2103 أسرة و7532 فردا من أبناء السعوديين، في 31 دولة حول العالم، وتأتي الكويت في المرتبة الأولى في استضافة 780 أسرة و3495 فردا، فيما لم تسجل الجمعية أي حالة زواج لسعودي بزوجة غير مسلمة.
وعن عدد حالات طلاق السعوديين وأزواجهم من حاملي الجنسيات الأخرى، أبانت (أواصر) أن عدد تلك الحالات أقل بكثير من حالات طلاق السعوديين للسعوديات، مشيرة إلى أن من يتنكر لأبنائه من السعوديين، تتولى وزارة الداخلية والإمارات التابعة لها التحقيق معهم بعد إحالة القضايا من الجمعية.
وأوضحت الجمعية أن عدد الأسر وأفرادها السعوديين في الخارج يصل إلى 2103 أسرة ينتسب لها 7532 فردا يتواجدون في 31 دولة حول العالم، جاءت الكويت على رأسها في المرتبة الأولى بتواجد 780 أسرة و3495 فردا، تليها في المرتبة الثانية الأردن بـ 290 أسرة و909 أفراد، وحلت سورية ثالثة بـ 283 أسرة و814 فردا، بينما أتت مصر رابعا بـ 269 أسرة و643 فردا، والبحرين خامسة بـ 121 أسرة و525 فردا، بينما جاءت الصين في المرتبة الـ 31 والأخيرة بـ أسرة واحدة مكونة من ثلاثة أفراد. وقال الدكتور توفيق عبدالعزيز السويلم رئيس جمعية أواصر، إن من ينكر نسب أبنائه المتواجدين في الخارج يتم إحالته إلى وزارة الداخلية وإمارة المنطقة التابع لها ليتم التحقيق معه واتخاذ اللازم حتى يتم إثبات نسب أبنائه له، موضحا أن الجمعية تتعامل مع هؤلاء الأشخاص بالحسنى قبل إحالتهم إلى الجهات المختصة، وأكد أن كثيرا منهم يتجاوب مع الجمعية قبل إحالتهم إلى الجهات ذات العلاقة. ولفت السويلم إلى أن أسباب زواج السعوديين من الخارج تعود إلى اختلاف العادات والتقاليد وعلى رأسها تكاليف الزواج التي تصل في المملكة إلى ما يقرب من 200 ألف ريال، بينما تكون في الخارج أرخص من ذلك بكثير، وهناك أسباب أخرى تتمثل في القرابة العائلية والقبلية خاصة مع الدول الحدودية المجاورة مثل الأردن وسورية والعراق، وهو ما أسهم في زواج أبناء قبائل من شمالي المملكة من زوجات يعدن للقبائل نفسها القاطنة في الدول المجاورة للحدود الشمالية للمملكة. وحول نجاح أو فشل زواج السعوديون من الخارج أوضح السويلم، أن هناك عددا من حالات الزواج لمواطنين من غير السعوديات قد نجحت وأثبتت نجاحها عكس بعض حالات الارتباط بمواطنات سعوديات التي انتهت بالفشل، مؤكدا أن هذا الأمر هو نسبة وتناسب بين الارتباطات. وحول ارتباط السعوديين بزوجات غير مسلمات من الخارج، أكد السويلم أنه لم يصادف مثل تلك الحالات منذ تأسيس الجمعية قبل 11 عاما.
وعن عدد حالات طلاق السعوديين وأزواجهم من حاملي الجنسيات الأخرى، أبانت (أواصر) أن عدد تلك الحالات أقل بكثير من حالات طلاق السعوديين للسعوديات، مشيرة إلى أن من يتنكر لأبنائه من السعوديين، تتولى وزارة الداخلية والإمارات التابعة لها التحقيق معهم بعد إحالة القضايا من الجمعية.
وأوضحت الجمعية أن عدد الأسر وأفرادها السعوديين في الخارج يصل إلى 2103 أسرة ينتسب لها 7532 فردا يتواجدون في 31 دولة حول العالم، جاءت الكويت على رأسها في المرتبة الأولى بتواجد 780 أسرة و3495 فردا، تليها في المرتبة الثانية الأردن بـ 290 أسرة و909 أفراد، وحلت سورية ثالثة بـ 283 أسرة و814 فردا، بينما أتت مصر رابعا بـ 269 أسرة و643 فردا، والبحرين خامسة بـ 121 أسرة و525 فردا، بينما جاءت الصين في المرتبة الـ 31 والأخيرة بـ أسرة واحدة مكونة من ثلاثة أفراد. وقال الدكتور توفيق عبدالعزيز السويلم رئيس جمعية أواصر، إن من ينكر نسب أبنائه المتواجدين في الخارج يتم إحالته إلى وزارة الداخلية وإمارة المنطقة التابع لها ليتم التحقيق معه واتخاذ اللازم حتى يتم إثبات نسب أبنائه له، موضحا أن الجمعية تتعامل مع هؤلاء الأشخاص بالحسنى قبل إحالتهم إلى الجهات المختصة، وأكد أن كثيرا منهم يتجاوب مع الجمعية قبل إحالتهم إلى الجهات ذات العلاقة. ولفت السويلم إلى أن أسباب زواج السعوديين من الخارج تعود إلى اختلاف العادات والتقاليد وعلى رأسها تكاليف الزواج التي تصل في المملكة إلى ما يقرب من 200 ألف ريال، بينما تكون في الخارج أرخص من ذلك بكثير، وهناك أسباب أخرى تتمثل في القرابة العائلية والقبلية خاصة مع الدول الحدودية المجاورة مثل الأردن وسورية والعراق، وهو ما أسهم في زواج أبناء قبائل من شمالي المملكة من زوجات يعدن للقبائل نفسها القاطنة في الدول المجاورة للحدود الشمالية للمملكة. وحول نجاح أو فشل زواج السعوديون من الخارج أوضح السويلم، أن هناك عددا من حالات الزواج لمواطنين من غير السعوديات قد نجحت وأثبتت نجاحها عكس بعض حالات الارتباط بمواطنات سعوديات التي انتهت بالفشل، مؤكدا أن هذا الأمر هو نسبة وتناسب بين الارتباطات. وحول ارتباط السعوديين بزوجات غير مسلمات من الخارج، أكد السويلم أنه لم يصادف مثل تلك الحالات منذ تأسيس الجمعية قبل 11 عاما.